الأسبوع:
2025-02-16@14:58:18 GMT

أفضل تطبيقات في الدول العربية والأكثر بحثا!

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

أفضل تطبيقات في الدول العربية والأكثر بحثا!

ما هي أفضل تطبيقات في الدول العربية والأكثر بحثا! دائما ما يبحث الكثير من الأفراد عن إجابة لهذا السؤال وهناك عدة تطبيقات تم تصميمها بشكل يتوافق مع أجهزة الجوالات الحديثة وغيرها من الأجهزة اللوحية، حيث يمكنك استخدامها في العديد من المهام من إتمام عملية البيع والشراء، وهناك أنواع أخرى منها تطبيقات الألعاب، تطبيقات خدمية، تطبيقات البرامج وغيرها الكثير، ومن هنا سوف نتعرف على الأفضل من بينها لهذا العام تابعونا.

أفضل تطبيقات الأكثر بحثا في الدول العربية

سنتعرف خلال السطور القادمة على مجموعة من أفضل تطبيقات الأكثر بحثا في الدول العربية والتي نالت على أعلى التقييمات من قبل الكثيرين نظرًا لما تحتوي عليه من مزايا غير مسبوقة، ومن ضمن التطبيقات ما يلي:

تطبيق مظلتي في العراق

تطبيق مظلتي للرعاية الاجتماعية اخر تحديث واحدا من التطبيقات الشهيرة بدولة العراق الذي تم اطلاقه وزارة العمل والشئون الاجتماعية لمعرفة اسماء الأفراد المدرجين بنظام الرعاية الاجتماعية ممن قاموا بالتقديم للحصول على دعم مادي من تلك الهيئة، من ضمن أبرز مزايا هذا التطبيق:

- سهولة التسجيل بالمنصة وإدراج كافة البيانات الخاصة بمقدمي الطلبات دون الحاجة للذهاب الى المقر الرسمي للهيئة.

- يسهل الوصول للجهات المعنية عبر التطبيق.

- الاستعلام عن نتائج القبول الخاصة بالتقديم.

- إتمام آلية التحديث لبيانات المستحقين من هذا النظام.

- متابعة الوظائف التي تقوم الهيئة بعرضها.

تطبيق جيزي اب في الجزائر

تم تدشين هذا تطبيق جيزي اب في الجزائر ليحظى المستخدمين بباقة مزايا عدة منها الحصول على رصيد للإنترنت مجانيا وذلك عبر واحدة من أبرز الخصائص المدمجة به وهي "امشي + اربح" وتعد بمثابة انفرادة لا مثيل لها بدولة الجزائر، من أجل أن تقوم بتشغيل تلك الخاصية عليك البت بتحميل هذا التطبيق ومن ثم ابدأ بتفعيلها لتحقيق أقصى استفادة منها، ومن أبرز مزايا التطبيق وجود النظام الخاص بعداد الخطوات والذي يكون كالآتي:

- ستحظى برصيد إنترنت 1GB عند المضي نحو خمسة آلاف خطوة.

- ستحظى برصيد إنترنت 2GB عند المضي نحو عشرة آلاف خطوة، مدة صلاحيتها سبعة أيام.

- ستحظى برصيد إنترنت 4GB عند المضي نحو خمسة عشر ألف خطوة، مدة صلاحيتها سبعة أيام.

- ستحظى برصيد إنترنت 6GB عند المضي نحو عشرين ألف خطوة، مدة صلاحيتها ثلاثين يوم.

- هناك عدد من المزايا الأخرى المدمجة بالتطبيق منها: برومو سكوب، رناتي، انغامي.

تطبيق كاش موبايل المغرب

تنزيل تطبيق كاش موبايل mtn واحدا من أشهر التطبيقات بالمغرب حيث من خلاله يمكنك إتمام آلية الدفع للعديد من المعاملات من خلال الجوال في غصون دقائق معدودة، من أبرز المزايا التي يتمتع بها التطبيق:

- إمكانية تحويل المبالغ المالية لأشخاص آخرين.

- إمكانية استخدام التطبيق لدفع قيمة السلع التي تقوم بشرائها.

