6 معلومات عن السنة الكبيسة 2024.. رئيس «البحوث الفلكية» يوضح
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن حلول السنة الكبيسة التي تأتي في عام 2024، وفقًا لتصريحات رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقة، التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور جاد القاضي، الذي كشف عدد أيامها وموعدها وسببها.
العام الميلادي الجديد 2024وقال رئيس القومي للبحوث الفلكية، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنّ نحو 10 أيام تفصلنا عن أول أيام العام الميلادي الجديد 2024، الذي سيكون عامًا كبيسًا، وفيما يلي أبرز المعلومات عنه:
- عدد أيامها 366 يومًا، بخلاف عدد السنوات العادية المتعارف عليها وهو 365 يومًا.
- السنة الكبيسة تأتي كل 4 أعوام.
- آخر سنة كبيسة كانت عام 2020.
- السنة الكبيسة غير مرتبطة بالخير أو الأحداث للعام الجديد.
- سبب التسمية يرجع للإمبراطور يوناني يوليوس قيصر، وذلك عندما طلب الإمبراطور من العلماء إعداد تقويم أفضل يتبعه الناس.
- ويعود سبب التسمية فلكيًا، إلى أنّ الأرض تستغرق في دورتها حول الشمس نحو 365 يومًا و5 ساعات ونصف سنويًا، وتُجمع تلك الساعات كل 4 سنوات، وإضافة يوم لتتناسب مع الدورة الفلكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السنة الكبيسة البحوث الفلكية التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فرنسا الجديد واثق من عدم انهيار حكومته
قال رئيس وزراء فرنسا الجديد فرانسوا بايرو، للمتابعين على شاشات التلفزيون مساء أمس الإثنين، إنه واثق من أن المعارضة لن تقوم بإسقاط حكومته، وهو تعليق لاقى انتقادات حادة من تلك المجموعة.
وقال بايرو لقناة "بي إف إم تي في" بعد تعيين وزرائه: "أنا واثق من أن الإجراءات التي أطرحها أمامكم، مع فريق الحكومة سوف تضمن عدم الإطاحة بنا".
وشهدت الحكومة الجديدة، التي تم الإعلان عنها في قصر الإليزيه، احتفاظ عدد من الأعضاء الرئيسيين بمناصبهم، بما في ذلك وزير الخارجية جان-نويل باريه، ووزير الداخلية برونو ريتايولو، ووزير الدفاع سيباستيان لوكورنو.
???? Invité exceptionnel BFMTV
Gouvernement : le Premier ministre François Bayrou sur BFMTV ce soir à 20H30 avec @apollineWakeUp et @Ben_Duhamelhttps://t.co/xuxxLPKIx4 pic.twitter.com/QkTcJmcVcx
وتعززت الحكومة الجديدة بعدد من الشخصيات السياسية البارزة، بما في ذلك رئيسا وزراء سابقان- مانويل فالس، وإليزابيث بورن، وكذلك وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانين.
ولكن حكومة بايرو تعتمد إلى حد كبير على نفس القوى الوسطية والمحافظة التي دعمت سلفه ميشيل بارنييه، الذي خسر تصويت الثقة في الجمعية الوطنية، البرلمان، في وقت سابق من هذا الشهر بعد أقل من 3 أشهر من توليه المنصب، بسبب معارضة الأحزاب اليسارية واليمين المتطرف.
وليس لدى الأحزاب الوسطية والمحافظة معاً أغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية. وبدون قبول من الأحزاب الأخرى، فإنهم يواجهون خطر الإطاحة بهم. وكان بايرو يأمل في البداية أن يتسامح الاشتراكيون، وربما أيضاً الخضر والشيوعيون مع الحكومة الجديدة، ولكن هذا مازال غير واضح.
Ce n’est pas un gouvernement c’est une provocation. La droite extrême au pouvoir sous la surveillance de l’extrême droite. #Bayrou
— Olivier Faure (@faureolivier) December 23, 2024 ردود فعل غير مشجعةوكتب زعيم الحزب الاشتراكي أوليفييه فور، على منصة "إكس": "هذه ليست حكومة، هذه استفزاز". وأشارت رئيسة حزب الخضر مارين تونديلييه، إلى أن أعضاء الحكومة الذين لديهم خلفيات يسارية تاريخياً قد انفصلوا منذ فترة عن اليسار السياسي، قائلة: "الوحيدون الذين لديهم أي كرامة هم أولئك الذين رفضوا المشاركة في هذه المهزلة".
وغرقت فرنسا في أزمة سياسية عميقة، منذ أن دعا رئيس البلاد إيمانويل ماكرون إلى إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في يونيو (حزيران) الماضي، ما نتج عنها عدم حصول أي حزب على الأغلبية.
وفي الوقت نفسه، تواجه البلاد وضعاً اقتصادياً حرجاً وسط ارتفاع الدين الوطني وعجز كبير في الميزانية. ومن المتوقع أن يجري إعلان بيان حكومة بايرو في 14 يناير (كانون الثاني) المقبل.
C’est fait! Dix jours après la nomination de François Bayrou comme nouveau Premier ministre et après la censure de Michel Barnier, la composition du nouveau gouvernement est connue. Ils sont 34, autant de femmes que d’hommes
➡️ https://t.co/5EyC8d2074 pic.twitter.com/8Px1twvnDT