الدرقاش : المشري لا يؤمن جانبه يأكل مع الذئب وينبح مع الكلب ويبكي مع الراعي
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الدرقاش المشري لا يؤمن جانبه يأكل مع الذئب وينبح مع الكلب ويبكي مع الراعي، ليبيا 8211; وصف مروان الدرقاش الناشط الإسلامي الموالي للمفتي المعزول الصادق الغرياني،رئيس مجلس الدولة الاستشاري خالد المشري بأنه 8220;رجل .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدرقاش : المشري لا يؤمن جانبه يأكل مع الذئب وينبح مع الكلب ويبكي مع الراعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – وصف مروان الدرقاش الناشط الإسلامي الموالي للمفتي المعزول الصادق الغرياني،رئيس مجلس الدولة الاستشاري خالد المشري بأنه “رجل متناقض سريع التقلب”.
الدرقاش وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”،قال:”في وقت سابق كان لدي تواصل وتعامل مع خالد المشري وما أعرفه عنه أنه رجل متناقض سريع التقلب ولا يؤمن له جانب، يأكل مع الذئب وينبح مع الكلب ويبكي مع الراعي”.
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الراعي: بقاء لبنان رهن بتغيير المسار الانحداري بانتخاب رئيس الجمهورية
أكّد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، في عظته خلال ترؤسه القداس الالهي تكريما لشهداء المقاومة اللبنانية في كنيسة سيدة ايليج، الى انه "لولا استشهاد شهداء المقاومة اللبنانية لما كان لبنان بصيغته الحالية". وقال الراعي أنّه "لا بد من وقفة فحص ضمير فهناك مكونات تريد لبنان مساحة تفرز عقاريا لا وطنا، وارضا شاغرة لمشاريعها ومن دون دولة ونظام ودستور وقانون".
ولفت الراعي إلى وجود فرق كبير بين الاعتراف بلبنان والايمان به، قائلا:" الاعتراف هو اخذ العلم بوجود لبنان اما الايمان فهو اخذ لبنان بجوهره ونظامه وقيمه ورسالته، وهناك فرق بين معيار الولاء للبنان ففي الحالة الاولى ايمان مطلق بلبنان والحالة الثانية حساب ربح وخسارة".
وتابع :"دافعنا جمعيا عن لبنان بمقدار ما نحن موجدين فيه لا بمقدار ما هو موجود فينا، ولم يعد لبنان لاحد فتوزعت المكونات كالغزاة الذين يضطهدون شعبا اجتاحوه، واللبنانيون يتعرضون لغزو اسوأ من الاحتلال، وهذه الحالة اضعفت ايمان اللبنانيين بوطنهم".
وشدد الراعي على ان "بقاء لبنان رهن بتغيير المسار الانحداري بانتخاب رئيس الجمهورية يعود بنا الى جوهر الشراكة الوطنية واعتبار دولة بنان الكبير هي المنطلق والمرجعية".