"يعيش على التمر والماء".. عادل حمودة يكشف تفاصيل عن قيادي في المقاومة الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
كشف الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، تفاصيل حياة قيادي في المقاومة الفلسطينية.
هل تتحول حماس من مقاومة لحركة سياسية؟.. عادل حمودة يُجيب (فيديو) عادل حمودة: قضية الأسرى ليست ورقة تفاوض على هدنة ولكن لما بعد إيقاف الحرب (فيديو) رموز المقاومةوقال "حمودة" في حواره مع الإعلامي جمال عنايت على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم الخميس، “بعض الذين صمموا الأنفاق الفيتنامية هم مَن رسموا مخططات بعض الأنفاق في قطاع غزة وجرى تطويرها من قبل حماس طبقا للواقع، وهذا أمر يدعو إلى التعجب”.
وأضاف "فالبنية التحتية تحت الأرض قوية جدا بها أجهزة تكييف وإعاشة وغرفة عمليات ومصانع سلاح وذخيرة وكل ذلك، وهناك رموز للمقاومة، وأحد هذه الرموز هو محمد الضيف والذي لم يخرج منذ السابع من أكتوبر، وحتى الآن يعيش على الماء والتمر، بينما السنوار على سبيل المثال يسافر إلى بعض الدول القريبة، وهو ما يجعله هدفا أسهل لإسرائيل من محمد الضيف".
أشكال المقاومةوأشار إلى أن المقاومة الفلسطينية في آخر أشكالها استطاعت تقديم شيء مبهر وغير متوقع، وهو ما ظهر بشكل واضح في عامي 2021 و2022 في الحروب التي شنتها قوات الاحتلال على قطاع غزة، متابعًا "بدأت المقاومة تدخل في استخدام الصواريخ والمسيرات، وهنا نجد أن هناك تمويل تمّ بشكل أو بآخر من بعض الدول العربية وإيران، والأهم من ذلك هو الأنفاق".
وأوضح أن الأنفاق جاءت بإلهام من فيتنام، حيث إن الدول الشيوعية كانت تستقطب عددا كبيرا من الطلاب الفلسطينيين وكانت تدعمهم بشكل كامل ولا تطلب منهم مصروفات إقامة أو دراسة، وبعض الطلاب الذين انضموا إلى حماس هم من نقلوا هذه الفكرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين حماس الدول العربية عادل حمودة قوات الاحتلال قطاع غزة جمال عنايت المقاومة الفلسطينية عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
السودان: قيادي أهلي يكشف عن «هجوم ضخم» من الدعم السريع على الفاشر
تخوض قوات الدعم السريع صراعا مسلحا مع الجيش السوداني منذ أكثر من عام، وبدأت في 14 أكتوبر الماضي حملات “انتقامية” استهدفت مناطق مجموعة الزغاوة بولاية شمال دارفور، بزعم دعمها للقوة المشتركة.
التغيير: وكالات
كشف قيادي أهلي في ولاية شمال دارفور غربي السودان، الخميس، عن حشود وتجمعات ضخمة لقوات الدعم السريع، قال إنها ترتب لشن هجمات على مناطق تسكنها مجموعة الزغاوة بولاية شمال دارفور، غربي السودان، وكشف عن إعلان الاستنفار العام للتصدي للهجمات المتوقعة.
وأفاد رئيس هيئة شورى قبيلة الزغاوة صالح عبد الله لموقع (الجزيرة نت) بأن “هناك حشودا ضخمة لقوات الدعم في مناطق بمحلية كتم وسرف عمرة بولاية شمال دارفور، ومنطقة كلبس بولاية غرب دارفور، ينوون الهجوم على مناطق وديار الزغاوة بدءا من محلية الطينة المجاور لدولة تشاد”.
وأعلن صالح حالة الاستنفار العامة والاستعداد لمواجهة الهجمات المحتملة لما سماها مليشيا الدعم السريع على مناطق قبيلته.
والأسبوع الماضي، قالت مصادر محلية وشهود عيان في ولاية شمال دارفور لـ (لجزيرة نت) إن قوات الدعم السريع أحرقت نحو 45 قرية خلال الأسبوعين الماضيين، مما أدى إلى فرار نحو 20 ألف شخص باتجاه تشاد المجاورة.
وتخوض هذه القوات صراعا مسلحا مع الجيش السوداني منذ أكثر من عام، وبدأت في 14 أكتوبر الماضي حملات “انتقامية” استهدفت مناطق مجموعة الزغاوة بولاية شمال دارفور، بزعم دعمها للقوة المشتركة، وهي ائتلاف للحركات المسلحة تقاتل إلى جانب الجيش السوداني ضد الدعم السريع في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.
الوسومآثار الحرب في السودان إنهاء حصار الفاشر الزغاوة الفاشر حصار الفاشر