برامج تدريب دورية لرعاية صحة المرأة بقـنا
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أكد الدكتور هشام الغزالي رئيس اللجنة القومية للبرنامج الرئاسي لصحة المرأة، إجراء تدريبات دورية للفرق الصحية ومقدمي الخدمة الطبية، لتبادل الخبرات في تشخيص وعلاج، أمراض الثدي، والأشعة التشخيصية، والأشعة التداخلية، وأعمال الباثولوجي.
وأوضح رئيس اللجنة القومية للبرنامج الرئاسي لصحة المرأة، أن المبادرة تستهدف الكشف المبكر عن أورام الثدي، بالفحص والكشف الإكلينيكي عن المرض، بالإضافة إلى عوامل الخطورة المسببة للأمراض غير السارية، والتوعية بطريقة الفحص الذاتي للثدي، وتوفير العلاج بالمجان.
وأضاف"د.الغزالى"، وكذا التوعية بالصحة الإنجابية، وتنظيم الأسرة، والحياة الصحية، والكشف عن الأمراض غير السارية، كالسكري، وضغط الدم، وقياس الوزن، والطول، وتحديد مؤشر كتلة الجسم، ومستوى الإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن.
الدكتورة سمر عاطف خلال زيارة ديوان المحافظةمن جانبها، أكدت الدكتورة ســمر عـاطـف مدير إدارة التخطيط والمشروعات بمديرية الصحة بقنا؛ أن زيارة رئيس وأعضاء أعضاء اللجنة القومية للبرنامج الرئاسي لصحة المرأة لمحافظة قــنا، تأتى في إطار الإهتمام بصحة المرأة، وتوعيتها بالكشف المبكر، ونشر الوعي الصحي، لدى السيدات والفتيات القنائيات.
جاء ذلك؛ خلال لقاء محافظ قــنا أشــرف الحجاوى اليوم؛ برئيس اللجنة القومية للبرنامج الرئاسي لصحة المرأة، والدكتور عماد خلاف استاذ جراحة أورام الثدي بالقصر العيني، وعضو اللجنة القومية لصحة المرأة، والدكتور عماد شاش أستاذ طب الأورام بالمعهد القومي، والدكتور حاتم أمين نائب الرئيس التنفيذي للمبادرة الرئاسية لصحة المرأة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المرأة الخدمة الطبية الأشعة التشخيصية الباثولوجى صحة المرأة الكشف المبكر
إقرأ أيضاً:
عقوبات أميركية جديدة على "جهات داعمة للبرنامج النووي الإيراني"
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، الأربعاء، فرض عقوبات جديدة على "جهات داعمة للبرنامج النووي الإيراني".
وقالت الوزارة في بيان لها، إن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لها أدرج خمسة كيانات وشخصاً واحداً في إيران على قائمة العقوبات لدعمهم جهات رئيسية تُدير وتُشرف على البرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، وشركة تكنولوجيا الطرد المركزي الإيرانية التابعة لها.
وأضافت أن هذا الإجراء، الذي يستهدف الكيانات التي تشتري أو تُصنّع تقنيات حيوية للمنظمة الإيرانية والشركة التابعة لها، يهدف إلى تعزيز السياسة الأميركية القاضية بحرمان إيران من امتلاك سلاح نووي، كما هو منصوص عليه في المذكرة الرئاسية الثانية للأمن القومي الأميركي.
وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت: "إن سعي النظام الإيراني المتهور لامتلاك أسلحة نووية لا يزال يُشكل تهديداً خطيراً للولايات المتحدة وتهديداً للاستقرار الإقليمي والأمن العالمي".
وذكرت وزارة الخزانة الأميركية أنها "ستواصل استخدام أدواتها وصلاحياتها لإحباط أي محاولة من جانب إيران للمضي قدماً في برنامجها النووي وأجندتها الأوسع نطاقاً لزعزعة الاستقرار".
يأتي ذلك قبل أيام قليلة من المفاوضات المرتقبة بين الولايات المتحدة وإيران المقرر عقدها يوم السبت المقبل في سلطنة عمان بشأن البرنامج النووي لطهران، ومن المنتظر أن يقود الوفد الأميركي المبعوث الخاص للشرق الأوسط في البيت الأبيض ستيف ويتكوف، والجانب الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام