سريع الانتشار.. أول تعليق من منظمة الصحة العالمية على متحور كورونا الجديد
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لـ منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن هناك أخبارا بدأت تتداول حول متحور كورونا الجديد، والمنظمة تتابع هذا الأمر بقوة، وهو واحد من الموضوعات تحت الملاحظة، ويوجد انتشار في أعداد الحالات التي سجلت في أوروبا وغرب المحيط الهادي.
حديث عن متحور كورونا الجديدوأضاف "المنظري"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج "يحدث في مصر" المذاع من خلال قناة "إم بي سي مصر"، أن متحور كورونا الجديد لديه قدرة كبيرة على الانتشار، ولكنه من ناحية خطورته أو الأعراض وما إلى ذلك إنه غير مقلق على الإطلاق.
وتابع أنه مع انتشار الالتهابات الفيروسية في موسم الشتاء يجب الالتزام بالإجراءات التي تم اتخاذها سابقا من أجل العمل على حماية الأرواح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: متحور كورونا الجديد كورونا منظمة الصحة العالمية شريف عامر الالتهابات الفيروسية متحور کورونا الجدید
إقرأ أيضاً:
ليبراسيون: الجرب وجدري الماء أكثر العدوى انتشارا بين أطفال غزة
ذكرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية أن عشرات آلاف الفلسطينيين -وخاصة الأطفال- في قطاع غزة أصيبوا بأمراض جلدية متعددة بسبب انتشار النفايات والحرمان من النظافة.
ونقلت الصحيفة عن وكالة الصحافة الفرنسية قولها إنها أحصت إصابة نحو 97 ألف شخص بداء الجرب، و9274 بالجدري المائي (مرض يُسبّب طفحا جلديا مثيرا للحكة مع بثور صغيرة مملوءة بسائل)، إلى جانب آلاف الإصابات بأمراض جلدية أخرى.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2محللو نيويورك تايمز: أحد هؤلاء ينبغي له أن يخلف بايدن ليسحق ترامبlist 2 of 2غارديان: جهود البيت الأبيض لحماية بايدن من شيخوخته تضيعend of listوأوضحت أن وكالة الصحافة الفرنسية، التي يوجد مراسلون لها بقطاع غزة، نقلت عن إحدى الأمهات تعيش داخل خيمة قولها "ننام على الأرض، ونرى الديدان تخرج من تحت الرمال، ابني لا يستطيع النوم ليلًا بسبب سوء الأحوال".
جرب وجدري
وتحدث الصيدلاني سامي حامد، عن أن الجرب وجدري الماء أكثر العدوى انتشارا وخاصة وسط الأطفال.
ويؤكد منسق منظمة أطباء بلا حدود، محمد أبو مغيصيب، أن الصغار يلعبون في الخارج، ويلمسون أي شيء، ويأكلون أي شيء دون البحث عن غسله، وذلك ما يساعد على انتشار الأمراض.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن ظروف النظافة السيئة تؤدي إلى انتشار أمراض أخرى في مخيمات النازحين، حيث سجلت 485 ألف حالة إسهال، بما في ذلك أكثر من 113 ألف حالة لدى الأطفال دون سن الخامسة.
وتحذر المنظمة من أن "الإسهال وسوء التغذية مزيجٌ مميت".