"ملكية ينبع" تدشن المركز الثقافي بحلته الجديدة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
دشنت الهيئة الملكية في ينبع المركز الثقافي بمدينة ينبع الصناعية بحلته الجديدة، بحضور مدير عام الخدمات المساندة محمد عمر باجرفان.
وأُعيد تأهيل المركز منذ النصف الثاني من عام 2023، ليصبح أكثر استيعابًا للحركة الثقافية بمدينة ينبع الصناعية، وأكثر مواكبة لرؤية المملكة المتمثلة بوزارة الثقافة بقطاعاتها وهيئاتها، وبما يتناسب مع تطلعات شرائح المجتمع من رجال ونساء وأطفال، بتنوع البرامج الثقافية من مسرح وفنون تشكيلية ونحت ورسم وأمسيات شعرية وأدبية وثقافية في جميع المجالات وملتقى للأدباء والشعراء والمثقفين والمبدعين بالفنون.
ويعد المركز نواة لانطلاق الحراك الثقافي بمدينة ينبع الصناعية، ويأتي ذلك ضمن سعي الهيئة الملكية في ينبع لاستكمال أوجه جودة الحياه تحقيقًا لرؤية المملكة 2030.
حاضنة الحركة الثقافيةوكانت بداية هذا المرفق منذ تأسيسه في عام 1987، تحت مسمى المكتبة المركزية لمدينة ينبع الصناعية، ثم تحول في عام 2020 إلى المركز الثقافي بمدينة ينبع الصناعية، ليكون الحاضنة الرئيسية للحركة الثقافية بالمدينة.
دشنت @RcjyYanbu مساء امس #المركز_الثقافي_بمدينة_ينبع_الصناعية بحلته الجديدة بعد الانتهاء من مشروع اعادة التأهيل وذلك بالتزامن مع #اليوم_العالمي_للغة_العربية حيث يعتبر المركز الحاضن الرئيس للحراك الثقافي والابداعي للمثقفين والأدباء والشعراء والفنانين. pic.twitter.com/2wdaWE6ihQ— الهيئة الملكية بينبع (@RcjyYanbu) December 20, 2023ويضم المركز في جنباته 3 قاعات: قاعة رئيسية للبرامج والفعاليات الثقافية، وقاعة للسينما الثقافية التعليمية وصالون ثقافي للأدباء والمثقفين، وقاعة للورش الثقافية بمختلف فنونها، بمساحة 600 متر مربع تقريبًا، وطاقة استيعابية تصل إلى 500 شخص.
كما يواكب المركز التحول الرقمي الذي تشهده المملكة من خلال تمكين المستفيد من الدخول على المكتبة الرقمية لمركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء).
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس ينبع المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الهيئة الملكية في ينبع المرکز الثقافی
إقرأ أيضاً:
“الخارجية”: المملكة تعرب عن صادق تعازيها لإيران جراء الانفجار في ميناء بمدينة بندر عباس
أعربت وزارة الخارجية عن صادق تعازي المملكة العربية السعودية ومواساتها، للجمهورية الإسلامية الإيرانية جراء الانفجار الذي وقع في ميناء بمدينة بندر عباس في جنوب إيران، وأسفر عن العديد من الوفيات والإصابات.
وعبرت المملكة عن تعازيها ومواساتها لذوي الضحايا، وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل، واستعدادها لتقديم أي عون يطلبه الأشقاء إثر هذا المصاب.