محمود العسيلي لـ "حبر سري": اتجوزت 3 مرات عشان عايز الاستقرار والعيلة وقررت الانفصال مرتين
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أكد الفنان محمود العسيلى، أنه لا يحب الحياة التقليدية في الزواج وفي حالة شعوره بالضيق يختار الابتعاد، قائلا: "أنا مش بعرف أعيش الحياة التقليدية يعنى لو مضايق بحاول أصلح العلاقة ولو احنا الاثنين مش مبسوطين يبقى أحسن قرار منكملش والعمر قصير".
وأضاف محمود العسيلي، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنه يحاول العيش في سعادة ولا يضغط نفسه، متابعا: "بحاول اعيش مبسوط ومرتاح وفي ناس بتفضل دايسة على نفسها في العلاقات الزوجية والشخصية وتعلمت أهم حاجة يكون الإنسان مرتاح ومبسوط ولو ده متحققش ليه ندوس على نفسنا".
وتابع: في ناس بتفضل تمثل على بعض في الجواز وأفضل حاجة نكون على طبيعتنا ولو الدنيا مش ماشية بيكون أفضل شيء البعد، وأنا حاليا متجوز والاستقرار حلو واتجوزت 3 مرات عشان عايز الاستقرار والعيلة ويكون معايا رفيقة في الحياة، والانفصال في المرتين أنا اللي قررت البعد ولم افقد الأمل في تصليح العلاقة بختار الابتعاد.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
المغرب يمنع دخول برلمانيين أوروبيين على خلفية دعمهم لأطروحة الانفصال
منعت السلطات المغربية دخول ثلاثة برلمانيين أوروبيين، وهم البرلمانية الإسبانية إيزابيل سيرا سانشيز من حزب “بوديموس”، البرلماني الفنلندي تيوسي سارامو من حزب “فاسيميستوليتو”، والبرتغالية كاتارينا مارتينز من حزب “بلوكو دي اسكيردا”، إلى مطار العيون، في خطوة وصفها مراقبون بأنها قرار سيادي منسجم مع القواعد الدبلوماسية الدولية.
ويُعتبر هذا القرار جزءًا من سياسة المغرب الثابتة في الحفاظ على سيادته ووحدته الترابية، حيث يمثل رفض دخول هؤلاء البرلمانيين تعبيرًا عن عدم قبول المملكة لأي تصرفات تؤيد الانفصال أو تدعم الأطروحة التي تمولها الجزائر، بحسب التصريحات الرسمية.
وأكدت السلطات المغربية أن قرار المنع يعكس احترام المغرب لسيادته، ويؤكد أن الحق في تحديد من يدخل أراضيه يعود حصريًا له، وفقًا لما يقتضيه القانون الدولي.
كما شددت الحكومة على أن هذا القرار لا يستهدف الدول التي ينتمي إليها البرلمانيون الممنوعون، بل يخص الأفراد الذين يعبرون عن مواقف غير مرحب بها في المملكة، مؤكدة في الوقت نفسه الترحيب بمواقف دولهم الداعمة للوحدة الترابية المغربية.
وفي هذا السياق، أشار مراقبون إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار تعزيز موقف المغرب في الدفاع عن وحدته الترابية، لاسيما في ظل محاولات البعض زعزعة استقراره الداخلي من خلال دعم أطروحات الانفصال.