وجدي زين الدين: موقف مصر الثابت وراء تغيير نظرة الغرب بحرب غزة
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
علق الدكتور وجدي زين الدين، رئيس مجلس تحرير جريدة وبوابة الوفد، على زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، إلى مصر.
د. وجدي زين الدين يطالب بدمج الكيانات السياسية وإنهاء ثقافة أحزاب “الأوضة والصالة”.. فيديو د. وجدي زين الدين: الإقبال الكثيف على الانتخابات الرئاسية يعكس وعي المواطن واستشعاره الخطروأكد زين الدين خلال حواره مع برنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة "الحياة" اليوم الخميس، أن الموقف البريطاني من الحرب الإسرائيلية البشعة في غزة بدأ في التغير، مضيفا أن الموقف البريطاني مهم جدا وتغيره وسيكون له تأثير قوي على القضية الفلسطينية في المرحلة المقبلة.
وأوضح رئيس مجلس تحرير جريدة وبوابة الوفد أن لقاء وزير الخارجية سامح شكري مع نظيره البريطاني شهد التأكيد على الثوابت الرئيسية التي تبنتها مصر منذ بداية الحرب على غزة.
وأكد أن الموقف المصري الثابت من الحرب في غزة كان سبب رئيس في تغيير بعض الدول الغربية نظرتها ورأيها في الحرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وجدى زين الدين الوفد بوابة الوفد حرب غزة ديفيد كاميرون وجدی زین الدین
إقرأ أيضاً:
موقف حاسم للسعودية: إقامة دولة فلسطينية مقابل السلام
أكدت وزارة الخارجية السعودية موقف الرياض «الثابت» إزاء قيام الدولة الفلسطينية، وطالبت بدولة فلسطينية مقابل اتفاق سلام مع إسرائيل. وبحسب البيان فإن ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان أكد هذا الموقف «بشكل واضح وصريح لا يحتمل التأويل بأى حال من الأحوال».
وشدد البيان على أن السعودية لن تتوقف عما وصفه بالعمل الدؤوب فى سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، كما أنها لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون ذلك.
وشدد بيان الخارجية السعودية على ما سبق أن أعلنته المملكة من «رفضها القاطع المساس بحقوق الشعب الفلسطينى المشروعة سواء من خلال سياسات الاستيطان الإسرائيلى أو ضم الأراضى الفلسطينية أو السعى لتهجير الشعب الفلسطينى من أرضه،» مشيرة إلى أنه من واجب المجتمع الدولى اليوم، العمل على رفع المعاناة الإنسانية القاسية التى يرزح تحت وطأتها الشعب الفلسطينى «الذى سيظل متمسكاً بأرضه ولن يتزحزح عنها».
وشددت المملكة أن هذا الموقف الثابت ليس محل تفاوض أو مزايدات، وأن السلام الدائم والعادل لا يمكن تحقيقه دون حصول الشعب الفلسطينى على حقوقه المشروعة وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وهذا ما سبق إيضاحه للإدارة الأمريكية السابقة والإدارة الحالية.