شاهد.. احتفال جنود لواء غولاني بعد خروجهم من غزة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
عبر جنود لواء غولاني عن فرحتهم بالخروج من غزة عبر التمايل والرقص علي موسيقي الاغاني بحسب ماذكرت وسائل إعلام فلسطينية .
ومن جانبه؛ ذكر المحلل العسكري والاستراتيجي اللواء فايز الدويري أن سحب لواء غولاني من غزة معناه عسكرياً أنه فقد 40% من قدراته البشرية القتالية والمعدات
كما تم سحب كتائب من لواء المظليين الإسرائيلي الذي يعمل شمالي غزة وجنوبها بعد تعرضه لخسائر فادحة.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية أشارت الي انه تم سحب لواء "غولاني" من غزة بعد 60 يوماً من القتال لإعادة تنظيم صفوفه
ويعد لواء غولاني أقوى وأكبر الألوية الخاصة المقاتلة في جيش الاحتلال الاسرائيلي قد فقد في الحرب 40% من مقاتليه ومعداته.
وبحسب القناة 13 فان عملية سحب جنود غولاني جاءت لإعادة تنظيم صفوفهم.
ويعرف لواء جولاني يعرف أيضا باللواء رقم 1 في الكيان ، وهو لواء مشاة وأحد ألوية ما تسمى ب"النخبة"، تم تأسيسه بتاريخ 22 فبراير 1948 عندما تم تقسيم لواء جفعاتي وهو أحد أهم واقوى ألوية النخبة في جيش الكيان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لواء غولانی من غزة
إقرأ أيضاً:
بتهمة جرائم الحرب.. دعوى قضائية ضد 10 جنود إسرائيليين في بريطانيا
قالت القناة 14 العبرية إنه من المتوقع أن يقدم مايكل مانسفيلد، أحد أبرز وأشهر محامي حقوق الإنسان في بريطانيا، شكوى جرائم حرب في لندن اليوم الاثنين ضد عشرة جنود بجيش الاحتلال الإسرائيلي مقيمين في بريطانيا شاركوا في حرب الإبادة على قطاع غزة.
وبحسب التقرير، فإن الملف ضخم ومكون من 240 صفحة، وتمت كتابته على مدى ستة أشهر من قبل فريق من المحامين والمحققين من بريطانيا ولاهاي، وسيتم نقله إلى وحدة جرائم الحرب في سكوتلاند يارد.
وبحسب التقرير المقدم لشرطة لندن، فإن الجنود العشرة الذين يحملون الجنسية البريطانية والذين خدموا في جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة متهمين بارتكاب سلسلة من جرائم حرب - بما في ذلك القتل المستهدف للمدنيين وعمال الإغاثة، بما في ذلك من خلال نيران القناصة؛ الهجمات العشوائية على المناطق المدنية، بما في ذلك المستشفيات؛ هجمات منسقة على المواقع المحمية مثل المواقع الدينية والتاريخية؛ والنقل القسري للسكان المدنيين.
وبحسب صحيفة الغارديان فقد وقّع العشرات من المحامين ونشطاء حقوق الإنسان في بريطانيا على رسالة دعم تطالب بالتحقيق في الاتهامات الموجهة للجنود.
وبموجب القانون البريطاني، يمكن محاكمة المواطنين البريطانيين بتهمة ارتكاب جرائم حرب، أو جرائم ضد الإنسانية، أو الإبادة الجماعية - حتى لو ارتكبت خارج حدود البلاد.