للمرة الثالثة في نهائيات كأس آسيا.. منتخب الأرز يبحث عن إنجاز
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
للمرة الثالثة في تاريخ كرة القدم اللبنانية يظهر المنتخب الوطني في نهائيات كأس آسيا بعد مشاركتين سابقتين، حيث يحدو الأمل جماهيره وعشاقه في الذهاب لما هو أبعد من دور المجموعات.
واحتضن لبنان القارة الآسيوية حينما استضاف النسخة الثانية عشرة من المسابقة والتي أقيمت في العام 2002 وظفر بلقبها منتخب اليابان، في حين ودّع المستضيف المنافسة من الدور الأول، ولم ينجح المنتخب اللبناني في تحقيق إنجازات كبيرة على مستوى القارة الآسيوية، وهو يواصل البحث عن إنجاز يعكس مستوى طموحاته
وسيواجه المنتخب اللبناني منتخبنا الوطني في المباراة الافتتاحية للبطولة 12 يناير المقبل باستاد لوسيل للمرة الثانية على التوالي حيث التقيا في أولى مبارياتهما ببطولة آسيا 2019 وحقق العنابي الفوز.
لعب المنتخب اللبناني في كأس آسيا 6 مباريات، فاز في واحدة وتعادل مرتين وخسر ثلاثا، حيث سجل 7 أهداف واهتزت شباكه 12 مرة، وكان لاعبه عباس شحرور صاحب أول هدف للمنتخب في كأس آسيا، في حين كان هلال الحلوة آخر المسجلين لمنتخب «الأرز».
المشاركة الأبرز كان الظهور الأول في العام 2000 واحتل المركز الرابع في المجموعة الرابعة بخسارة أمام إيران 0-4 وتعادلين أمام العراق 2-2 وأمام تايلاند 1-1. وعلى الرغم من احتلال المركز الثالث في المجموعة الخامسة بخسارتين أمام قطر 0-2 وبالنتيجة ذاتها أمام السعودية، إلا أن الانتصار التاريخي الأول في البطولة قد تحقق بفوز لبنان على كوريا الشمالية 4-1.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: كأس آسيا المنتخب اللبناني کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني للشباب يتأهل إلى كأس أسيا 2025
حيروت – رياضة
تأهل المنتخب الوطني لكرة القدم للشباب الى نهائيات كأس آسيا في الصين 2025 بعد تعادله مع نظيره الاندونيسي بهدف لمثله في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الأحد، على استاد ماديا ضمن منافسات المجموعة السادسة.
وجاء تأهل المنتخب الوطني كأفضل ثاني في البطولة بعد تعادله بالنقاط مع متصدر المجموعة بواقع سبع نقاط لكل منتخب وبفارق هدف واحد لمنتخب اندونيسيا.
وسجل منتخب اندونيسيا هدفه الأول في الدقيقة 46 من الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، قبل أن يعادل منتخبنا النتيجة بعد دقائق عبر لاعبه عبدالرحمن الخضر لينتهي الشوط الأول بتعادل الفريقين بهدف لكل منهما، وهي ذات النتيجة التي انتهى ب
ها اللقاء.