رأي اليوم:
2025-02-03@10:06:26 GMT

رواية جديدة لرابح بوكريش

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

رواية جديدة لرابح بوكريش

 . ﻗﺿﻳﺔ اﻟﻬﺟرة اﻟﺳرﻳﺔ ﻓﻲ دوﻝ ﺷﻣﺎﻝ إﻓرﻳﻘﻳﺎ و الساحل أﻛﺛر رواﺟﺎ واﻧﺗﺷﺎرا ﺑﻐض.  اﻟﻧظر ﻋن ﺑﺎﻗﻲ أﻣﺎﻛن اﻟﻌﺎﻟم ﺑﺄﺳرﻩ؛ وذﻟك ﻧﺗﻳﺟﺔ ارﺗﻔﺎع نسبة  اﻟﻔﻘر واﻟﺟرﻳﻣﺔ.  ولهذا السبب و غيره قمتُ بتأليف هذه الرواية ،الموسومة.”قنابل عنقودية في الساحل الأفريقي “، تتناول أحداثا سياسية و اجتماعية في الساحل الإفريقي، برؤية استشرافية، عقب مأساة الحراقة “مصطلح محلي يطلق على المهاجرين غير النظاميين عبر قوارب إلى أوروبا” والإرهاب الرواية الجديدة ستصدر في الخارج عن دار النشر”الخليج “الإماراتية ،قريبا.

والتي تأتى بعد صدور روايته”الوصب المخيف في الأردن.وتحكي الرواية، ظاهرة “الحراقة”. المأساة برزت أكثر بالنظر إلى العدد الهائل الذين لقوا مصرعهم في الحوض المتوسط وفي هذا السياق،تسرد وقائع جاسوس” فرنسي_عربي” انخرط في صفوف المجموعات الإرهابية في الساحل الأفريقي، بمساعدة دولة كبرى.الهدف من ذلك معرفة تأثير الإرهاب على الظاهرة .ومن خلال هذه المهمة الخطيرة ،أكتشف أمورا لا تخطر على بال، منها على وجه الخصوص “أن الدول الموجودة عسكريا في الساحل الإفريقي لها مجموعة إرهابية خاصة بها ؟؟
وتسرد أيضا الحياة اليومية للمجموعات الإرهابية الحقيقية والمزيفة.ودور الإرهاب في مأساة الحراقة . سبق للكاتب رابح بوكريش أن أصدر 4 روايات منذ العام 2011، هي: الوصب المخيف ، دليلة الأزرق ، أرحل يا ، ظل الأزوادية . لتكون الرواية المرتقبة هي المولود الخامس ضمن سلسلة إنتاجه الروائي. الرواية ممتعة جداً، أتمنى أن أكون قد أعطيتكم ..معلومات جديدة حول الحراقة والإرهاب في منطقة الساحل الإفريقي

المصدر: رأي اليوم

إقرأ أيضاً:

بعد 60 عامًا.. فرنسا تطوي صفحة وجودها العسكري في تشاد آخرِ معاقلها بالساحل الإفريقي

بعد ستة عقود، طوت فرنسا آخر صفحات نفوذها العسكري في تشاد، مغلقة بذلك آخر معاقلها في منطقة الساحل. ففي 30 كانون الثاني/يناير، انسحب آخر الجنود الفرنسيين من معسكر كوساي في العاصمة نجامينا، حيث كان يتمركز نحو ألف جندي.

اعلان

جاء هذا الانسحاب بعد قرار الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي، في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بإنهاء اتفاقيات التعاون الدفاعي مع القوة الاستعمارية السابقة، في خطوة تعكس تحولات كبرى بموازين القوى داخل القارة الأفريقية.

ويندرج هذا القرار ضمن توجه أوسع بدأ منذ عام 2022، حيث انسحب الجيش الفرنسي من مالي وبوركينا فاسو والنيجر، مع توقعات باستمرار هذا الانسحاب في الأشهر المقبلة. ففي الأسابيع الأخيرة، أعلنت السنغال وكوت ديفوار عن نيتهما سحب القوات الفرنسية من أراضيهما، ما يعكس تراجع نفوذ هذا البلد في غرب أفريقيا وتوجه دول المنطقة نحو استقلالية القرار الاستراتيجي بعيدًا عن وصاية باريس. 

تحولات جيوسياسية في علاقات الدول الأفريقية

"تسعى دول المنطقة إلى بناء شراكات جديدة وإعادة رسم مسارها الخاص"، يقول الصحفي في "يورونيوز" جيريميا فيسايو بامبي، مشيرًا إلى رغبة هذه الدول في ضمان سيادتها واتخاذ قراراتها بعيدًا عن النفوذ الفرنسي. 

ورغم أن الأنظمة العسكرية في مالي وبوركينا فاسو والنيجر، التي وصلت إلى الحكم عقب انقلابات، قررت قطع العلاقات مع فرنسا، إلا أن تشاد لا تبدو ماضية في الاتجاه ذاته. فقد فضّلت نجامينا خيار "السيادة" بدلاً من القطيعة الكاملة، وهو الموقف ذاته الذي يبدو أن السنغال وكوت ديفوار تتبنيانه تجاه باريس. 

