بيان من الأمن العامّ للرعايا العرب والأجانب المخالفين لنظام الإقامة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بيان من الأمن العامّ للرعايا العرب والأجانب المخالفين لنظام الإقامة، صدر عن مكتب شؤون الإعلام في المديريّة العامّة للأمن العامّ البيان التالي للإستفسار والإطلاع على التفاصيل زيارة موقع المديرية العامة للأمن العام .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان من الأمن العامّ للرعايا العرب والأجانب المخالفين لنظام الإقامة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صدر عن مكتب شؤون الإعلام في المديريّة العامّة للأمن العامّ البيان التالي: للإستفسار والإطلاع على التفاصيل زيارة موقع المديرية العامة للأمن العام على الإنترنت: http://general-security.gov.lb او مراجعة Call Center على الرقم 1717.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الأمن العام ة للأمن العام ة العام
إقرأ أيضاً:
أبرز توصيات المؤتمر 27 للآثاريين العرب.. تفاصيل
أعلن الدكتور محمد الكحلاوى رئيس المجلس العربي للاتحاد العام للآثاريين العرب اليوم توصيات المؤتمر 27 للمجلس وذلك بعد الموافقة بالإجماع من المشاركين والحضور بالمؤتمر وصياغتها العلمية من لجنة ترأسها رئيس مجلس الآثاريين العرب.
الآثار: لم يتم استعمال مواد ملونة أو ملمعة لـ"أسود قصر النيل" خبير آثار: دير سانت كاترين والمواقع الأثرية بالمدينة محمية بقانون الآثاروقد تمت فعاليات المؤتمر الدولي السابع والعشرون للآثاريين العرب تحت رعاية جامعة الدول العربية، وقد افتتح أعمال المؤتمر الدكتور عمرو عزت سلامة الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية وحضر المؤتمر لفيف من الآثاريين وأعضاء الوفود العربية من كافة البلدان العربية يتقدمهم الدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية السابق والمهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومى للتنسيق الحضارى ورؤساء الجامعات ورؤساء هيئات ودوائر الآثار العربية، وشارك في فعاليات المؤتمر أكثر من 80 باحث وباحثة.
وصرح الدكتور عبد الرحيم ريحان مدير المكتب الإعلامى لمجلس الآثاريين العرب بأن المجلس العربي للاتحاد العام للآثاريين العرب أوصى كل من اتحاد الجامعات العربية وجامعة الدول العربية بمخاطبة دوائر الآثار العربية للوقوف بحزم أمام أعمال النهب والاستحواذ علي آثار البلدان العربية التى تعاني من الحروب والتي فقدت السيطرة على المتاحف والمواقع الأثرية بها، وعلي دوائر الآثار اتخاذ اجراءات حاسمة نحو أية جهة يثبت إدانتها في أعمال التهريب أو الاستحواذ على تلك الآثار واتخاذ التدابير التي تمنع التعامل مع تلك الجهات التي يثبت تورطها، كما أوصى بتخصيص جميع المنح البحثية للماجستير والدكتوراه لهذا العام في مجال توثيق وترميم الآثار والتراث في قطاع غزة ولبنان والسودان.
وثمّن المؤتمرون على الدور الكبير الذى قامت به إدارة المجلس العربي من تدابير لمتابعة واقع الآثار في كل من غزة والسودان ولبنان بإنشاء مكاتب طوارئ لهيئات الآثار بتلك البلدان المتضررة؛ وذلك لممارسة أعمالهم ومتابعة وحصر ما تتعرض له آثار بلدانهم من اعتداءات، وأوصى المجلس بضرورة أن تقوم المراكز الإقليمية بالمجلس العربي بتقديم خبراتها في مجال الترميم والصيانة وإعادة التأهيل؛ وكذلك أعمال التدريب للمساهمة في توثيق الآثار التي دمرت أو نهبت في غزة ولبنان والسودان.
وأضاف الدكتور ريحان بأن المؤتمر أوصى بضرورة مخاطبة الحكومات العربية للمنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان وحماية التراث للتدخل الفوري لوقف أعمال الإبادة التي يمارسها الكيان الصهيوني ضد أهالينا في غزة ولبنان، كما أوصى المؤتمر اتحاد الجامعات العربية بتكليف كليات الحقوق في الجامعات العربية بجمع الجرائم التي يمارسها الكيان ضد البشر والحجر تمهيدًا لرفعها للمحكمة الدولية لإثبات تلك الجرائم التي تجاوزت وحشيتها العصور الوسطى، كما شملت التوصيات التوسع في استخدام التطبيقات الحديثة وعلوم الرقمنة في مجال الآثار والترميم والمتاحف.
وأعرب الآثاريين العرب عن الحزن والأسي علي أرواح الأبرياء التي تزهق و الآثار التي تطمس في غزة ولبنان والسودان، داعين الله العلى القدير أن يتغمد مرضاهم بالرحمة وموتاهم بالشفاء وأن يرفع عنهم الحصار والبلاء.
وتقدم المجلس العربي للاتحاد العام للآثاريين العرب بخالص الشكر والتقدير إلى إدارة اتحاد الجامعات العربية وعلى رأسها الأمين العام معالى الدكتور عمرو عزت سلامة على دعمه الكامل والكبير للمجلس العربي للآثاريين العرب، وكذلك تقديم الشكر والتقدير إلى جميع الوفود العربية التي سارعت الخطى للمشاركة في هذا المؤتمر الذى خصصت أعماله للنظر في الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة وجنوب لبنان والصراعات المسلحة في السودان وأثر ذلك على واقع الآثار والمتاحف في تلك البلدان.