تزامنا مع دخول فصل الشتاء، وانتشار أدوار البرد والمرض في الدول العربية، أعلنت وزارة الصحة البحرينية عن توفر أحدث تطعيم من فايزر مضاد لفيروس كورونا ومتحوراته.

وفي التفاصيل كشفت وزارة الصحة البحرينية، توفيرها أحدث تطعيم من من فايزر (فايزر XBB 1.5) المطور المضاد لفيروس كورونا والمتحورات الجديدة منه، وذلك في مراكز الرعاية الصحية الأولية.

نصائح وتعليمات للوقاية من عدوى المتحور الجديد من فيروس كورونا "JN.1" متحور كورونا الجديد.. درجة الخطر ومعدل الانتشار في مصر (فيديو) أماكن توفر أحدث تطعيم من فايزر

 

الوزارة وجهت دعوة الراغبين في أخذ التطعيم التوجه مباشرةً للمراكز الصحية المحددة، دون الحاجة للتسجيل الإلكتروني لحجز الموعد مسبقًا.

كما أكدت توافر تطعيم فايزر الجديد للفئة العمرية 12 عامًا فما فوق في كل من مركز بنك البحرين والكويت الصحي بالحد، ومركز جدحفص الصحي، ومركز سترة الصحي، ومركز يوسف إنجنير الصحي، ومركز محمد جاسم كانو الصحي.

فيما أعلنت أنه سيكون الوقت المخصص لإعطاء هذا التطعيم المطور في المراكز الصحية المعلن عنها من الساعة 7:30 صباحًا وحتى الساعة 7:00 مساءً.

 

توافر اللقاح للفئة العمرية من 5 -11 عامًا

 

الصحة كشفت أيضا أنه سيتوافر اللقاح للفئة العمرية من 5 -11 عامًا في كل من مركز حالة بوماهر الصحي، ومركز حمد كانو الصحي، ومركز الشيخ جابر الصحي بدءًا من 27 ديسمير 2023.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيروس كورونا كورونا تطعيم وزارة الصحة الرعاية الصحية فصل الشتاء المراكز الصحية فايزر من فایزر

إقرأ أيضاً:

«التخطيط»: الشراكات متعددة الأطراف عنصر أساسي للتغلب على وباء كورونا

شاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في حفل ختام المشروع المشترك بين الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومنظمة الصحة العالمية حول «دعم الاحتياجات العاجلة لأنشطة الاستجابة لفيروس كورونا في مصر - بناء الجسور نحو صحة واحدة»، بحضور الدكتور خالد عبد العفار، نائب رئيس الوزراء، ووزير الصحة والسكان، وشون جونز، رئيس بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في مصر، والدكتور نعمة سعيد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر.

أهمية برنامج تسريع وتيرة وصول اللقاحات

وأشارت الدكتورة رانيا المشاط، خلال كلمتها، إلى أهمية البرنامج الذي يهدف إلى تسريع وتيرة التوزيع العادل والوصول إلى لقاحات كوفيد-19 الآمنة، والحد من معدلات الإصابة والوفيات الناجمة عن الجائحة، موضحة أن مصر واجهت في بداية الجائحة، مثل كل دول العالم، تحديات غير مسبوقة ومتعددة الأبعاد أثرت على الأنظمة الصحية الوطنية، وغيرها من الخدمات العامة.

تدابير حكومية سريعة للحد من انتشار الوباء

وأوضحت أن الحكومة المصرية قامت بتنفيذ العديد من التدابير السريعة من خلال برنامج الاستجابة الوطنية والتعافي، وذلك للحد من انتشار وباء كورونا، وعملت بجهد لضمان سلامة ورفاهية الجميع، وقد تكاملت الجهود المبذولة من أجل بناء حلول طويلة الأجل ومستدامة تتجاوز الاستجابة الفورية للأزمة لتعزيز قدرتنا على الصمود في مواجهة التهديدات المستقبلية للصحة العامة، مشيرة إلى أن الشراكات متعددة الأطراف كانت عنصرًا أساسيًا للتغلب على الوباء وإعادة بناء الاستقرار الاقتصادي، وقد عزز الجمع بين الخبرات المتنوعة والميزة النسبية لشركاء التنمية في مختلف القطاعات من تحقيق نتائج ذات جودة وتأثير.

وأكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن رأس المال البشري يعد ركيزة أساسية في التنمية، لافتة إلى حرص الحكومة المصرية على معالجة التحديات ذات الصلة ضمن استراتيجيات التنمية، حيث تضمن الإطار الاستراتيجي للشراكة بين مصر والأمم المتحدة للتعاون من أجل التنمية المستدامة 2023-2027 محورًا رئيسيًا يستهدف بحلول عام 2027، تعزيز رأس المال البشري من خلال المساواة في الوصول إلى الخدمات الجيدة والحماية الاجتماعية والعدالة الاجتماعية المضمونة لجميع الناس.

وقالت إن مشروع «دعم الاحتياجات العاجلة لأنشطة الاستجابة لفيروس كورونا في مصر - بناء الجسور نحو صحة واحدة» كان له على مدار العامين الماضيين، دورًا حاسمًا في تعزيز البنية التحتية الصحية في مصر، وضمان جاهزيتها بشكل أفضل لإدارة أي من تحديات الصحة العامة التي قد تنشأ مستقبلاً.

مكافحة العدوى في المرافق الصحية

وتابعت أن من ضمن الإنجازات التي تحققت في إطار هذا البرنامج، الوقاية من العدوى ومكافحتها في جميع مرافق الرعاية الصحية في كل محافظات الجمهورية، ما يضمن تجهيز العاملين في مجال الرعاية الصحية بشكل جيد لحماية أنفسهم ومرضاهم، فضلا عن إدارة الحالات وبناء القدرات من خلال توفير التدريب الحيوي لمهنيي الرعاية الصحية، خاصة في إدارة الأمراض المعدية مثل التهابات الجهاز التنفسي والتهابات مجرى الدم.

وأوضحت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي، أن تنفيذ البرنامج جاء نتيجة جهود التعاون من جانب العديد من فرق العمل والمنظمات، مؤكدة التزام الدولة المصرية بتعزيز نهج الصحة الواحدة بشكل أكبر، وضمان مرونة الأنظمة الصحية واستعدادها للاستجابة لأي أوبئة مستقبلية، ومشيرة إلى أن هذا المشروع أرسى أسسًا مستدامة لمستقبل الصحة العامة في مصر.

مقالات مشابهة

  • ما الذي تعرفه عن متحور كورونا الجديد “الأكثر عدوى” المنتشر في أوروبا؟
  • صور| دعم التأمين الصحي بالوادي الجديد بأجهزة طبية حديثة
  • سلالة «XEC» تضرب العالم.. ماهي أعراض متحور كورونا الجديد؟
  • متحور جديد من كورونا ينتشر في 15 دولة.. ماذا قالت «الصحة» عنه؟
  • «المصل واللقاح» يكشف تفاصيل متحور كورونا الجديد «XEC»
  • مقدمو الرعاية الصحية يشيدون بتجارب المحاكاة السريرية المتقدمة في أسبوع المحاكاة
  • متحور كورونا الجديد يهدد 27 دولة وسط تحذيرات «الصحة العالمية».. اعرف أعراضه
  • «التخطيط»: الشراكات متعددة الأطراف عنصر أساسي للتغلب على وباء كورونا
  • متحور كورونا الجديد يثير مخاوف عالمية.. احذر أعراضه
  • سريع الانتشار.. 6 نصائح لتجنب الإصابة بمتحور كورونا الجديد «XEC»