قوات النخبة في سلاح الجو الفرنسي تستعرض مروحية "كاراكال" في قاعدة عسكرية بأورليان، وسط فرنسا، في يناير 2020.Ludovic Marin/ AP

نينا ويلين، مديرة برنامج أفريقيا في معهد إيغمونت، ترى أن "هذا التحرك يرسل إشارة قوية بأن هذه الدول لم تعد ترغب في وجود القوات الفرنسية"، لكنها تشير إلى أن العلاقات مع باريس لن تنقطع تمامًا، مستشهدة ببقاء السفارة الفرنسية في مالي رغم انسحاب القوات. 

تداعيات على الاتحاد الأوروبي

لا يقتصر تأثير هذا الانسحاب على فرنسا فحسب، بل يمتد ليشكل تحديًا للاتحاد الأوروبي، الذي فقد شريكًا رئيسيًا في إدارة ملف الأمن الإقليمي. وتوضح ويلين، في هذا السياق، أن "الكثير من قادة الاتحاد الأوروبي كانوا يختبئون خلف فرنسا في إدارة الملف الأمني في الساحل".

وتُشير إلى أن باريس قادت خلال العقد الماضي أكبر العمليات العسكرية ضد "الإرهاب" في المنطقة، ما أعفى العديد من الدول الأوروبية من إرسال قواتها إلى الميدان.

Relatedفرنسا تسحب مقاتلتين ميراج من تشاد إيذانًا بانسحابها العسكري"فرنسا ارحلي".. مظاهرات في تشاد تطالب بسحب القوات الفرنسية بعد إنهاء الاتفاق العسكريتشاد تنهي الوجود العسكري الفرنسي بإنهاء اتفاقية التعاون الدفاعي

في المقابل، تؤكد ويلين أن فرنسا ارتكبت أخطاء في تعاملها مع القادة الأفارقة، في وقت لم تُظهر الدول الأوروبية استعدادًا كافيًا للاستثمار في استقرار المنطقة. 

ومع انسحاب فرنسا، تزداد التوقعات حول دخول لاعبين دوليين آخرين إلى الساحة، وعلى رأسهم روسيا. إذ تشير التقارير إلى أن مجموعة "فاغنر" الروسية، التي أعيدت تسميتها بـ"فيلق أفريقيا" بعد مقتل قائدها، باتت تضم نحو 5000 عنصر في القارة الأفريقية، ما يعزز نفوذ موسكو في المنطقة على حساب النفوذ الفرنسي المتراجع.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ساحل العاج: الجيش الفرنسي ينسحب من آخر معاقله في إفريقيا بعد مالي والنيجر وتشاد وبوركينا فاسو ماذا بقى من القواعد العسكرية الفرنسية في أفريقيا بعد انسحابها من تشاد والسنغال؟ تشاد تستقبل أكثر من 700,000 لاجئ سوداني في ظل أزمة إنسانية متفاقمة تشادالاتحاد الأوروبيفرنساقوات عسكريةالساحلسياسةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNextمباشر. إسرائيل تجري مشاورات أمنية لاستئناف الحرب على غزة وترامب واثق من استقبال مصر والأردن للفلسطينيين يعرض الآنNext الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكري في العالم يفوق البنتاغون بعشرة أضعاف يعرض الآنNext إسبانيا: القبض على "عصابة إجرامية" سرقت 10 ملايين يورو من منازل فاخرة يعرض الآنNext أسعار القهوة ترتفع بنسبة 90% بسبب تهديدات ترامب لكولومبيا وتأثير الظروف الجوية يعرض الآنNext انتشار عدوى مقاطعة المتاجر الكبرى في دول البلقان احتجاجاً على ارتفاع الأسعار اعلانالاكثر قراءة ترامب يؤكد مقتل جميع ركاب الطائرة المدنية وطاقم المروحية العسكرية بالعاصمة واشنطن السويد: إطلاق نار يقتل سلوان موميكا اللاجئ العراقي الذي احرق القران عدة مرات الرئيس السوري أحمد الشرع يخاطب السوريين الليلة ودمشق تستقبل أمير قطر حاولت إسرائيل اغتياله مرارا وسيطلق سراحه اليوم.. من هو زكريا الزبيدي الممنوع من العودة إلى جنين؟ يتهم إسرائيل بالعنصرية ويجمع المساعدات لغزة.. روبوت مخصص لدعم تل أبيب يخرج عن السيطرة اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلحركة حماسغزةالصينشرطةقطاع غزةسوريااحتجاجاتروسياالاتحاد الأوروبيفرنساالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • ذبح البراءيين الداعشي رسالة لاستئناف الاستبداد والإرهاب
  • ذبح البراءيين الداعشي رسالة لاستئناف الاستبداد والإرهاب 
  • وزير الخارجية: مصر تدعم عودة السودان إلى عضوية الاتحاد الإفريقي
  • مأساة في تعز.. معلم يقتل أسرته ثم ينهي حياته
  • مأساة في سقطرى.. أب يفقد حياته أثناء إنقاذ ابنه من الغرق (صورة)
  • وزير الخارجية الجيبوتي: تشاور دائم مع مصر حول تطورات الأوضاع في القرن الإفريقي
  • هل أصلح صناع فيلم بضع ساعات في يوم ما أخطاء الرواية؟
  • مأساة.. وفاة 161 شخصا في الحوادث خلال شهر واحد!
  • بعد 60 عامًا.. فرنسا تطوي صفحة وجودها العسكري في تشاد آخرِ معاقلها بالساحل الإفريقي
  • عودة إلى الرماد.. مأساة النازحين في شمال غزة بعد أكثر من عام من الحرب