ثقافة وفن، عبد الباسط حمودة يحيي حفلًا غنائيًا غدًا بساقية الصاوي،يستعد المطرب الشعبي عبدالباسط حمودة، لاحياء nbsp;حفلاً غنائيًا غدٍ، السبت، في تمام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عبد الباسط حمودة يحيي حفلًا غنائيًا غدًا بساقية الصاوي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عبد الباسط حمودة يحيي حفلًا غنائيًا غدًا بساقية الصاوي

يستعد المطرب الشعبي عبدالباسط حمودة، لاحياء  حفلاً غنائيًا غدٍ، السبت، في تمام الساعة الثامنة مساء بساقية الصاوي.

 ويقدم المطرب الشعبي عبدالباسط حموده، خلال الحفل مجموعة متنوعة من أجمل أغانيه، التي يحبها ويتفاعل معها جمهوره، منها : "أنا مش عارفني، ضيعنا، إدينى قلبك، الدنيا حلوة ، أنت في حتة تانية".

آخر أعمال عبدالباسط حموده

يشار إلى أن انتهى المطرب الشعبي عبد الباسط حمودة، مؤخراً من تسجيل الأغنية الدعائية لفيلم محمد هنيدى الجديد "البريمو" المقرر طرحه فى دور العرض قريباً.

وكان قرر صناع الفيلم إطلاق الأغنية قبل بدء عرض الفيلم فى السينمات، وذلك ضمن عمليات الدعاية التى ستنطلق خلال الأيام المقبلة.

معلومات عن عبدالباسط حموده

أكتسب المطرب الشعبي عبدالباسط حمودة، شهرة في منطقته والمناطق المجاورة، وأصبح محل ترحيب ومتابعة من طرف الجمهور نظراً لما يتمتّع به من قدرات صوتية ومواهب فنية.

 توجّه المطرب الشعبي عبدالباسط حمودة، إلى تسجيل العديد من الأغاني الخاصة به والتي لاقت رواجاً كبيراً، وحفظه محبوه ومشجعوه على غرار "سيبوني وارجعوا، أنا تعبان بجد، قدري"، وقد جمعها مع مجموعة أخرى في ألبوم بعنوان "كلك عاجبني".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قانون تقاعد الحشد الشعبي… صراع سياسي في الوقت الضائع

أصبحت حكاية هذا القانون سياسية بعد أن كانت انتخابية، يحصد قادتها آلاف الأصوات التي تؤهلهم لمراكز قيادية في مراكز السلطة بشقيها التشريعي والتنفيذي.

