جيسيكا حسام السر.. إلهام شاهين تشيد بفيلم المعزة بمهرجان الجونة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أعربت الفنانة إلهام شاهين عن سعادتها بقصة فيلم المعزة والذى قامت بمشاهدته، قبل ختام مهرجان الجونة السينمائى الدولى.
وحرصت إلهام شاهين على الإشادة بفكرة الفيلم وجميع أبطاله خاصة الطفلة جيسيكا حسام والتى تعتبر البطلة الرئيسية للفيلم.
وقالت إلهام شاهين على صفحتها الشخصية بموقع الصور الشهير إنستجرام: حضرت آخر عروض الأفلام بمهرجان الجونه السينمائى الدولى the goat المعزة.
وأضافت: الموضوع مختلف و المخرجه هايله و الصورة مبهرة و كل الممثلين رائعين .. و لفت نظرى جدا الطفله جيسيكا حسام بطلة الفيلم .. أدت الدور ببراعه فائقه .. حبيتها جدا و لها مستقبل عظيم .. برافو جيسيكا . و حقيقى فيلم يطرح أفكار مهمه و يدعو للتأمل و قراءة ما بين السطور و يؤثر فى المشاعر.
تدور أحداث الفيلم حول فتاة صغيرة تقع فريسة لأطماع إحدى الشركات الغربية التي تسعى للسيطرة على المصدر الوحيد للمياه في قريتها، تهرب هادية إلى الصحراء بصحبة معزتها بحثا عن والدها وتتعرض للكثير من المخاطر.
الفيلم بطولة جون سافاج، ميرا سورفينو، عمرو سعد، مايا طلام، سيد رجب، جيسيكا حسام، عارفة عبدالرسول، وإنتاج شركة أجورا ميديا للإنتاج بالتعاون مع سيدرز آرت برودكشن (صباح إخوان)، وشركة DOMEDO للإنتاج، بالتعاون مع Orange Pictures، وشركة OSCAR Generale P.G.A، وشركة Pantheon Entertainment، بدعم من وزارة الثقافة الإيطالية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إلهام شاهين الفنانة إلهام شاهين مهرجان الجونة ختام مهرجان الجونة إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
تم تدميره بعد وفاة البابا فرنسيس مباشرة.. ما السر وراء خاتم بابا الفاتيكان؟
خاتم البابا فرنسيس أصبح محط اهتمام الكثيرين على وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات البحث منذ إعلان وفاة بابا الفاتيكان البابا فرنسيس، لمعرفة الأسرار التي تخبئها قصة هذا الخاتم، الذي يطلق عليه "خاتم الصياد".
سر تدمير خاتم الصياديجري تدمير خاتم الصياد بعد إعلان وفاة بابا الفاتيكان مباشرةً، إذ يعد رمزا لنهاية مدة حكمه، ومنعًا لاستخدام الأختام المزورة.
وعقب وفاة البابا فرانسيس اتجهت الأنظار كلها إلى شيء صغير لكنه رمزي؛ خاتم الصياد، وهو أكثر من محض جوهرة، إذ يمثل هذا الخاتم القوة الروحية لبابا الفاتيكان، بوصفه خليفة للقديس بطرس.
اقرأ أيضًا:
تدمير خاتم بابا الفاتيكان فور وفاته لفتة مهيبة يعود تاريخها إلى آلاف السنين، وتمثل رسميًّا نهاية البابوية، ويبدأ المدة المعروفة باسم Sede Vacante، إذ تستعد الكنيسة لانتخاب زعيم جديد.
غرائب خاتم بابا الفاتيكانفي قلب كل بابوية هناك رمز يتجاوز الزمن والسلطة والإيمان؛ هو خاتم الصياد، هذه الجوهرة، التي تمر مرور الكرام على كثير من الناس، تكتسب أهمية خاصة في إحدى اللحظات الأكثر حساسية بالنسبة إلى الكنيسة الكاثوليكية، وفاة أحد الباباوات، فإن هذا التراث ليس مجرد ملحق، بل إن تاريخه ووظيفته وتدميره الطقسي يمثل نهاية عصر وبداية عصر آخر.
ولا يُطلق على ما يسمى بالخاتم البابوي هذا الاسم رسميًا، فاسمه الصحيح هو حلقة الصياد أو Piscatory، من الكلمة اللاتينية Anulum Piscatoris. وهذا الاسم له تفسير بسيط، ولكن عميق؛ الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يحمله هو الخليفة الشرعي للبابا القديس بطرس، البابا الأول وفقًا للتقاليد الكاثوليكية، الذي كان في الواقع صيادًا.
يعد تصميم هذا الخاتم مميزًا، وظل على حاله مع بعض الاختلافات قرونًا عدة، وهي تصور القديس بطرس وهو يصطاد السمك من قارب، مصحوبًا باسم البابا الحالي، مكتوبًا باللغة اللاتينية.
في الأصل، كانت وظيفته عملية جدًّا، كانت بمنزلة الختم الرسمي للبابا، وقد تم ختم وثائق مهمة -مثل المراسيم البابوية- بها، ما أعطى مصداقية إلى كتابات الفاتيكان، وعلى الرغم من أن الخاتم لم يعد يستخدم لهذا الغرض اليوم، فقد احتفظ بدوره بوصفه رمزًا للسلطة البابوية والشرعية.
تقليديًا، يتم صنع الخاتم من الذهب الصلب، وبعد وفاة البابا، يتم إزالته من الإصبع وتدميره بضربات بمطرقة من الفضة والعاج، لذا فإن هذا العمل الرمزي له هدف تاريخي؛ منع تزوير الوثائق والإعلان رسميًا عن نهاية مدة بابوية.