شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن نصائح حماية المستهلك قبل انطلاق الأوكازيون الصيفي 7 أغسطس، يطالب جهاز حماية المستهلك جموع المستهلكين خلال فترات الأوكازيون بالاتي من التأكد من طبيعة السلعة وصفاتها وتاريخ الإنتاج والصلاحية وجهة المنشأ .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نصائح حماية المستهلك قبل انطلاق الأوكازيون الصيفي 7 أغسطس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نصائح حماية المستهلك قبل انطلاق الأوكازيون الصيفي 7...

يطالب جهاز حماية المستهلك جموع المستهلكين خلال فترات الأوكازيون بالاتي من التأكد من طبيعة السلعة وصفاتها وتاريخ الإنتاج والصلاحية وجهة المنشأ والتأكد من السعر قبل وبعد الخصم للتأكد من وجود عروض حقيقية.

كما طالب جهاز حماية المستهلك الحرص على طلب فاتورة الشراء حتي في فترة "العروض" والتأكد من تطبيق سياسة الاستبدال والاسترجاع أثناء فترة العروض والتخفيضات.

ويُلزم قانون حماية المستهلك كافة التجار و البائعين بإصدار فاتورة للمستهلكين دون تحمل أي تكلفة إضافية علي المستهلك علي أن تشمل الفاتورة البيانات الأتية :

- اسم التاجر أو الشركة و عنوانه .

- رقم السجل التجاري .

- رقم البطاقة الضريبية .

- تاريخ الشراء .

- سعر و طبيعة و كمية و خصائص السلعة .

- فترة الاستبدال و الاسترجاع طبقاً لقانون حماية المستهلك.

انطلاق الأوكازيون الصيفي

أصدر الدكتور وزير التموين والتجارة الداخلية قرارا ‏وزاريا يقضي ببدء التصفية الموسمية الثانية "الأوكازيون الصيفي" ‏في 7/8/2023 ،وقضى القرار الصادر  الدكتور ‏علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية  أن المدة المحددة للأوكازيون شهر ‏على أن يكون لكل محل أسبوعين كما نص القرار أيضا ضرورة ‏حصول المحال التي سوف تشارك على موافقة مديريات التموين ‏الواقع فيها محالهم التجارية والإعلان عن ‫ثمن السلع المعروضة ‏للبيع في التصفية مقترن به بيان الثمن الفعلي الذي كانت تباع به ‏السلع خلال الشهر السابق على التصفية.

وصرح المتحدث الرسمي معاون  الوزير  أحمد كمال أن ‏الإوكازيون فرصة سانحة للمواطنين والتجار، مشيرا إلى أن ‏التخفيضات الموجودة بالإوكازيون تساهم في زيادة القوة الشرائية ‏للمواطنين بشراء اكثر من منتج وتساعد التجار في تصريف كل ‏بضاعتهم الموجودة لديهم

وأشار المتحدث الرسمي معاون  ‏الوزير أحمد كمال إن الاوكازيون يساهم في تنشيط التجارة ‏الداخلية مؤكدا ان الاوكازيون لا يقتصر فقط على محال الملابس بل ‏محال الأدوات المنزلية والمصنوعات الجلدية أيضا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الأمم المتّحدة: تعافي اقتصاد سوريا قد يستغرق 50 عاما

اعتبرت الأمم المتّحدة أنّ الاقتصاد السوري بحاجة لـ55 عاما للعودة إلى المستوى الذي كان عليه في 2010 قبل اندلاع النزاع إذا ما واصل النمو بالوتيرة الحالية، مناشدة الأسرة الدولية الاستثمار بقوة في هذا البلد لتسريع عجلة النمو.

وقال أخيم شتاينر، رئيس برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في تقرير نشر الخميس، إنّه "بالإضافة إلى مساعدات إنسانية فورية، يتطلّب تعافي سوريا استثمارات طويلة الأجل للتنمية، من أجل بناء استقرار اقتصادي واجتماعي لشعبها".

وشدّد المسؤول الأممي خصوصا على أهمية "استعادة الإنتاجية من أجل خلق وظائف والحدّ من الفقر، وتنشيط الزراعة لتحقيق الأمن الغذائي، وإعادة بناء البنى الأساسية للخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم والطاقة".

