أستاذ علوم سياسية يكشف كيف واجهت مصر مخطط إسرائيل لتفريغ القضية الفلسطينية(فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أكد الدكتور أحمد يوسف أحمد، أستاذ العلوم السياسية، أن مصر واجهت مخطط إسرائيل لتفريغ القضية الفلسطينية من خلال مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من غزة إلى سيناء والذي رفضته مصر.
الصحة العالمية تكشف الوضع الصحي في قطاع غزة: 4 مستشفيات فقط تقدم الخدمات للمصابين الخطر يزيد كل يوم.. أزمة الجوع تفتك بأهل غزةوقال "أحمد" في حواره مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إن عملية طوفان الأقصى، في السابع من أكتوبر، أعادت إحياء القضية الفلسطينية من جديد، مبينا أنها أكدت أهمية الالتفاف من جديد حولها.
ومن ناحية أخرى أكد أن هناك أهمية كبيرة للموقع الجغرافي لمصر فهي قلب المنطقة، مشيرا إلى أن المسألة ليست جغرافيا فقط ولكن إمكانيات أيضا والسيطرة على كل ذلك.
وأشار إلى أن مصر من أقدم الحضارات فنشأت معها القوى والمكان الاستراتيجي المهم، لذا كانت دائما عبر التاريخ مطمعا للمستعمرين، مشيرا إلى أن مكان مصر يجعله عليه التنافس كثيرا، لذا لا بد أن تكون هناك قوى داخلية تحافظ على الدولة.
وأوضح أن المخاطر والتحديات تواجه مصر دوما والدخول في حروب، بجانب أن هناك قوى عالمية تدعم ذلك، مبينا أن هذا الوضع تغير جذريا في الآونة الأخيرة مع ثورات الربيع العربي، وأصبحت كل حدود مصر ملتهبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العلوم السياسية القضية الفلسطينية حمدي رزق ثورات الربيع العربي التهجير القسري
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: «العمل» تبذل جهودا كبيرة في ملف الهجرة غير الشرعية
أشاد الدكتور إكرام بدر الدين، استاذ العلوم السياسية، بدور وزراة العمل في تنظيم الهجرة الشرعية وتصدير العمالة المصرية للخارج بشكل مقنن، ما يساهم في التنمية، حيث يعتبر العنصر البشري أحد أهم الموارد في تنمية الاقتصاد المصري، لذلك يجب الحفاظ عليه وتنظيم عمليات تصديره للخارج.
جهود وزراة العمل في ملف الهجرةوأوضح بدر الدين لـ«الوطن»، أنّ هناك فرقا بين تصدير العمالة بشكل منظم بعقود عمل تضمن حقوقهم، وبين ما يحدث من البعض في محاولات الهجرة غير الشرعية وحالات الموت التي نراه، ونخسر فيها شبابا هم ثروة بشرية مهمة، موضحا أنّ وزراة العمل تعمل بشكل كبير في هذه الملفات لتنظيمها.
توفير فرص عمل للشبابولفت أستاذ العلوم السياسية إلى دور وزراة العمل في توفير فرص عمل للشباب وتنمية مهاراتهم وبناء قوى عاملة تنافسية تتماشى مع متطلبات سوق العمل المستقبلية، ما يعزز قدرات رأس المال البشري المصري ويؤهله لتلبية احتياجات السوق المحلية والعالمية، إلى جانب دعم المصريين العاملين في الخارج من خلال تعزيز دور مكاتب التمثيل العمالي الخارجية.