قانون تقاعد الحشد الشعبي الذي أصبح مادة دسمة للصراع بين الكتل والزعامات السياسية يزداد ضراوة تحت قبة البرلمان. الغرابة في ذلك التنافس أنه في الوقت الذي تنادي فيه الولايات المتحدة بحل سلاح الفصائل وتسليمه إلى الدولة العراقية، يأتي الصراع على قانون تقاعد الحشد الشعبي الذي تعتقد بعض الكتل أن إقراره سيخفف من الضغط الأمريكي والغضب بتجاوز أعداد منتسبيه أكثر من 250 ألفاً، بعد أن كان لا يتجاوز الـ50 ألف مقاتل في حكومة رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي، وتضخم ميزانيته من ملياري دولار إلى ثلاثة مليارات حالياً.
معضلة الخلاف على القانون أنه سيزيح أكثر من أربعمئة من قادته يشغلون مناصب مهمة، بدءاً من رئيس الهيئة فالح الفياض الذي لا تزال كتل وفصائل مسلحة تتصارع على الاستئثار بمنصبه بعد إحالته على التقاعد، عبر ظهور أسماء ومسميات لقادة فصائل وشخصيات بدأت تترشح لرئاسة الهيئة.
يقود طرف المقاطعة ائتلاف دولة القانون الذي يرى أنه لا أهمية لتضرر عدد قليل إذا كان قانون الحشد يخدم آلاف المنتسبين الذين هم جزء من المنظومة الأمنية، حسب تعبير المتحدث باسم الائتلاف النائب عقيل الفتلاوي، ويشير الفتلاوي إلى مقاطعة نواب الائتلاف لجلسات مجلس النواب إلى حين  إدراج قانون الخدمة والتقاعد لهيئة الحشد الشعبي على جدول الأعمال للتصويت عليه.
وترى بعض الكتل السياسية ضرورة ترحيل القانون إلى ما بعد الانتخابات، إلا أن تلك الخطوة قد تواجهها صعوبات خصوصاً وأن الإدارة الأمريكية الجديدة قد أوصلت رسائلها إلى الحكومة العراقية بضرورة هيكلة الحشد الشعبي أو إيجاد مخرج لسلاح الفصائل في العراق.
يُعتقد أن الاتفاق النهائي، ولأجل الخروج بحل يرضي جميع الأطراف “الفصائلية” فقد تم التوصل إلى قرار يقضي بأن يكون السن التقاعدي لمنتسبي الحشد الشعبي 68 سنة حسب صلاحية القائد العام للقوات المسلحة، كون الذين تطوعوا كانوا بأعمار كبيرة خلال الحرب مع داعش. في ذات الوقت، هو قرار يخدم قادة الحشد ويبعدهم عن مقترح تحويلهم إلى مستشارين في الهيئة بعد بلوغهم السن التقاعدي.
السن التقاعدي المقترح بـ68 سنة هو أعلى من سن التقاعد الطبيعي في العراق والبالغ 63 سنة، ويرى البعض بأنه إرضاء لأولئك القادة للبقاء في مناصبهم ولو على حساب الغضب الأمريكي.
من بين كواليس البرلمان العراقي، يجد بعض النواب أن سيناريو قانون الحشد الشعبي هو مغازلة للأمريكان ومحاولة لمسك العصا من المنتصف كمحاولة عراقية لإعادة هيكلة الحشد الشعبي وتقليل أعداده المتزايدة وإزاحة بعض القيادات “الحشدية” التي تعارض الوجود الأمريكي في العراق.
خلاصة الصراع الشيعي – الشيعي تدور حول منصب من يتولى رئاسة هيئة الحشد الشعبي بعد فالح الفياض الذي طار إلى إيران من أجل التوسط لحل الخلاف المتصاعد بين أطراف الإطار التنسيقي حول المنصب. يُعتقد أن هناك حلاً بأن تتولى الرئاسة شخصية عسكرية من خارج الفصائل المسلحة كمحاولة لتسوية الخلاف، إلا أن ذلك المقترح قد يواجه بالرفض من بعض الكتل التي ترى أحقيتها بالمنصب.
في الوقت الذي تشير كل الوقائع والأحداث إلى أن العراق مقبل على انهيار اقتصادي وشيك بسبب قلة السيولة ومشاكل في توزيع رواتب الموظفين والمتقاعدين وعمليات النهب اللامعقول من العملة الصعبة إلى خارج الحدود، واحتمالية أن تُشعل هذه الأحداث احتجاجات واسعة في الشارع العراقي في انتفاضة قد تكون أشد من ثورة تشرين تحرق أخضرها بيابسها، تتصارع تلك الكتل على منصب رئاسة هيئة الحشد الشعبي، وهي تعلم أن العقوبات الأمريكية القادمة ستكون الأشد على النظام السياسي العراقي. فأي صورة قاتمة يعيشها العراق وشعبه؟

مقالات مشابهة

  • تفجر الخلافات في حزب المؤتمر الشعبي
  • وفد من المجلس الشعبي الوطني يزور صربيا
  • تواصل الرفض الشعبي للتواجد الاماراتي في سقطرى
  • عمر العبداللات يحيي حفل إفتتاح ملعب بنغازي الدولي بحضور نجوم كرة القدم العالميين
  • قانون تقاعد الحشد الشعبي… صراع سياسي في الوقت الضائع
  • المعهد العالي في حجة يحيي ذكرى الشهيد الرئيس الصماد
  • الليلة .. تامر عاشور يحيي أحدث حفلاته الغنائية فى الرياض
  • نجومية أم أقدمية.. إعلامي يثير الجدل حول شارة قيادة المنتخب بين صلاح ومرموش
  • مخاوف من توظيفه سياسياً وانتخابياً.. قانون الخدمة والتقاعد للحشد الشعبي يثير الجدل
  • عسكرة للحرم الجامعي.. مهرجان للحشد الشعبي داخل جامعة الموصل يثير الجدل