الاحتلال يعتقل ستة مواطنين من الخليل
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الاحتلال يعتقل ستة مواطنين من الخليل، الخليل صفا اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي يوم الجمعة ستة مواطنين من محافظة الخليل .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاحتلال يعتقل ستة مواطنين من الخليل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخليل - صفا
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي يوم الجمعة ستة مواطنين من محافظة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اعتقلت المواطنين أحمد سلمان أبو سندس وثائر جهاد أبو سندس عقب اقتحام منازلهم في بلدة دورا جنوبي الخليل.
كما اعتقلت قوات الاحتلال كل من: عادل شاكر اشنيور من بلدة الظاهرية، وديار كامل أبو هشهش من مخيم الفوار جنوبي المحافظة، وعاصم بدر من مدينة الخليل عقب اقتحام منازلهم والعبث بمحتوياتها.
ومن بلدة الشيوخ شمال شرق الخليل، اعتقلت قوات الاحتلال المواطن خالد حمدان حلايقة عند حاجز عسكري في مدينة بيت لحم.
اعتقال الخليل الضفة الغربيةم ت/س ز
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اعتقلت قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تجبر فلسطينيا على هدم مخزن وتخطر بهدم مسجد في بلدة سلوان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، فلسطينيا على هدم مخزن، وأخطرت بهدم مسجد في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة.
وأفادت مصادر فلسطينية، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأن سلطات الاحتلال أجبرت المواطن الفلسطيني يوسف الطويل، على هدم مخزنه، علما أنه قد مضى على بنائه 43 عاما.
وأضافت المصادر ذاتها أن سلطات الاحتلال أخطرت بهدم مسجد الإسراء في بلدة سلوان خلال 21 يوما، إضافة إلى فرض غرامة مالية 40 ألف شيكل.
يذكر أن بلدة سلوان تقع على بعد كيلو متر واحد جنوب المسجد الأقصى المبارك، ويقطنها عشرات آلاف الفلسطينيين، يتهددهم خطر التهجير القسري، نتيجة استهداف الاحتلال الإسرائيلي للبلدة بالتهويد والاستيطان.
والبلدة التي يعود تاريخها إلى أكثر من 5 آلاف عام حيث كانت النواة الأولى لمدينة القدس، والتي يطلق عليها اسم "حامية القدس" لأنها تشكّل قوسا حاميا للبلدة القديمة على امتداد حدودها جنوبا، تعاني منذ احتلالها عام 1967، وتتعرض نصف أحيائها للتهديد بالهدم، بذريعة أنها مقامة على أطلال "مدينة الملك داوود"، وغيرها من الذرائع التي يطلقها الاحتلال للاستيلاء على منازل المواطنين وممتلكاتهم وأراضيهم، لصالح المستعمرين.