عادل حمودة: قضية الأسرى ليست ورقة تفاوض على هدنة ولكن لما بعد إيقاف الحرب (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، إن قضية الأسرى ورقة سياسية مهمة للغاية، وهي الورقة الرئيسية في الحرب، مشيرًا إلى أنها ليست ورقة تفاوض على هدنة، لكنها ورقة تفاوض على ما بعد إيقاف الحرب أو إيقاف الحرب وما بعدها.
عاجل.. عادل حمودة يهنئ السيسي بفوزه في الانتخابات الرئاسية عادل حمودة: نتنياهو يقامر بالحرب الحالية على غزة (فيديو) المقاومة وإيقاف التقسيم الزماني والمكاني للقدسوأضاف "حمودة"، في حواره مع الإعلامي جمال عنايت المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم الخميس، أن المقاومة نجحت في إيقاف خطط التقسيم الزماني والمكاني التي كانت مخططة للقدس.
وأوضح أن المقاومة جعلت دول عربية كثيرة تعيد النظر في قوة إسرائيل والعلاقة الإسرائيلية الأمريكية، حيث إن مسألة التوافق مع إسرائيل أو التعامل معها تحتاج إلى شروط أصعب بكثير جدا مما كانت من الممكن أن تقبلها دول عربية كثيرة.
إحياء القضية الفلسطينية من جديدوأشار إلى أن المقاومة أحيت من جديد كلمة القضية الفلسطينية، متابعًا "نلاحظ أنه بين جيل من المقاومة وشكل من أشكال المقاومة والشكل التالي قد يكون هناك فراغ أو هدوء، حيث تدفع الشعوب ثمنا غاليا من أجل حريتها، وبخاصة أن فلسطين تواجه الاستعمار الاستيطاني الوحيد الباقي من الحقبة الاستعمارية كلها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر القضية الفلسطينية عادل حمودة اسرائيل الاستيطان فلسطين عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
اتفاق على هدنة في أوكرانيا لمدة 30 يوماً
البلاد – جدة
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا في بيان مشترك عقب محادثات جدة، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا لمدة 30 يومًا، مشروطًا بموافقة روسيا.
وأعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن أمله في أن توافق موسكو على المقترح، مؤكدًا عزمه على إنهاء الحرب سريعًا، ودعوة الرئيس الأوكراني زيلينسكي إلى واشنطن.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز: إن أوكرانيا أبدت التزامًا بوقف إطلاق النار، مع تقديم مقترحات لإنهاء الحرب نهائيًا. وأعلن البيان المشترك الصادر عن واشنطن وكييف أن الولايات المتحدة ستبلغ روسيا بالمقترح، فيما شدد الوفد الأوكراني على أهمية إشراك الشركاء الأوروبيين. كما اتفقت الأطراف على استئناف المساعدات العسكرية والاستخباراتية لكييف، وتشكيل فرق تفاوض لبحث سلام دائم، إلى جانب إدراج جهود إنسانية؛ مثل تبادل الأسرى وإعادة الأطفال الأوكرانيين. كما بحثت واشنطن وكييف اتفاقًا لتطوير الموارد المعدنية في أوكرانيا لدعم اقتصادها. وأشاد زيلينسكي بالمحادثات واعتبر المقترح خطوة إيجابية نحو إنهاء الصراع.