- اتمام عملية الشراء للبيتكوين.

- ربط حسابات العملاء البنكية بالتطبيق.

- إدارة أموالك عبر الجوال بكل سهولة.

تطبيق صحتي السعودية

تطبيق صحتي من أفضل التطبيقات التي أصدرتها وزارة الصحة بالمملكة تتيح للمواطنين إمكانية الحصول لبياناتهم الصحية وتحديد أقصى استفادة من باقة الخدمات الهيئة، بالإضافة إلى مجموعة من المزايا الأخرى وهي:

- الحصول على استشارات فورية.

- حجز مواعيد الأطباء عن طريق التطبيق.

- إمكانية البحث عن الأدوية ومعرفة الصيدليات الأقرب إليك.

- خدمة اسعفني.

- معرفة مواعيد التطعيمات الخاصة بالأطفال الصغار.

تطبيق الهوية الرقمية الكويت

من أهم التطبيقات الإلكترونية في الوقت الحالي التي أطلقتها الهيئة العامة للمعلومات المدنية مصمم لسهولة استخدامه عبر الجوال وأي أجهزة لوحية، يعد بمثابة الهوية الرقمية لمواطني الكويت، معرفة الحالة الخاصة بتطعيمات فيروس كورونا، بالإضافة إلى العديد من المزايا الأخرى:

- مصادقة الدخول للخدمات الرقمية وتوقيع الجهات الحكومية الإلكتروني.

- توفير المحفظة الخاصة بالوثائق الحكومية لمواطني الكويت.

- إمكانية استخدام التطبيق بكل سهولة ودون أي معرقلات حيث أنه مصمم بشكل بسيط للغاية.

- الوصول للخدمات الإلكترونية بشكل سريع مع معرفة كافة التفاصيل الخاصة بكل خدمة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أفضل تطبیقات فی الدول من أبرز

إقرأ أيضاً:

WSJ: الدول العربية تستيقظ على حقيقة تصميم ترامب على أخذ غزة

أطلقت مصر حملة دبلوماسية لحشد الدعم لمبادرة يقودها ويمولها العرب لإعادة بناء قطاع غزة، وبهذا وضعت جانبا المخاوف السياسية القديمة على أمل إحباط خطة ترامب التي لا تحظى بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم العربي.

وجاء في تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن الجهود تظهر كيف أن اقتراح الرئيس ترامب المفاجئ بأن تستولي الولايات المتحدة على غزة وتعيد تطويرها كوجهة دولية - بينما يتم نقل سكانها الفلسطينيين - قلب مواقف اللاعبين الرئيسيين في المنطقة تجاه الحرب التي استمرت 16 شهرا بين "إسرائيل" وحماس.

وأكد التقرير أن "الدول العربية التي كانت تأمل ذات يوم في استخدام قدرتها التمويلية للدفع من أجل إقامة دولة فلسطينية تتعرض الآن لضغوط لمنع النزوح الجماعي لسكان غزة والذي قد يؤدي إلى زعزعة استقرار أي دولة تُضطر إلى استقبالهم".


وأوضح أن المخاطر تعتبر عالية بالنسبة لمصر إذا لم تتمكن من صياغة بديل، وقد اقترح ترامب مرارا وتكرارا إرسال سكان غزة إلى هناك، على الرغم من رفض القاهرة للفكرة، وعندما سئل عن المكان الذي سيذهب إليه الفلسطينيون، أجاب ترامب جزئيا: "أعتقد أننا سنحصل على قطعة أرض في مصر".

وقال أشخاص مطلعون على الأمر إن الفكرة المصرية العامة هي إبقاء الفلسطينيين في مكانهم وتشكيل لجنة من التكنوقراط من مختلف أنحاء غزة لإدارة القطاع، وسوف يوفر الفلسطينيون المدربون من قبل القوات العربية الأمن.

وأشار التقرير إلى أن المسؤولين المصريين يسعون الآن إلى مصادر تمويل عامة وخاصة في جميع أنحاء المنطقة ويأملون في عقد مؤتمر للمانحين لتأمين الالتزامات.

