أكد الدكتور أحمد يوسف أحمد، أستاذ العلوم السياسية، أن مصر واجهت مخطط إسرائيل لتفريغ القضية الفلسطينية من خلال مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من غزة إلى سيناء والذي رفضته مصر.

الصحة العالمية تكشف الوضع الصحي في قطاع غزة: 4 مستشفيات فقط تقدم الخدمات للمصابين الخطر يزيد كل يوم.. أزمة الجوع تفتك بأهل غزة

وقال "أحمد" في حواره مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إن عملية طوفان الأقصى، في السابع من أكتوبر، أعادت إحياء القضية الفلسطينية من جديد، مبينا أنها أكدت أهمية الالتفاف من جديد حولها.

الموقع الجغرافي لمصر والتحديات 

ومن ناحية أخرى أكد أن هناك أهمية كبيرة للموقع الجغرافي لمصر فهي قلب المنطقة، مشيرا إلى أن المسألة ليست جغرافيا فقط ولكن إمكانيات أيضا والسيطرة على كل ذلك.

وأشار إلى أن مصر من أقدم الحضارات فنشأت معها القوى والمكان الاستراتيجي المهم، لذا كانت دائما عبر التاريخ مطمعا للمستعمرين، مشيرا إلى أن مكان مصر يجعله عليه التنافس كثيرا، لذا لا بد أن تكون هناك قوى داخلية تحافظ على الدولة.

وأوضح أن المخاطر والتحديات تواجه مصر دوما والدخول في حروب، بجانب أن هناك قوى عالمية تدعم ذلك، مبينا أن هذا الوضع تغير جذريا في الآونة الأخيرة مع ثورات الربيع العربي، وأصبحت كل حدود مصر ملتهبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العلوم السياسية القضية الفلسطينية حمدي رزق ثورات الربيع العربي التهجير القسري

إقرأ أيضاً:

هل تحديث العقيدة النووية الروسية يعزز الردع النووي؟.. أستاذة علوم سياسية تجيب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعله الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ  المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.

وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: مصر تركز على إنفاذ المساعدات الإنسانية ووقف إطلاق النيران
  • أستاذ علوم سياسية: مصر تركز على إنفاذ المساعدات الإنسانية ووقف إطلاق النار في غزة
  • أستاذ علوم سياسية: مذكرة اعتقال نتنياهو تُشعل عاصفة داخل إسرائيل
  • أستاذ علوم سياسية: قرار الجنائية الدولية يعكس انتصارا حقيقيا للحق الفلسطيني
  • أستاذ علوم سياسية: قرار "الجنائية الدولية" ينتصر للحق الفلسطيني
  • هل تحديث العقيدة الروسية يعزز الردع النووي؟ أستاذة علوم سياسية تجيب
  • أستاذ علوم سياسية: التهديد النووي الروسي ليس مجرد كلام بل قدرات حقيقية
  • هل تحديث العقيدة النووية الروسية يعزز الردع النووي؟.. أستاذة علوم سياسية تجيب
  • مظبط مع الزمالك.. عمرو الدردير يكشف مخطط نجم الأهلي للانتقال إلى الأبيض
  • أستاذ علوم سياسية: لبنان يتمسك بتنفيذ بنود قرار 1701 دون تعديلات