المونيتور: 3 آلاف و240 سعرة حرارية معدل استهلاك الطعام اليومي في ليبيا
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المونيتور 3 آلاف و240 سعرة حرارية معدل استهلاك الطعام اليومي في ليبيا، ليبيا 8211; كشف تقرير إحصائي نشره موقع 8220;المونيتور 8221; الإخباري الأميركي عن قائمة الـ185 دولة من ناحية الأعلى والأقل استهلاكًا للسعرات .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المونيتور: 3 آلاف و240 سعرة حرارية معدل استهلاك الطعام اليومي في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – كشف تقرير إحصائي نشره موقع “المونيتور” الإخباري الأميركي عن قائمة الـ185 دولة من ناحية الأعلى والأقل استهلاكًا للسعرات الحرارية بطعامها اليومي.
التقرير الذي تابعته وترجمت أبرز بياناته نقل عن جامعة “أكسفورد” ما ورد من معلومات حول دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إذ حلت البحرين في صدارة ترتيب العالم باستهلاك يومي من السعرات الحرارية بلغ 4 آلاف و12 متجاوزة أيرلندا والولايات المتحدة.
ووفقًا للتقرير حلت تركيا في المرتبة الـ5 عالميًا بـ3 آلاف و762 من السعرات الحرارية تليها لا على الترتيب المباشر الجزائر بـ3 آلاف و519 وتونس بـ3 آلاف و448 والمغرب بـ3 آلاف و374 تليها ليبيا بـ3 آلاف و240 ومصر بـ3 آلاف 167 والسودان بألفين و570 والعراق بألفين و179 واليمن بـ1957.
ترجمة المرصد – خاص
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس استهلاک ا
إقرأ أيضاً:
هل أخطأ العلماء في حساب معدل الاحترار العالمي؟
حددت اتفاقية باريس للمناخ في عام 2015 هدفا طموحا وضروريا يتمثل في الحفاظ على درجات الحرارة العالمية عند 1.5 درجة مئوية فوق درجات الحرارة قبل الثورة الصناعية، لكن دراسة تقول، إننا ربما تجاوزنا هذه العتبة قبل عدة سنوات.
درس علماء في معهد المحيطات بجامعة غرب أستراليا الإسفنجيات الصلبة طويلة العمر في منطقة البحر الكاريبي، وأنشأوا جدولا زمنيا لدرجة حرارة المحيط، يعود تاريخه إلى القرن 18، ويمثل أول سجل آلي لدرجة حرارة المحيط قبل الثورة الصناعية، وتوصلوا إلى أن ارتفاع درجة الاحترار العالمي وصل إلى 1.7%.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل هناك علاقة بين التغير المناخي والزلازل؟list 2 of 2"صدمة" مناخية تضرب كبرى مدن العالم بينها عواصم عربيةend of listوفي حين تقول الدراسة في مجلة "نيتشر كلايمت تشينج" (Nature Climate Change) إننا تجاوزنا عتبة 1.5% من الاحترار العالمي منذ عام 2020. يتساءل علماء آخرون عمّا إذا كانت البيانات من جزء واحد فقط من العالم كافية لالتقاط التعقيد الحراري الهائل لمحيطاتنا.
وتوصلت الدراسة إلى هذا الاستنتاج بتحليل ست إسفنجات صلبة، وهي نوع من الإسفنج البحري، يلتصق بالكهوف تحت الماء في المحيط. ويُشار إليها باسم "الأرشيفات الطبيعية" لبطء نموها. بطء نموها بمقدار جزء من المليمتر سنويا ما يسمح لها بحفظ بيانات المناخ في هياكلها الحجرية الجيرية، على غرار حلقات الأشجار أو عينات الجليد.
إعلانوبتحليل نسب السترونشيوم (Sr) إلى الكالسيوم (Ca) في هذه الإسفنجيات، تمكن الفريق من حساب درجات حرارة المياه بدقة تعود إلى عام 1700 وكان وجود الإسفنجيات في منطقة البحر الكاريبي ميزة إضافية، إذ لا تُشوه تيارات المحيطات الرئيسية قراءات درجات الحرارة. وقد تكون هذه البيانات مفيدة بشكل خاص، إذ يعود تاريخ القياس البشري المباشر لدرجة حرارة البحر إلى عام 1850 تقريبا.
وقد فُحصت العينات لتحديد عمرها باستخدام تأريخ سلسلة اليورانيوم، إضافة إلى نسب السترونشيوم إلى الكالسيوم، ونظائر الكربون والبورون (يُستخدم البورون لحساب مستويات الرقم الهيدروجيني).
ورغم أن الدراسة الجديدة تمكنت من إقناع المتشككين في نتائجها خلال مرحلة مراجعة الأدلة، فمن غير المرجح أن تنجح بمفردها في إزاحة تقديرات الإجماع الحالية عن مقدار الاحتباس الحراري العالمي الذي حدث فعلا والمقدرة بنحو 1.2 درجة مئوية وفقا للعديد من التقديرات الحالية.
وقالت الدكتورة هالي كيلبورن، عالمة جيولوجيا المحيطات في مركز جامعة ماريلاند للعلوم البيئية، لصحيفة نيويورك تايمز: "أودُّ تضمين المزيد من السجلات قبل المطالبة بإعادة بناء درجة الحرارة العالمية"، ومع إجراء المزيد من الأبحاث، حيث يدرس فريق في اليابان إسفنجيات أوكيناوا – قد نحصل على هذه السجلات قريبًا.