ومن المتوقع أن تستغرق خطة إعادة الإعمار ما يصل إلى خمس سنوات وسيتم تنفيذها على مراحل، مع التركيز الأول على استعادة الخدمات الأساسية وتوفير المأوى.

وقال التقرير إن "هذا يعكس أفكارا أخرى طفت على السطح أثناء الحرب، لكن لا تزال هناك أسئلة بلا إجابة: كيف نزيل حماس من السلطة أو نمنعها من تخريب الخطط؟ من سينضم بالضبط إلى قوات الأمن، وهل سيكونون قادرين بما يكفي للتعامل مع أي مسلحين متبقين؟ هل سيكون هناك ما يكفي من المال لمشروع إعادة الإعمار الذي سيستغرق سنوات، ومن سيوفره؟ هل سيصمد توقف القتال؟ إن هذا الأخير أمر بالغ الأهمية لتأمين الأموال من دول الخليج التي لا تريد أن ترى هذه الأموال تضيع في المزيد من القتال".

وذكر "كما يريدون ضمانات بأن حماس أو السلطة الفلسطينية لن يكون لديهم القدرة على إساءة استخدام أموال إعادة الإعمار، كما قال أشخاص مطلعون على الأمر، مضيفين أن مصر تسعى أيضا إلى فصل مسألة الدولة الفلسطينية ووضعها على مسار مختلف عن الجهود المبذولة لإعادة بناء غزة".

وبين أنه رغم مواصلة مصر القول إنه ينبغي وضع خريطة طريق لدولة فلسطينية في نهاية المطاف، فإن رغبتها في المضي قدما في الترتيبات لإدارة وإعادة بناء غزة من شأنها أن تمثل تغييرا كبيرا للدول العربية التي قالت مرارا وتكرارا العام الماضي إنها لن تمول إعادة الإعمار في الجيب دون التزام بوطن فلسطيني، وبدون ذلك، سيظل الصراع دون حل، وسيتكرر الدمار، كما أكدوا.

وقال إتش إيه هيلير، خبير الأمن في الشرق الأوسط في المعهد الملكي للخدمات المتحدة: "بالنسبة للعالم العربي، فإن إدراك أن ترامب يعني بالفعل ما يقوله فيما يتعلق بغزة يعني ضرورة التوصل إلى بديل للمضي قدما". وأضاف أن مسألة الدولة الفلسطينية لن يتم إسقاطها، "لكنها لن تكون شرطا مسبقا لبدء إعادة الإعمار".


وتحاول الدول العربية أيضا تخفيف الضغوط عليها لاستقبال النازحين الفلسطينيين من خلال زيادة قبولها للأشخاص الذين يغادرون لأسباب إنسانية.

 وقال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الذي التقى ترامب يوم الثلاثاء، إن بلاده ستستقبل 2000 طفل مريض من غزة. واستقبلت مصر المرضى والجرحى، وهناك مناقشات أوسع في المنطقة لتوسيع القبول ليشمل سكان غزة الذين يتطلعون إلى استئناف دراستهم.

ودعا ترامب رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي للقاء في البيت الأبيض. لكن السيسي قلق بشأن مظهر لقاء مع ترامب، ولم يتم تحديد أي رحلة، بحسب مسؤولين مصريين. ولم ترد مصر على الفور على طلب التعليق.

والأحد الماضي، قالت مصر إنها ستستضيف قمة للزعماء العرب في 27 شباط/ فبراير لمناقشة "التطورات الجديدة والخطيرة في القضية الفلسطينية". 

بدوره، قال ديفيد شينكر، الذي شغل منصب المسؤول الأعلى لوزارة الخارجية في الشرق الأوسط خلال فترة ولاية ترامب الأولى في منصبه: "هناك فرصة جيدة للدول العربية لتقديم مقترحاتها الخاصة. إن السؤال المطروح على عبد الله والسيسي والإمارات والسعودية وجميع الدول المهتمة هو التوصل إلى موقف منسق بشأن ما سيفعلونه في غزة".

