اكتشاف “شبه قمر” جديد يدور حول الأرض وسيستمر في دورانه لمدة 1500 عام
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن اكتشاف “شبه قمر” جديد يدور حول الأرض وسيستمر في دورانه لمدة 1500 عام، سواليف دراسة جديدة تقول أن للأرض قمرًا جديدًا يدور حولها، أو على الأقل شبه_قمر، وسيستمر في دورانه لمدة 1500 .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اكتشاف “شبه قمر” جديد يدور حول الأرض وسيستمر في دورانه لمدة 1500 عام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
دراسة جديدة تقول أن للأرض قمرًا جديدًا يدور حولها، أو على الأقل #شبه_قمر، وسيستمر في دورانه لمدة 1500 عام
من الرائع دومًا أن نُدرك أننا لا نبحر وحدنا في هذا #الفضاء الواسع، وحتى لو لم يكن هؤلاء الرفقاء يبحرون معنا بشكلٍ كامل ، وهذا هو الحال مع أشباه #الأقمار ، وهي ليست أقمارًا ولكنها تنتقل في مدار يجمع بين #الشمس و #الأرض ، واليوم نرى شبه قمر جديد يمضي معنا في رحلتنا لبضعًا من الوقت
تم رصد ” #شبه_القمر “، الذي يحمل اسم “2023 FW13″، من قبل خبراء باستخدام #تلسكوب “بن – ستارز” في الجزء العلوي من بركان هاليكالا في هاواي، وهو واحد من ضمن عدد قليل من “أشباه الأقمار” المعروفة.
ويعتقد الخبراء أن “شبه القمر” الجديد كان في محيط #الأرض منذ 100 قبل الميلاد، وسيستمر في الدوران حول #الكوكب لمدة 1500 عام أخرى على الأقل، حتى 3700 بعد الميلاد، وفقا لموقع “لايف ساينس” العلمي.
Meet newly-discovered asteroid 2023 FW13. @AdrienCoffinet noticed it is a quasi-satellite of Earth. Astronomer, Sam Deen, located precovery images which help confirm the 1:1 resonance with Earth. This is the same type of orbit as Kamoʻoalewa (2016 HO3). https://t.co/c9EnXVooXY pic.twitter.com/BY2GEOPGzL
— Tony Dunn (@tony873004) April 4, 2023 ما هو شبه القمر؟و”شبه القمر” هو #صخرة_فضائية تدور حول الأرض، ولكنها ترتبط جاذبيًا بالشمس بدلاً من الأرض. تم تسمية هذا الجسم بهذا الاسم “شبه” بسبب هذا الارتباط الجاذبي مع الشمس بدلاً من الأرض.
يجدر الإشارة إلى أن شبه القمر “2023 FW13” ليس الأول، فقد تم رصد “شبه القمر” آخر معروف باسم “469219 Kamooalewa” في عام 2016. وفي ذلك الوقت، وكان يُعتقد حينها أنه أصغر وأقرب قمر صناعي معروف.
رصد مرصد “بن-ستارز” في هاواي “شبه القمر” المعروف بـ”2023 FW13″ لأول مرة في 28 مارس/آذار الماضي. وتم الكشف الرسمي عن هذا الاكتشاف في 1 نيسان/أبريل بعد مشاهدات إضافية من تلسكوب كندا فرنسا هاواي في جبل ماونا كيا، بالإضافة إلى مراصد في قمة كيت وجبل ليمون.
An illustration of an asteroid orbiting the sun alongside Earth, much like the newly classified quasi-moon (Image credit: Zoonar GmbH / Alamy Stock Photo)
2023 FW يعتبر صغير الحجم، وليس أكبر كثيرًا من مبنى يتألف من أربعة أو خمسة طوابق.
من وجهة نظر كوكبنا، يدور حولنا على مسافة متوسطة تبلغ 26.9 مليون كيلومتر (16.7 مليون ميل)، ومع ذلك فإنه ليس قمرًا. والسبب وراء تجربة هذا الجسم وأشباه الأقمار الأخرى لمدار غريب هو أنها تتزامن في دورتها مع الأرض. وهذا يعني أنها تكمل دورة كاملة حول الشمس في نفس الوقت الذي يقوم فيه كوكبنا بذلك.
ومع ذلك، فإنها تتجاوز منطقة تأثير الجاذبية للأرض، المعروفة باسم “مجال هيل”، والتي تمتد حتى مسافة تصل إلى 1.5 مليون كيلومتر (حوالي مليون ميل) بعيداً. وحركة أشباه الأقمار مع الأرض هي صدفة وليست نتيجة لجاذبية كوكبنا القوية.
في الواقع، هي تأتي وتذهب بشكل مستمر. وأشباه الأقمار المعروفة الأكثر استقرارًا هي “469219 Kamoʻ
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: اكتشاف موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تنسف حقيقة راسخة بشأن القمر
أفادت دراسة جديدة، نشرت اليوم الأربعاء، إلى أن عمر القمر أقدم بمقدار ما بين 80 و180 مليون سنة مما كان يعتقد سابقاً.
وأشارت الدراسة، التي نشرت في مجلة "نيتشر"، إلى أن عينات الصخور المأخوذة من سطح القمر تم تفسيرها بشكل غير صحيح.وأوضح الباحثون الثلاثة، المشاركون في إعداد الدراسة، وهم من الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا، بأنه قبل 4.35 مليار سنة، كان القمر يدور بالقرب من الأرض في مدار بيضاوي الشكل إلى حد كبير.
وأفاد الباحثون بأنه خلال تلك الفترة، تسببت قوى المد والجزر القوية للأرض في تسخين القمر بسرعة، مما تسبب في إطلاق كميات كبيرة من الصهارة من باطنه إلى سطحه.
وأشار الباحثون إلى أن معظم عينات الصخور المأخوذة من سطح القمر تمثل تبريد هذه الصهارة وليس التكوين الفعلي للقمر.
وأوضح الباحثون بأنه بدلاً من ذلك، فإن الأرض بعد وقت قصير من تشكيلها منذ حوالي 4.5 مليار سنة، اصطدمت بجسم سماوي بحجم كوكب المريخ، يدعى ثيا.
ويقول العلماء إن هذا الاصطدام أدى إلى قذف كميات كبيرة من الصخور المتوهجة من قشرة وغلاف الجسمين إلى الفضاء، حيث شكلت بعض هذه البقايا القمر.