. ﻗﺿﻳﺔ اﻟﻬﺟرة اﻟﺳرﻳﺔ ﻓﻲ دوﻝ ﺷﻣﺎﻝ إﻓرﻳﻘﻳﺎ و الساحل أﻛﺛر رواﺟﺎ واﻧﺗﺷﺎرا ﺑﻐض. اﻟﻧظر ﻋن ﺑﺎﻗﻲ أﻣﺎﻛن اﻟﻌﺎﻟم ﺑﺄﺳرﻩ؛ وذﻟك ﻧﺗﻳﺟﺔ ارﺗﻔﺎع نسبة اﻟﻔﻘر واﻟﺟرﻳﻣﺔ. ولهذا السبب و غيره قمتُ بتأليف هذه الرواية ،الموسومة.”قنابل عنقودية في الساحل الأفريقي “، تتناول أحداثا سياسية و اجتماعية في الساحل الإفريقي، برؤية استشرافية، عقب مأساة الحراقة “مصطلح محلي يطلق على المهاجرين غير النظاميين عبر قوارب إلى أوروبا” والإرهاب الرواية الجديدة ستصدر في الخارج عن دار النشر”الخليج “الإماراتية ،قريبا.
وتسرد أيضا الحياة اليومية للمجموعات الإرهابية الحقيقية والمزيفة.ودور الإرهاب في مأساة الحراقة . سبق للكاتب رابح بوكريش أن أصدر 4 روايات منذ العام 2011، هي: الوصب المخيف ، دليلة الأزرق ، أرحل يا ، ظل الأزوادية . لتكون الرواية المرتقبة هي المولود الخامس ضمن سلسلة إنتاجه الروائي. الرواية ممتعة جداً، أتمنى أن أكون قد أعطيتكم ..معلومات جديدة حول الحراقة والإرهاب في منطقة الساحل الإفريقي
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يستقبل المرشحة المصرية لمنصب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم الاثنين، د. حنان مرسي المرشحة المصرية لمنصب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، بحضور السفير أشرف سويلم مساعد وزير الخارجية مدير إدارة المنظمات والتجمعات الإفريقية، لمتابعة سير حملتها الانتخابية والجولة الإفريقية التي تقوم بها للتواصل مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي.
أكد الوزير عبد العاطي، أهمية الدور المصري في دعم قضايا القارة الافريقية على كافة المستويات، موضحًا أن ترشح الدكتورة مرسي يأتي في إطار توجه الدولة المصرية لتعزيز حضورها في المنظمات الإقليمية والدولية، ودعم الكفاءات الوطنية المؤهلة لتولي مناصب قيادية للتأكيد على التزام مصر بدعم الاتحاد الأفريقي وتحقيق أهداف القارة الأفريقية والدفاع عن مصالحها.
وشدد الوزير على ما لمسه في اتصالاته من دعم واسع للدور المصري وتقدير كبير للمؤهلات العلمية والعملية للمرشحة المصرية، مؤكداً تواصل الجهود الدبلوماسية المصرية لتأمين لهذا الترشيح.
من جانبها، استعرضت الدكتورة حنان مرسي أبرز محطات جولتها الأفريقية الأخيرة، التي شملت العديد من اللقاءات مع الرؤساء والوزراء وكبار المسئولين في الدول الأعضاء بالاتحاد الأفريقي.
وأشارت إلى النقاشات المثمرة التي أجرتها والتى ركزت على أولويات القارة الافريقية ورؤيتها لمسار الإصلاح المؤسسي وبناء القدرات وتعزيز الحوكمة في إطار الاتحاد الافريقي، فضلاً عن قضايا التنمية الاقتصادية، وتمكين الشباب والمرأة، وتعزيز التكامل الإقليمي.
كما أكدت رغبتها في تمثيل مصر والقارة بأكملها في هذا المنصب القيادي للدفع بمصالح القارة الافريقية في الأطر متعددة الأطراف والاسهام فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة وأجندة ٢٠٣٦.