“نورلاند” يبحث مع “الكبير” ملف إعادة إعمار درنة والمناطق المتضررة بسبب الفيضانات
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
الوطن| رصد
بحث المبعوث الخاص للولايات المتحدة الأمريكية إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، مع محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، وجورجيت غانيون من بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، إعادة إعمار درنة وغيرها من المناطق التي تعرضت للدمار بسبب الفيضانات.
وقال نورلاند إنه يشعر والقائم بالأعمال برنت، بالتشجيع من الجهود المبذولة لضمان صرف أموال إعادة الإعمار بطريقة منسقة وفعالة، لتلبية احتياجات سكان درنة والمجتمعات المتضررة الأخرى.
وأضاف أنه جاهز لتقديم المساعدة للمناطق المتضررة، إلى جانب بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا والبنك الدولي، وغيرهم.
ويذكر أن نورلاند والقائم بالأعمال برنت، ناقشا العملية السياسية والمصالحة وإعادة إعمار درنة والاحتياجات الأمنية والاقتصادية لجنوب ليبيا، وذلك أثناء لقائهم يوم 19 ديسمبر في طرابلس مع عضوي المجلس الرئاسي اللافي والكوني.
الوسومإعادة إعمار المدن والمناطق المتضررة إعادة إعمار درنة المبعوث الأمريكي ريتشارد نورلاند ليبيا محافظ مصرف ليبيا المركزيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: إعادة إعمار المدن والمناطق المتضررة إعادة إعمار درنة المبعوث الأمريكي ريتشارد نورلاند ليبيا محافظ مصرف ليبيا المركزي إعادة إعمار
إقرأ أيضاً:
السني يثير حفيظة الغرب بسبب استخدام مصطلح “المحرقة” لوصف أحداث غزة
تعرض ممثل ليبيا لدى الأمم المتحدة، طاهر السني، لانتقادات حادة من ممثلي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، خلال جلسة لمجلس الأمن حول القضية الفلسطينية.
وجاء هجوم ممثلي الدول الغربية ردا على وصف السني للوضع في غزة بأنه “محرقة وهولوكوست القرن الـ21″، وهي مقارنة اعتبرتها الدول الثلاث غير صحيحة ومعادية للسامية.
وأكدت ممثلة الولايات المتحدة، دوروثي شيا، أن مقارنة أي حدث بالمحرقة النازية (الهولوكوست)، التي راح ضحيتها 6 ملايين يهودي، هو أمر يقلل من شأنها ويُعد معاديا للسامية، منتقدة ما وصفته بـ”التهم الباطلة” ضد الاحتلال.
من جهتها، أعربت ممثلة بريطانيا عن قلقها البالغ، مشددة على تفرد “وحشية المحرقة النازية” وعدم جواز مقارنتها بأي حدث آخر، داعية للتركيز على التقريب بين الفلسطينيين ودولة الاحتلال.
كما أكد ممثل فرنسا، الذي ترأس الجلسة، أن بلاده لا تعترف إلا بـ”محرقة واحدة” ارتكبها النازيون، وأن ذكراها يجب أن تُحترم ولا تُقارن بغيرها، مع الاعتراف بمعاناة سكان غزة دون تأييد المقارنة.
وكان السفير السني قد استخدم مصطلح “المحرقة” في كلمته خلال الجلسة المطولة التي بدأت الثلاثاء واستؤنفت الأربعاء، وترأستها فرنسا.
المصدر: الأمم المتحدة.
السنيرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0