شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أنس جابر وويمبلدون أمل الثالثة ثابتة لبلوغ المجد، غازلت جابر اللقب مرتين العام الماضي، بوصولها الى أول نهائي .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أنس جابر وويمبلدون.. أمل الثالثة ثابتة لبلوغ المجد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أنس جابر وويمبلدون.. أمل الثالثة ثابتة لبلوغ المجد

غازلت جابر اللقب مرتين العام الماضي، بوصولها الى أول نهائي كبير في مسيرتها في ويمبلدون خسرته أمام الكازاخستانية ايلينا ريباكينا، قبل أن تسقط بعد قرابة شهرين في نهائي الولايات المتحدة المفتوحة ضد البولندية ايغا شفيونتيك الاولى عالميًا.

في طريقها الى النهائي، أطاحت التونسية (28 عامًا) أربع بطلات غراند سلام هن الكندية بيانكا أندرييسكو (فلاشينغ ميدوز 2019)، التشيكية بترا كفيتوفا المتوجة بويمبلدون عامي 2011 و2014، ريباكينا في ربع النهائي عندما ثأرت لخسارتها العام الماضي والبيلاروسية أرينا سابالينكا بطلة أستراليا المفتوحة والمصنفة ثانية في المربع الاخير.

قالت ردًا على كيفية تعاملها مع الضغط: أعمل كثيرًا مع المعالجة النفسية. يساعد ذلك كثيرًا. أنا فخورة بنفسي لان أنس القديمة كانت لتخسر المباراة اليوم، ولكن انا فخورة أني قاتلت حتى الرمق الاخير.

كما باتت أول لاعبة تتغلب على ثلاث لاعبات من المصنفات العشر الاوليات منذ الاميركية سيرينا وليامز عام 2012.

أخفقت ست لاعبات فقط في الفوز في أول ثلاث مباريات نهائية في البطولات الكبرى، لكن اثنتين منهن - الاميركية كريس ايفرت والبلجيكية كيم كلايسترز - عوّضتا الوقت الضائع.

لكن عليها أن تكون حذرة أمام التشيكية، وصيفة رولان غاروس 2019 التي خسرت ضدها مرتين هذا العام، في الدور الثاني من أستراليا المفتوحة والثالث في إنديان ويلز.

قالت جابر: ماركيتا لاعبة جيدة وخسرتُ مرتين ضدها هذا العام. لذا سأسعى للثأر مرة جديدة، يبدو أن الامر يفلح هذا العام.

باتت ثاني لاعبة أقل تصنيفًا التاريخ تبلغ نهائي ويمبلدون، بعد سيرينا وليامز في عام 2018 عندما كانت في المركز 181.

تتساوى جابر وفوندروشوفا 3-3 في سجل المواجهات بينهما، وبعدما فازت التشيكية في أول لقاء جمعهما عام 2015، فازت جابر بثلاثة تواليًا، قبل أن تسقط مرتين هذا العام.

واضافت الملقبة بـ"وزيرة السعادة" في تونس التي ستحصل على مليونين و350 ألف جنيه استرليني (3.08 ملايين دولار) في حال تتويجها "يمكن لأي منا أن تفوز. من تسيطر على المشاعر بطريقة أفضل وتكون أكثر جاهزية على أرض الملعب، ستفوز بالمباراة".

بعد أن أصبحت العام الماضي أول لاعبة إفريقية وعربية تبلغ نهائي غراند سلام وتحقق لقب في دورات الالف (مدريد)، تأمل جابر في أن ترتقي الى قمة كرة المضرب النسائية بتحقيقها الإنجاز الاضخم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العام الماضی هذا العام

إقرأ أيضاً:

بهدف الغساني.. "الأحمر" يستعيد عافيته بفوز نظيف أمام "الفدائي"


الرؤية - أحمد السلماني 
استعاد منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم عافيته بفوز صعب على شقيقة الفلسطيني بهدف في المباراة التي جمعت المنتخبين ضمن منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.

 ونجح المهاجم محسن الغساني في إحراز هدف الفوز في الدقيقة 84 بعد استغلاله كرة مرتدة من الحارس الفلسطيني رامي حماده إثر تسديدة قوية لعصام الصبحي.


 

بدأت المباراة بحذر من الجانبين، حيث كانت الفرص محدودة في الشوط الأول بفضل التنظيم الدفاعي المتين للفريقين، حاول منتخبنا بتوجيه مدربه رشيد جابر تحريك خطوطه والهجوم من الأطراف والعمق، في حين اعتمد المنتخب الفلسطيني على التمركز الدفاعي وإغلاق المساحات أمام الهجمات العمانية، فيما اعتمد الفلسطيني على المرتدات المتقنة التي شكّلت خطورة حقيقية.

في الشوط الثاني، اندفع الفدائي نحو المقدمة ليستغل منتخبنا المساحات وينقل الكرة بسرعة بين اللاعبين ومع ذلك ضاعت فرص شبه محققة لولا براعة الحارس إبراهيم المخيني، واشتعلت الإثارة مع زيادة الضغط من منتخبنا الذي بدا عازماً على اقتناص النقاط الثلاث. 

شهدت الدقيقة 84 اللحظة الحاسمة عندما أطلق عصام الصبحي تسديدة قوية أبعدها الحارس الفلسطيني بصعوبة، ليتابعها محسن الغساني بتسديدة محكمة في الشباك، وسط فرحة عارمة من الجماهير واللاعبين.

بهذا الفوز، رفع المنتخب العماني رصيده إلى 6 نقاط، مما عزز من حظوظه في مشوار التأهل، بينما تجمد رصيد المنتخب الفلسطيني عند نقطتين، ليتعقد موقفه في المنافسة.

هذا الانتصار أظهر العمل الجماعي والتنظيم العالي الذي يتمتع به منتخبنا، إضافة إلى قوة خط وسطه وتمريراته المتقنة وسرعة الاندفاع العماني، كما وللتبديل الذي اجراه المدرب رشيد جابر بخروج عبدالرحمن المشيفري الذي عانى من اصابة بسيطة ودخول عصام الصبحي الذي شكل بسرعته ضغطا واستغلال حقيقي لتقدم الدفاع الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • نواب الشيوخ: إعادة تشغيل شركة النصر للسيارات يضع خطوات ثابتة نحو الريادة في توطين الصناعة المحلية
  • إطلاق النسخة الإنجليزية من «الإعلام الدولي والتواصل الثقافي»
  • إطلاق النسخة الإنجليزية من الإعلام الدولي والتواصل الثقافي لندي جابر بمعرض الشارقة للكتاب
  • بواسطة الطيران المسير .. المقاومة العراقية تستهدف إيلات مرتين
  • انطلاق الحملة القومية الثالثة لتحصين 266 ألف رأس ماشية بالغربية اليوم
  • مناقشة صياغة دليل للتعامل مع الأدلة الرقمية بالملاحقة القضائية
  • طبيب نفسي: وسائل التواصل الاجتماعي مثل الأكسجين.. ولا بأس بالترند الإيجابي
  • أزمة فيديوهات وسام شعيب.. هل يجب تشديد الرقابة على منصات التواصل الاجتماعي؟
  • صورة تتسبب في سرقة منزل نجم الدوري الإنجليزي مرتين هذا العام
  • بهدف الغساني.. "الأحمر" يستعيد عافيته بفوز نظيف أمام "الفدائي"