بعد أزمة آمبر هيرد.. انتقادات للجزء الثاني من Aquaman عقب ساعات من طرحه
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
تلقى الجزء الثاني من فيلم Aquaman انتقادات ومراجعات سلبية عقب ساعات من انطلاق عرضه في أمريكا وحول العالم، رغم ميزانيته الضخمة التي بلغت 205 مليون دولار.
تعرض الجزء الثاني من فيلم Aquaman للتأجيل بسبب أزمات عديدة، كان أبرزها محاولة صناعه إقصاء الممثلة آمبر هيرد، وعودتها مرة أخرى بعد ضغوطات، وتقليل حجم مشاهدها.
وصفت مراجعات أجنبية قصة فيلم Aquaman الجديد بأن أحداثها سوداوية وفيها الكثير من الأكشن والحركة، مع القليل من خفة الظل والأحداث اللطيفة مثل النسخة الأولى منه.
ووصفت مغامرة أبطال الفيلم الجديدة بأنها روتينية رغم الاعتماد على تكنولوجيا متطورة في صناعة العمل، كما اشتكى البعض من صورته على شاشة السينما وضعف تقنية ثلاثي الأبعاد في المشاهد.
فيلم Aquaman and the Lost Kingdom بطولة جيسون موموا، وآمبر هيرد، ويليام دافو، باتريك ويلسون، بن أفليك وغيرهم، وهو من إخراج جيمس وان.
تدور أحداث فيلم Aquaman and the Lost Kingdom حول محاولة أكوا مان الموازنة بين مهامه كملك للبحار، وبين مشاركته كواحد من فريق الأبطال الخارقين Justice League أثناء التخطيط لحفل زفافه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيسون موموا آمبر هيرد تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
انتقادات سعودية لمواقف إعلام وسياسة الرياض تجاه العدوان على غزة
الجديد برس|
شنت نخب سعودية، الخميس، هجوماً على محاولات تبييض التورط بالانحياز للاحتلال الإسرائيلي خلال جرائم العدوان على غزة. وبرزت انتقادات الخبير السعودي سلطان الطيار، الذي أشار إلى أن قنوات سعودية، مثل “العربية” و”الحدث”، كانت “أكثر تسويقاً للاحتلال”، مما أثار استياء شريحة واسعة من الناشطين السعوديين.
وتأتي هذه الانتقادات تزامناً مع إصدار الخارجية السعودية بياناً حول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، شددت فيه على ضرورة البناء على الاتفاق لمعالجة جذور الصراع، مشيرة إلى إقامة دولة فلسطينية كحل سياسي.
لكن البيان السعودي أثار موجة من الجدل، حيث يرى مراقبون أن هذه الدعوات جاءت متأخرة، خصوصاً بعد أن فقدت السعودية أوراق ضغطها في ملف التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، الذي بات واضحاً أنه يستخدم الوقت لإطالة أمد العدوان دون تحقيق تقدم حقيقي في الملف الفلسطيني.
وأشار ناشطون إلى أن محاولات السعودية التفاوض مع الاحتلال من خلال عرض دولة فلسطينية كانت تهدف إلى تبرير التطبيع أمام العالمين العربي والإسلامي. إلا أن اتفاق وقف إطلاق النار بين المقاومة والاحتلال، الذي جاء بجهود وسطاء آخرين، أبقى الرياض خارج دائرة التأثير في مستقبل غزة، رغم محاولات الاحتلال طرح فكرة نشر قوات عربية-دولية مشتركة في القطاع، وهو ما يُنظر إليه كمحاولة لإعادة تموضع السعودية في المشهد.
الانتقادات السعودية العلنية للإعلام والمواقف الرسمية للرياض تجاه غزة تعكس حالة الغضب الشعبي إزاء التناقضات في السياسة السعودية، والتي تسعى لإيجاد توازن بين تطلعات التطبيع وضغوط الشارع العربي والإسلامي الداعم للمقاومة الفلسطينية.