يمانيون/ صنعاء دعت لجنة نصرة الأقصى، للاحتشاد الكبير في مسيرات “تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا” في العاصمة صنعاء والمحافظات يوم غد الجمعة.
وحددت اللجنة ميدان السبعين للخروج الشعبي الكبير والاستثنائي بالعاصمة صنعاء في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) عصر الجمعة.
وفي محافظة صعدة حددت لجنة نصرة الأقصى ساحات المدينة وشعارة برازح والجَرَشة بغمر والمرازم للاحتشاد صباح غد الجمعة.


وحددت اللجنة في محافظة الحديدة شارع الميناء في المدينة للاحتشاد الكبير في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) عصر غد الجمعة.
وفي حجة تم تحديد ساحة حورة بالمدينة مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) بعد صلاة الجمعة.
فيما حددت اللجنة بمحافظة ذمار ساحتي المدينة ومدينة ضوران آنس ومركز مديرية جبل الشرق مكانا للاحتشاد الجماهيري في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) عصر غد الجمعة وحددت مديرية عتمة للاحتشاد صباح غد الجمعة.
في محافظة البيضاء، حددت لجنة نصرة الأقصى ساحة السوق بالبيضاء والشارع العام برداع مكانا للاحتشاد في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) غد بعد صلاة الجمعة.
وفي الجوف تم تحديد ساحات الحزم والمراشي والمتون مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرات (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) غد عقب صلاة الجمعة.
وفي الضالع حددت اللجنة شارع عامر بمدينة دمت مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) غد عقب صلاة الجمعة.
وفي عمران حددت لجنة نصرة الأقصى تحدد ساحة جولة النصر بالمدينة مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) عصر غد الجمعة.
وفي تعز حددت لجنة نصرة الأقصى جولة الحوبان مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) عقب صلاة الجمعة.
فيما حددت اللجنة في مأرب، سوق الجوبة مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) عصر غد الجمعة.
وفي المحويت تم تحديد المدينة مكانا للاحتشاد الكبير في مسيرة (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا) عقب صلاة الجمعة. # محافظات الجمهورية# مسيرات جماهيرية#لجنة نصرة الأقصى#مسيرات (تحالف حماية السفن الإسرائيلية لا يرهبنا)العاصمة صنعاء

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: تحالف حمایة السفن الإسرائیلیة لا یرهبنا مکانا للاحتشاد الکبیر فی مسیرة عقب صلاة الجمعة عصر غد الجمعة حددت اللجنة

إقرأ أيضاً:

“عقلنا أبطأ مما نعتقد”.. دراسة تكشف الحد الأقصى لسرعة الدماغ البشري!

يمانيون../

في اكتشاف مثير، تمكن العلماء من تحديد الحد الأقصى لسرعة معالجة الدماغ للأفكار البشرية، مما يفسر قدرتنا المحدودة على التركيز على فكرة واحدة فقط في كل لحظة.

ورغم أن الحواس البشرية، كالعينين والأذنين والجلد والأنف، تجمع بيانات من البيئة المحيطة بسرعة تصل إلى مليار بت في الثانية، إلا أن الدماغ يعالج هذه الإشارات بسرعة لا تتجاوز 10 بتات في الثانية فقط، وهو معدل أبطأ بملايين المرات من سرعة المدخلات.

على سبيل المقارنة، يعادل هذا الأداء العقلي سرعة اتصال “واي فاي” ضعيف جداً مقارنة بالسرعات الحديثة التي قد تصل إلى 50 مليون بت في الثانية.

شبكة عصبية هائلة.. وأداء بطيء
على الرغم من أن الدماغ يحتوي على أكثر من 85 مليار خلية عصبية، يشارك ثلثها في التفكير المعقد داخل القشرة الدماغية، إلا أن العلماء وجدوا أن سرعة معالجة الأفكار البشرية تبقى محدودة للغاية.

ووفقاً للدراسة التي نشرتها مجلة Neuron، يقول ماركوس ميستر، أحد مؤلفي البحث:

“في كل لحظة، نستخلص فقط 10 بتات من بين التريليون التي تستقبلها حواسنا. نستخدم هذه البتات العشرة لنشكل تصورنا عن العالم واتخاذ القرارات، مما يثير التساؤل: كيف يفلتر الدماغ كل هذه المعلومات؟”

لماذا لا نستطيع التفكير في أكثر من فكرة واحدة؟
توضح الدراسة أن الخلايا العصبية الفردية قادرة على معالجة المعلومات بسرعة أكبر، إلا أن الدماغ البشري يعمل بآلية تجعلنا نركز على تسلسل واحد من الأفكار فقط.

على سبيل المثال، لاعب الشطرنج لا يمكنه التفكير في عدة تحركات ممكنة دفعة واحدة، بل يتابع سيناريو واحداً في كل مرة.

هل البشر مبرمجون على البطء؟
يعتقد الباحثون أن هذا البطء العقلي قد يكون إرثاً بيولوجياً من أقدم الكائنات التي كانت تستخدم أدمغتها للملاحة فقط، مثل التحرك نحو الطعام أو الهروب من المفترسات.

الآلات قد تسبقنا!
في حين أن سرعة معالجة الدماغ قد تكون كافية للبقاء في بيئة طبيعية تتغير ببطء، إلا أن التطور السريع للتكنولوجيا قد يجعل الآلات تتفوق على البشر.

ويحذر العلماء من أن البشر قد يجدون أنفسهم عاجزين عن مواكبة الآلات الذكية، تماماً مثل الحلزونات التي لا يمكنها التكيف مع الطرق السريعة.

مستقبل العقل البشري في عالم سريع
تثير نتائج هذه الدراسة تساؤلات عميقة حول مستقبل التفاعل بين الإنسان والآلة، وكيف يمكن للبشر التكيف مع عالم تكنولوجي يتسارع يوماً بعد يوم.

هل سنحتاج إلى تقنيات تعزز من سرعة معالجة أدمغتنا؟ أم أننا سنعتمد بشكل أكبر على الذكاء الاصطناعي لتعويض هذا البطء الطبيعي؟

إنها أسئلة تضعنا أمام مفترق طرق في علاقة البشر بالتكنولوجيا المتقدمة.

مقالات مشابهة

  • “عقلنا أبطأ مما نعتقد”.. دراسة تكشف الحد الأقصى لسرعة الدماغ البشري!
  • اختتام أعمال المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية حول “طوفان الأقصى”
  • بُرمة والميليشيا .. تحالف “المتردية والنطيحة”
  • يا برهان، اخلق أكبر تحالف سياسي وليكن شعارك “إما معنا أو مع الجنجويد”
  • اختتام دوري “طوفان الأقصى” في مديرية بني مطر
  • صنعاء تحتضن المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية حول معركة “طوفان الأقصى”
  • وزارة الكهرباء والمياه تُدشن المرحلة الثانية من دورات “طوفان الأقصى”
  • انطلاق أعمال المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية “طوفان الأقصى” في صنعاء
  • مسير ووقفة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديرية صعفان بمحافظة صنعاء
  • مسير ووقفة لخريجي الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى” بمديرية صعفان في محافظة صنعاء