دعم الجزائر للمصالحة الفلسطينية.. أولوية لوقف حرب إسرائيل
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
مغامرات تقودها الولايات المتحدة والغرب لتأجيج الصراع في الشرق الأوسط، يقول وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع تأكيده سعي موسكو المستمر لوقف القتال في غزة
وانتهاج الحلول السياسة للأزمة الفلسطينية، في وقت تبرز فيه من جديد دعوات حركة فتح لإنهاء الانقسام الفلسطيني واختيار الجزائر منبرا للم شمل دائم.
لمناقشة هذه التطورات نستضيف معنا في هذه الحلقة من استديو الجزائر الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة الشرق الأوسط حركة فتح سيرغي لافروف قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بنود المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
نشرت هيئة البث الإسرائيلية، الجمعة، ابرز بنود مسودة الاتفاق الأمريكي، لوقف الحرب بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، ومن المنتظر أن يرد حزب الله على المقترح قريبا.
وقال دبلوماسيون غربيون، إن موقف إيران له وزن كبير في قرار حزب الله بشأن المخطط الأميركي، وذلك على خلفية زيارة علي لاريجاني مستشار المرشد الإيراني إلى بيروت، الجمعة.
وتضمنت أهم بنود الاتفاق :
ستعترف إسرائيل ولبنان بأهمية القرار الدولي 1701.
لن تحرم هذه الالتزامات إسرائيل ولبنان من حق الدفاع عن نفسيهما إذا لزم الأمر.
باستثناء قوات الأمم المتحدة (اليونيفيل)، سيكون الجيش اللبناني الرسمي القوة المسلحة الوحيدة على الخط (أ) جنوبي لبنان.
وفقا للقرار 1701، ولمنع إعادة بناء وتسليح الجماعات المسلحة غير الرسمية في لبنان، فإن أي بيع للأسلحة إلى لبنان أو إنتاجها داخله سيكون تحت إشراف الحكومة اللبنانية.
ستمنح الحكومة اللبنانية الصلاحيات اللازمة لقوات الأمن اللبنانية لتنفيذ القرار.
سيكون هناك إشراف على إدخال الأسلحة عبر حدود لبنان.
تفكيك المنشآت غير المعترف بها من قبل الحكومة التي تنتج الأسلحة.
في غضون 60 يوما من توقيع الاتفاق، سيتعين على لبنان نزع سلاح أي مجموعة عسكرية غير رسمية في الجنوب.
تفكيك أي بنية تحتية مسلحة لا تتوافق مع الالتزامات الواردة في الاتفاق وتقع تحت الخط (أ).
سيتعين على إسرائيل سحب قواتها من جنوب لبنان في غضون 7 أيام، مع استبدالها بالجيش اللبناني.
وستشرف الولايات المتحدة ودولة أخرى على الانسحاب.
في موعد لا يتجاوز تاريخا سيتم تحديده، سينشر الجيش اللبناني قواته على طول الحدود والمعابر.
في غضون 60 يوما من توقيع الاتفاق، سيتعين على لبنان نزع سلاح أي مجموعة عسكرية غير رسمية في الجنوب.