الكيل بمكيالين في حرب السودان!
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الكيل بمكيالين في حرب السودان!، 160; الكيل بمكيالين في حرب السودان! عثمان ميرغني 160; لم يكن مستغرَباً أن تواجه نتائج اجتماع اللجنة الرباعية المنبثقة عن الهيئة الحكومية .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكيل بمكيالين في حرب السودان!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الكيل بمكيالين في حرب السودان! عثمان ميرغني لم يكن مستغرَباً أن تواجه نتائج اجتماع اللجنة الرباعية المنبثقة عن الهيئة الحكومية للتنمية في أفريقيا (إيغاد) بشأن الوضع في السودان التي انعقدت هذا الأسبوع، انتقادات واسعة ولغطاً وغضباً بين قطاع مقدر من السودانيين؛ ذلك أن اللجنة في توصياتها بدت وكأنها تحاول وضع السودان تحت الوصاية، …
الكيل بمكيالين في حرب السودان! صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مجموعة لبنان التغيير: لترجمة خطاب القسم للرئيس عون إلى أفعال
رأت مجموعة "لبنان التغيير"(CHANGE LEBANON) أن ما جاء في خطاب القسم لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وتكليف الرئيس نواف سلام مهمة تشكيل الحكومة "أصبح الأمل ممكناً ومتاحاً بنشوء حكومة تتماشى مع رغبة التغيير التي عبّر عنها الشعب الذي انتفض في 17 تشرين 2019". ولفتت الى أن "الشروط المطلوبة لنجاحها بسيطة وغير قابلة للتفاوض ومنها الكفاءة والشجاعة والنزاهة للتصدي لملفات ملحّة ذات صلة بالسيادة، والأمن، والعدالة"، موضحة أنه "على اللبنانيين من مختلف الإنتماءات الطائفية إيجاد خلاصهم في الجمهورية والجيش في ظل التغيّرات الجيو - سياسية التي طرأت في لبنان والبلدان المجاورة وفي العالم". كلام المجموعة جاء في بيان تحت عنوان "حكومة للتغيير"، وتضّمن التالي: "إن انتخاب السيد جوزاف عون رئيساً للجمهورية وتعيين السيد نواف سلام رئيساً للحكومة قد بعث فينا، لبنانيين ولبنانيات في الإغتراب المنتمين إلى جمعية " لبنان التغيير (CHANGE LEBANON)" نفحة من الأمل كنّا ننتظرها منذ سنين طويلة. وبالفعل، بمجرد سماع الكلمات الأولى التي ألقاها رئيس الجمهورية اللبنانية فور انتخابه، أصبح الأمل ممكناً ومتاحاً بنشوء حكومة تتماشى مع رغبة التغيير التي عبّر عنها الشعب الذي انتفض في 17 تشرين 2019. إلا أن الإعلان عن هذه الحقبة الجديدة لا يمكن أن تتجسّد إلا من خلال تموضع واضح: وضع مصالح البلاد فوق الإعتبارات الحزبية وغيرها من المصالح والحسابات الفئوية. في هذا السياق الرهان يكمن في التوصّل إلى تشكيل حكومة قادرة على إنقاذ لبنان واللبنانيين، وبالتالي تعيين وزراء تكون غايتهم الوحيدة خدمة لبنان والشعب اللبناني. إن الشروط الأساسية المطلوبة لنجاح الحكومة في مهامها هي بسيطة وغير قابلة للتفاوض: الكفاءة طبعاً، فضلاً عن الشجاعة والنزاهة للتصدي لملفات ملحّة ذات صلة بالسيادة، والأمن، والعدالة، والإقتصاد. يتوقّع اللبنانيون من هذه الحكومة إنجاز الإصلاحات الصعبة والضرورية لإعادة بناء دولة القانون، للنهوض بالوضع المالي، لترسيم الحدود وفرض الأمن عليها، لمكافحة الفساد ووضع حدّ للإفلات من العقاب... إن التغيير في الحوكمة، بعيداً عن التدخلات السياسية، وتدوير الزوايا بما يضرّ بمصالح المتقاضين، قد بات حاجة حيويّة وملحاً. إن العفو ليس خياراً. التحدي الحقيقي يكمن إذاً في ترجمة كل كلمة من الخطاب الرئاسي إلى أفعال عملية، تبدأ بتلاوة الإعلان الحكومي على الوتيرة نفسها. قوية. لا يريد اللبنانيون سماع نغمة أخرى أو رنين آخر، ويرفضون بالطبع ألحان الزمان البائد. وفي مطلق الأحوال، إن هذا الزمن قد ولّى بفعل التغيّرات الجيوسياسية التي طرأت على البلدان المجاورة وفي العالم. وخاصة في لبنان الذي عانى مرة جديدة من حرب مؤلمة أعادت خلط الأوراق. على اللبنانيين من مختلف الإنتماءات الطائفية إيجاد خلاصهم في الجمهورية والجيش فقط. اليوم بانتخابكم فخامة الرئيس وبتعيينكم دولة الرئيس، إن الأمل هنا بالمتناول هشّ. إلا أن ثقة الشعب بمؤسسات الدولة، والقضاء والمصارف تُكتسب. وبالتالي، يقتضي إعادة بنائها.نحن اللبنانيون واللبنانيات في الإغتراب نطلب أن تحمل هذه الحكومة إصلاحات واضحة وصارمة. يجب استغلال هذه الفرصة لطي صفحة الماضي. إن الممارسات نفسها من قبل القوى السياسية النافذة سوف تعيدنا إلى زمن: Business as usual، وسيكون الفشل ذريع. مع تشكيل الحكومة الجديدة، لا يقتضي ألا يتغيّر شيئاً، وأن يشبه مستقبل اللبنانيين ماضيهم أو حاضرهم...
من جهتنا، نحن كجزء من المغتربين اللبنانيين المنتشرين في العالم، على استعداد لتزويد بلدنا لبنان بكل ما في وسعنا لمساعدته على التعافي، يوماً بعد يوم، مع مقابل وحيد هو أن يكون البلد بخير. وأن نكون جميعاً، لبنانيين هنا وهناك، بخير".