وأكد التقرير "لا يعتقد سوى عدد قليل من خبراء الشرق الأوسط أن خطة ترامب عملية ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى خوف الفلسطينيين من إجبارهم على المنفى الدائم. وقد أثار البعض مخاوف بشأن القانون الدولي وما إذا كان يشكل تطهيرا عرقيا".

ورحب نتنياهو بخطة ترامب باعتبارها تفكيرا جديدا، وأصدر وزير الحرب الإسرائيلي تعليمات للجيش بوضع خطط طارئة لنقل الفلسطينيين. 

لكن العديد من عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة تخشى أن يؤدي ذلك إلى تعقيد الجهود الرامية إلى تحريرهم في محادثات وقف إطلاق النار الجارية.

من وجهة نظر ترامب، فإن خطته تتميز بالبساطة، كما يقول بعض أنصارها. قد لا تجعل إعادة بناء غزة أسهل فحسب، بل إنها تلمح إلى حل للمسألة التي لم تُحل بعد حول كيفية إزالة حماس من المنطقة، حيث سيُطلب من الجميع المغادرة.

يقول بعض أنصار الخطة داخل إدارة ترامب إن إحدى الفوائد غير المباشرة للخطة هي أنها تحفز الدول العربية على المساعدة في حل التحديات الأمنية والمالية لإعادة بناء غزة.


قال وزير الخارجية ماركو روبيو في مقابلة إذاعية يوم الاثنين إن خطة ترامب كانت مثالا على تفكيره "خارج الصندوق" وأن المنتقدين العرب الذين لم يتمكنوا من قبول الفكرة يجب أن يقدموا حلهم الخاص.

قال روبيو لإذاعة SiriusXM Patriot:  "الحقيقة الصريحة هي أن الشرق الأوسط كان لفترة طويلة منطقة من الأماكن التي يحب الجميع التحدث ولكنهم لا يريدون القيام بذلك. إذا لم تعجبهم خطة دونالد ترامب، فقد حان الوقت لهذه البلدان في المنطقة للتقدم وتقديم حلها".

من ناحية أخرى، يتمسك ترامب بخطته، قائلا خلال اجتماع يوم الثلاثاء مع الملك عبد الله: "سنأخذها، وسنتمسك بها، وسنعتز بها".

وواصل الرئيس التأكيد على فكرته بأن غزة سوف تتحول إلى وجهة سياحية مطلة على البحر، مع فنادق ومساكن للأشخاص من مختلف أنحاء الشرق الأوسط.

وختم التقرير أن الملك عبد الله، الذي وجد نفسه في موقف محرج، قال إن "الأردن ومصر وحكومات عربية أخرى سوف ترد بخطة خاصة بها لغزة بعد الحرب في وقت لاحق من هذا الشهر.. دعونا ننتظر حتى يقدم المصريون أفكارهم".

مقالات مشابهة

  • "ضامن كاش" يحصد جائزة أفضل تطبيق دفع محمول جديد في مصر لعام 2024
  • اليوم.. محاكمة 28 متهما بممارسة أنشطة المراهنات التي تتم عبر التطبيقات الإلكترونية
  • بعد موافقة ترامب على بيعها للهند.. ما هي الدول التي تمتلك طائرات “إف- 35″؟
  • نائب الرئيس الأمريكي: هناك إمكانية لتحقيق تسوية معقولة بين أوكرانيا وروسيا
  • المملكة تشيد بالمكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الأمريكي والرئيس الروسي وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمع فخامتيهما في المملكة
  • وزارة الخارجية: المملكة تشيد بالمكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الأمريكي والرئيس الروسي وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمع فخامتيهما في المملكة
  • خبراء أردنيون: القمة العربية التي دعت لها مصر رسالة للعالم بوحدة الصف العربي ضد التهجير
  • عضو الحزب الديمقراطي: موقف عربي واضح ضد تصريحات ترامب الخاصة بالتهجير
  • WSJ: الدول العربية تستيقظ على حقيقة تصميم ترامب على أخذ غزة
  • تفاوت المعاشات التقاعدية في أوروبا: أين يحصل المتقاعدون على أفضل دعم مالي؟