تصنيف الفيفا لأقوى المنتخبات..الأرجنتين عالميا والمغرب عربيا
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، يوم الخميس، قائمته الخاصة بالتصنيف الشهري لأقوى المنتخبات في العالم.
واحتفظ المنتخب الأرجنتيني بصدارة الترتيب الدولي، ومن ثم جاءت كل من فرنسا وإنجلترا وبلجيكا والبرازيل وهولندا والبرتغال وإسبانيا وإيطاليا وكرواتيا على التوالي.
وبالنسبة لترتيب الدول العربية في القائمة، فقد جاء المنتخب المغربي في المرتبة 13، متقدما على منتخبات قوية مثل ألمانيا التي حلّت في المركز 16.
وفيما يلي قائمة بترتيب أقوى المنتخبات العربية بحسب تصنيف "الفيفا" لشهر ديسمبر:
المغرب- المركز 13 تونس- المركز 28 الجزائر- المركز 30 مصر- المركز 33 السعودية- المركز 56 قطر- المركز 58 العراق- المركز 63 الإمارات- المركز 64 عُمان- المركز 74 البحرين- المركز 86 الأردن- المركز 87 سوريا- المركز 91 فلسطين- المركز 99 موريتانيا- المركز 105 لبنان- المركز 107 ليبيا- المركز 120 السودان- المركز 128 الكويت- المركز 136 اليمن- المركز 152 جيبوتي- المركز 192 الصومال- المركز 198المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المنتخب الأرجنتيني المنتخب المغربي الفيفا الفيفا المنتخب الأرجنتيني المنتخب المغربي الفيفا رياضة
إقرأ أيضاً:
في اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا: الأمم المتحدة تحذر من تصاعد التمييز ضد المسلمين عالمياً
في اجتماع غير رسمي عقدته الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا، حذر رئيس ديوان الأمين العام للأمم المتحدة، كورتيناي راتراي، من ارتفاع مقلق في معدلات التمييز ضد المسلمين حول العالم.
وقال راتراي خلال كلمته إنه: "نحن نشهد زيادة مقلقة في التمييز ضد المسلمين، بدءًا من التفريق العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان والكرامة، وصولًا إلى العنف المباشر ضد الأفراد وأماكن العبادة."
وأضاف: "عندما تُهاجم إحدى الجماعات، فإن حقوق وحريات الجميع تصبح في خطر. كجماعة عالمية، يجب علينا أن نرفض ونقضي على هذه الظواهر السلبية. على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وتحمي حرية الدين. كما يجب على منصات الإنترنت أن تتخذ خطوات جادة لمكافحة خطاب الكراهية والتحرش."
من جهته، قال ميغيل أنخيل موراتينوس، الممثل السامي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات: إن "الكثير من هذه الأفعال من التعصب قد لا تُسجل في الإحصائيات الرسمية، لكنها تضر بكرامة الإنسان والإنسانية جمعاء. التمييز ضد المسلمين ليس نمطًا معزولًا، بل هو جزء من عودة ظهور القومية العرقية وأيديولوجيات التفوق العنصري، وكذلك العنف الذي يستهدف الفئات الضعيفة مثل المسلمين واليهود وبعض المجتمعات المسيحية الأقلية."
كما شدد محمد بن عبدالكريم العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، على أن "لا توجد ديانات أو شعوب إرهابية، بل هناك عقول مليئة بالكراهية ومعتقدات مغلوطة."
يُذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت في 15 مارس 2022 قرارًا برعاية 60 دولة من دول منظمة التعاون الإسلامي (OIC)، والذي خصص يوم 15 مارس كيوم دولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
وأكدت الجمعية أن الإرهاب والتطرف العنيف لا يمكن ولا ينبغي ربطهما بأي دين أو جنسية أو حضارة أو مجموعة عرقية، داعية إلى حوار عالمي لتعزيز ثقافة التسامح والسلام واحترام حقوق الإنسان وتنوع الأديان والمعتقدات
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان تقول "إن الاتهامات بالإسلاموفوبيا قد تؤدي إلى القتل" نجمة صفراء حملها متظاهرون ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا تثير الجدل بين اليهود مسيرة ضد "الإسلاموفوبيا" في باريس تحت شعار "كفى" وانقسام سياسي حولها رهاب الإسلامالمسلمونمنظمة الأمم المتحدةمكافحة الإرهابعنصريةديانة