علي متن الطائرة وبمكبر صوت.. طيار لبناني يفاجئ حبيبته بطلب الزواج منها متفرقات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
متفرقات، علي متن الطائرة وبمكبر صوت طيار لبناني يفاجئ حبيبته بطلب الزواج منها،علي متن الطائرة وبمكبر صوت طيار لبناني يفاجئ حبيبته بطلب ال زواج منها طيار .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علي متن الطائرة وبمكبر صوت.. طيار لبناني يفاجئ حبيبته بطلب الزواج منها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علي متن الطائرة وبمكبر صوت.. طيار لبناني يفاجئ حبيبته بطلب الزواج منها طيار لبناني يفاجئ حبيبته بطلب الزواج منها
انتشر مقطع فيديو يظهر فيه طيار لبناني يفاجئ حبيبته بطلب الزواج منها علي متن الطائرة قبل الإقلاع.
وقد ظهر في مقطع الفيديو الذي انتشر بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، قيام الطيار اللبناني بطلب الزواج من حبيبته عبر مكبّر الصوت أمام 245 مسافرًا قبل إقلاع.
|«أنا ولا أمك».. 4 أسئلة يكرهها الرجل
بالإضافة إلى ذلك فقد أوضح مقطع الفيديو أن الفتاة كانت جالسة بانتظار إقلاع الطائرة، حتي قام حبيبها الطيار بمفاجئتها عبر مكبر الصوت وكان ينادى برقم مقعدها ويطلب الزواج منها
وعبر الطيار من خلال مكبر الصوت عن أمنيته ورغبته بأن تكون شريكة حياته طالبا الزواج منها، وذلك وسط تصفيق من الركاب علي متن الطائرة
وقد أبدت الفتاة موافقتها علي الزاوج منه، ثم اتجهت إلى غرفة القيادة فخرج منها الطيار ممسكا خاتم الزواج.
ونشر الطيار، عبر حسابه على «إنستجرام» المقطع الذي وثق مشاهد الحب الجميلة والملفتة، و التي يظهر من خلالها مدى السعادة التي غمرته وغمرت حبيبته في مشهد مؤثر.
الكلمات الدالة : إقلاع الطائرة طيار لبناني مكبر الصوتالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: زواج موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين
أرجأت محكمة الاستئناف في باريس، الخميس، حتى 19 يونيو (حزيران)، النظر في طلب إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، المعتقل منذ 40 عاماً، لإدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيَين أمريكي وإسرائيلي في فرنسا.
وأفاد مصدر قضائي ومحامي عبدالله جان لوي شالانسيه، بأن المحكمة أرجأت النظر حتى يتمكن المحكوم عليه من إبراز إثباتات على التعويض للأطراف المدنية، وهو ما كان يرفضه حتى الآن.
ويبلغ عبدالله حاليا 73 عاماً. وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ عام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت، باستثناء طلب واحد حين وافق القضاء في 2013 على طلب إفراج، شرط أن يكرس بقرار طرد، الأمر الذي لم يصدره وزير الداخلية الفرنسي يومها مانويل فالس.
وقال شالانسيه إن موكله أصبح "استثناء"، في حين أُطلق سراح "سجناء سياسيين" رئيسيين في البلاد من السجن.
وأضاف المحامي في تصريحات للصحافيين "لم أشاهد قراراً مثل هذا من قبل"، متحدثاً عن "تعذيب معنوي".
وأضاف "إنهم يعترفون بذلك، ولكنهم يريدون الاستسلام للولايات المتحدة مرة أخرى"، وتابع "لكنه قال دائماً، وأنا معه، إنه لن يعوض أبداً الولايات المتحدة التي ترسل القنابل لإلقائها على الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين".
وأثناء محاكمته في 23 فبراير (شباط) 1987 في قضية اغتيال الدبلوماسيَّين، بدت قاعة المحكمة أشبه بمعسكر محصّن، خوفاً من أي هجمات محتملة، إذ كان يشتبه وقتها بوقوفه وراء موجة من الهجمات القاتلة في باريس، إلا أنها في الواقع كانت من تنفيذ أفراد مؤيدين لإيران.
لكن اليوم، أصبح منسياً إلى حد كبير، فيما يقتصر الدعم الذي يحصل عليه من لجنة دعم صغيرة، وعدد قليل من البرلمانيين اليساريين، أو شخصيات مثل آني إرنو، الحائزة جائزة نوبل للآداب.
تمنت للسعودية دوام التقدم والازدهار.. القيادة الكويتية: نعتز برسوخ العلاقات الأخوية والمواقف التاريخية المشتركة