خطر جدا.. استشاري سمنة ونحافة يحذر من عدم شرب المياه في الشتاء.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
حذر الدكتور هاني جبران، استشاري السمنة والنحافة، من للافراط في تناول الطعام والحلويات خاصة في فصل الشتاء.
وقال استشاري السمنة والنحافة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء دي إم سي"، على قناة "دي إم سي"،: "لابد من الحفاظ على الجسم، وتجنب الجوع العاطفي وهو الاكل ليلا خاصة في فصل الشتاء"، لافتا: "هناك دواء مصرح به من منظمة الصحة الامريكية وموجود في مصر ويعمل على سد الشهية وتجنب الطعام".
وأضاف الدكتور هاني جبران : "لابد من تناول اي دواء تحت إشراف طبي، ولا بد من نظام غذائي صحي مع تناول أي أدوية".
وأشار: "النظام الصحي الجيد هو أنه لابد من الاكل على مدار اليوم، اي تناول 6 وجبات على مدار اليوم لعدم الشعور بالجوع، لانه اذا امتاع الشخص عن الاكل طوال اليوم، وتناول الاكل ليلا فهذا سيزيد من الوزن".
وأوضح: "لابد من الاكثار من المشروبات السخنة خاصة بسكر الدايت"، مشيرا: "عدم شرب المياه في الشتاء خطر جدا، ولابد من شرب كميات من المياة لصحة الكلى وللتخسيس أيضا لأن المياه تساعد على الحرق، ولابد من شرب المياه بكثرة على الأقل 3 لتر يوميا على مدار اليوم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لابد من
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي يحذّر: العنف ضد الأطفال يترك «ندوبًا خفية» لا تزول.. وتأثيره أخطر مما نتخيل|فيديو
أكد الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أن العنف ضد الأطفال سواء الجسدي أو النفسي له تأثيرات كارثية على نموهم النفسي والاجتماعي، تمتد آثارها حتى مراحل متقدمة من العمر.
وقال هندي خلال لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن بعض الأطفال الذين يتعرضون للعنف لا يتمكنون من التعامل مع الإحباطات أو الحرمان، ويُظهرون أعراضًا مثل الانسحاب الاجتماعي، مثل التبول اللاإرادي، الكوابيس، واضطرابات النوم والانفعالات، وهو ما يعكس انخفاضًا حادًا في مفهوم الذات لديهم.
وأضاف استشاري الصحة النفسية: "حتى الألفاظ الجارحة أو التوبيخ المتكرر تندرج ضمن العنف، وتؤثر سلبًا على ثقة الطفل بنفسه، ونرى أحيانًا شبابًا من بيئات راقية ومظهر حسن، لكنهم يعانون من التأتأة أو ضعف الشخصية بسبب التنكيل الذي تعرضوا له من آبائهم".
وحذر هندي من أن التجارب العنيفة في الطفولة قد تخلق حلقتين خطيرتين في المستقبل، إما أن يعيد الشخص إنتاج نفس الأسلوب في تربية أطفاله تحت قناعة أنه الأسلوب الأمثل، أو أن ينزلق إلى النقيض، فيفرط في تدليل أطفاله، ما ينتج عنه شخصيات فاسدة وسطحية قد تنجرف نحو الإدمان أو الانحراف القيمي، مثل الانخراط في مفاهيم خاطئة كـ سينجل ماميز أو الإلحاد.