وفي إطار سلسلة دراسات أجراها لتقييم الأوضاع في سوريا بعد إسقاط الرئيس بشار الأسد في ديسمبر، قدّم برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي، الخميس، ثلاثة سيناريوهات للمستقبل الاجتماعي والاقتصادي للبلاد.

وبحسب معدّل النمو الحالي (حوالي 1.3 بالمئة سنويا بين عامي 2018 و2024)، فإنّ "الاقتصاد السوري لن يعود قبل عام 2080 إلى الناتج المحلّي الإجمالي الذي كان عليه قبل الحرب".

وسلّطت هذه التوقّعات "الصارخة" الضوء على الحاجة الملحّة لتسريع عجلة النمو في سوريا.

وما يزيد من الضرورة الملحّة لإيجاد حلول سريعة للوضع الراهن، هو أنّه بعد 14 عاما من النزاع، يعاني 9 من كل 10 سوريين من الفقر، وربع السكّان هم اليوم عاطلون عن العمل، والناتج المحلي الإجمالي السوري هو اليوم أقل من نصف ما كان عليه في 2011، وفقا للتقرير.

وتراجع مؤشر التنمية البشرية الذي يأخذ في الاعتبار متوسط العمر المتوقع ومستويي التعليم والمعيشة إلى أقلّ ممّا كان عليه في 1990 (أول مرة تمّ قياسه فيها)، ممّا يعني أنّ الحرب محت أكثر من ثلاثين عاما من التنمية.

وفي هذا السياق، نظر برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي إلى وتيرة النمو اللازمة لعودة الناتج المحلّي الإجمالي إلى المستوى الذي كان عليه قبل الحرب، وكذلك إلى الوتيرة اللازمة لبلوغه المستوى الذي كان يمكن للبلاد أن تبلغه لو لم تندلع فيها الحرب.

وفي السيناريو الأكثر "واقعية" والذي يتلخّص في العودة إلى الناتج المحلي الإجمالي لعام 2010 فقط، فإنّ الأمر يتطلّب نموا سنويا بنسبة 7,6 بالمئة لمدة عشر سنوات، أيّ ستّة أضعاف المعدّل الحالي، أو نموا سنويا بنسبة 5 بالمئة لمدة 15 عاما، أو بنسبة 3,7 بالمئة لمدة عشرين عاما، وفقاً لهذه التوقعات.

أما في السيناريو الطموح، أي بلوغ الناتج المحلي الإجمالي المستوى الذي كان يفترض أن يصل إليه لو لم تندلع الحرب، فيتطلب الأمر معدّل نمو بنسبة 21.6 بالمئة سنويا لمدة 10 سنوات، أو 13.9 بالمئة لمدة 15 عاما، أو 10.3 بالمئة لمدة 20 عاما.

وقال عبد الله الدردري، مدير برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي في الدول العربية، إنّه لا يمكن سوى لـ"استراتيجية شاملة" تتضمن خصوصا إصلاح الحكم وإعادة بناء البنى التحتية في البلاد أن تتيح لسوريا "استعادة السيطرة على مستقبلها" و"تقليل اعتمادها على المساعدات الخارجية"، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.

مقالات مشابهة

  • «التنمية المحلية»: تعديل مواعيد غلق المحلات لمراعاة طبيعة شهر رمضان
  • 8 ضوابط لشراء واستئجار الجهات الحكومية للمركبات
  • مناقشة الاستقرار التمويني وحماية المستهلك بذمار
  • نورلاند: خريجو برامج التبادل الأمريكية سيبنون اقتصاد ليبيا في المستقبل
  • «أهم ملامح قانون حماية المستهلك» ندوة توعوية كهرباء الإسكندرية
  • الأمم المتحدة:اقتصاد سوريا يحتاج 50 عاما ليتعافى
  • الأمم المتحدة عن اقتصاد سوريا: قد يستغرق 50 عاماً ليتعافى
  • الأمم المتّحدة: تعافي اقتصاد سوريا قد يستغرق 50 عاما
  • الكشف عن طبيعة نفوق 7 عجول في ديالى وتطمينات بشأن اللحوم والألبان
  • صرف فروق طبيعة العمل والوقاية والإثابة بالسكة الحديد عبر مكاتب البريد