أحمر اليد يختتم استعداداته المحلية بالانتصار على المغرب ودّيًا
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
كرّر منتخبنا الوطني للرجال لكرة اليد انتصاره على المنتخب المغربي، في سلسلة المباريات الودية التي أقامها أحمر اليد استعدادًا لاستضافة البطولة الآسيوية 21 المؤهلة لكأس العالم القادمة، والمقرّر إقامتها في البحرين باستضافة من اتحاد اليد. ونجح منتخبنا الوطني في تسجيل انتصار معنوي جديد في ثاني لقاءاته مع نظيره المغربي بنتيجة 22/20، في اللقاء الذي جمع بين المنتخبين مساء يوم أمس الخميس، على صالة اتحاد اليد بمجمع الصالات الرياضية بأم الحصم.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
نجم عملاق أحمر يزين السماء ويُرى بالعين المجردة.. ما هو السماك الرامح؟
خلال فصل الصيف، تتحول السماء إلى لوحة فنية تزينها مشاهد ساحرة، حيث تختفي الغيوم المصاحبة لفصل الشتاء، كاشفة عن مظهر بديع وأجراما سماوية مبهرة، ومنها نجم «السماك الرامح» الذي أعلنت الجمعية الفلكية بجدة عن إمكانية مشاهدته بالعين المجردة في السماء.. فما قصة هذا النجم وأبرز المعلومات عنه وعن الكواكب التي يظهر بالقرب منها.
نجم عملاق أحمر يزين السماءمع بداية شهر يوليو، ينتظر مراقبي السماء ظهور أجراما سماوية مذهلة، أشهرها «السماك الرامح»، وهو نجم يُرصد بالأفق الجنوب الغربي بسهوله بالعين المجردة، بحسب المهندس ماجد أبو زاهرة رئيس الجمعية الفلكية بجدة.
يُعتبر «السماك الرامح» نجم عملاق أحمر يقترب من نهاية حياته النجمية، وبالنسبة للعين المجردة فإن هذا النجم له توهج أحمر برتقالي وهو ألمع نجم في كوكبة العواء.
وبالقرب من كوكبة العواء توجد كوكبة الجاثي الخافتة، وداخل حدودها واحد من أفضل الأجرام السماوية التي يمكن مشاهدته من خلال التلسكوب وهو عنقود الجاثي العنقود الأجمل والأكثر شهرة، ويمكن استخدام أحد التطبيقات مثل ستيلاريوم لتحديد موقعة بالضبط.
أسرار عن كوكبة العواء«العواء» التي يقع بها نجم السماك الرامح، هي كوكبة تقع في منتصف السماء من الجنوب، اسمها مأخوذ من الذئب، وواحدة من 48 كوكبة أدرجها عالم الفلك بطليموس في القرن الثاني، ولا تزال واحدة من 88 كوكبة حديثة ولكنها كانت لفترة طويلة عبارة عن مجموعة نجمية مرتبطة بكوكبة القنطور الأكبر حجمًا في الغرب فقط.
في العصور القديمة كان يُنظر إليها على أنها حيوان عشوائي يقتل، أطلق عليها اسم ثيريون، وتعني «الوحش» في القرن الثاني قبل الميلاد.