عبر ياسر حفني المستشار الفني ومدير الرياضة في الاتحاد المصري للخماسي الحديث ورئيس لجنة اللاعبين بالاتحاد الدولي للعبة، عن سعادته بتنظيم بطولة العالم للشباب بالإسكندرية.

أخبار متعلقة

روح أسرة الخماسي الحديث تتجلى في إنجاز جديد ببطولة العالم للشباب بالإسكندرية

اليوم.. انطلاق تصفيات فردي الشباب ببطولة العالم للخماسي الحديث بالإسكندرية

تأهل 4 مصريات لنهائي بطولة العالم للخماسي الحديث للشابات

وأكد ياسر حفني أن تنظيم الأكاديمية العربية لبطولة العالم للشباب يتفوق على كل الدول العظمى في التنظيم كعادتها موجهًا الشكر لكل العاملين على نجاح البطولة.

وعن رأيه في مستوى اللاعبين المصريين خاصة بوجود لعبة الموانع لأول مرة قال : «كان إنجازًا كبيرًا أننا نجحنا في التأقلم على اللعبة الجديدة بأقل الإمكانيات وفي وقت ضيق وتمكن أبطالنا من التواجد ضمن أفضل اللاعبين وتحقيق نتائج إيجابية في الأيام الأولى».

وواصل : «دخول مسابقة الموانع تصنع العدالة في رياضة الخماسي الحديث، كنت من الجيل الذي تربى على لعبة الفروسية ولكن عانيت بسبب حظ القرعة الذي يتسبب في عدم وجود العدالة».

وأضاف : «مسابقة الموانع مثيرة وجميلة ولقت استحسان الجميع وأصبحت هي اللعبة التي ينتظرها الجميع سواء اللاعبين أو الحكام أو الجمهور ومع الوقت ومع اشتعال المنافسة ووصولنا للنهائيات سنشاهد تنافسًا قويًا».

وأردف: «الأمر الجيد أيضًا أن بطولات تحت 17 سنة تشهد اللعب بشكل كامل لكافة الألعاب عكس الفترة الماضية التي كان يتم فيها استثناء لعبة الفروسية من بطولات الناشئين والشباب وبذلك سيعتاد كافة الأبطال منذ الصغر على كافة الألعاب».

وأكمل:«هناك بعض الدول بدأت في التجهيز مبكرًا لمسابقة الموانع منذ صدور قرار دخولها في الخماسي الحديث نتيجة لتوفر الإمكانيات عندهم بشكل مسبق مثل إيطاليا وألمانيا ولديهم مدربين ولاعبين للعبة عكس الحال عندنا ولكن الجيد في الأمر أن الكل هنا ساهم في تجهيز اللاعبين سواء مدربين للعبة الخماسي أو مدربي اللياقة البدنية والكل تعلم بشكل سريع لتطوير اللعبة واللاعبين».

وتابع : «كنت من المحظوظين بالتواجد ضمن مجموعة العمل المسؤولة عن وضع القواعد والقوانين ونجحنا في نقل هذه الخبرات وكافة الفيديوهات الخاصة باللعبة للاستفادة منها، لدينا مدربين لياقة بدنية على أعلى مستوى ولديهم القدرة على التحصل على المعلومة ولكن الفترة المقبلة يجب أن يتواجد منهج علمي كامل لمن يرغب في أن يدرب هذه اللعبة بالتحديد ويكون هناك محاكاة في الخارج لنبدأ التجهيز بشكل علمي بجانب الإمكانيات واجتهادنا الشخصي».

واستكمل : «بدأنا تجهيز اللاعبين بدنيًا من فترة ولكن بشكل فني بدأنا قبل البطولة بفترة قصيرة جدًا بسبب ضيق الوقت، عندما نسمع القرارات من المهندس شريف العريان رئيس الاتحاد المصري نشعر بأنها صارمة وهذا يدفعنا للعمل ونؤمن بأنه لا يوجد شئ مستحيل ونبدأ في العمل ونحقق في النهاية النتائج الإيجابية بفضل اصرار رئيس الاتحاد ودعمه الدائم ».

وأختتم : «لا أريد أن اتعامل بأننا نجحنا بشكل كامل سأنتظر نتائج الفردي أيضا لأن هذه هي تطلعاتنا وإمكانيات اللاعبين ستساعدنا لنحقق نتائج جيدة بإذن الله».

الخماسيى أبطال الخماسي اتحاد الخماسي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين

إقرأ أيضاً:

"لعبة النهاية " من جديد على مسرح الطليعة.. صور

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعود العرض المسرحي "لعبة النهاية" إنتاج فرقة مسرح الطليعة بقيادة المخرج سامح بسيوني، من جديد لمسرح الطليعة، حيث يقدم العرض ابتداء من مساء أمس الخميس، و يستمر العرض يوميا في السابعة والنصف مساء على قاعة صلاح عبدالصبور بمسرح الطليعة بالعتبة، ضمن خطة قطاع المسرح برئاسة المخرج  خالد جلال، وخطة البيت الفني للمسرح برئاسة الفنان هشام عطوة. 

لعبة النهاية من سعد أردش إلى السعيد قابيل

"لعبة النهاية " أعادت فرقة مسرح الطليعة إنتاجه باعتباره أول عمل قدمته الفرقة عند افتتاحها عام 1962، بمناسبة مرور ستين عاماً على عرضه الأول وضمن مشروعها الاستعادي لتراث الفرقة، حيث أن  نسخة "لعبة النهاية"2024، من إخراج السعيد قابيل، بينما حملت نسخة العام 1962 توقيع الراحل سعد أردش.

تدور مسرحية لعبة النهاية أو نهاية اللعبة، كما أرادها مؤلفها صموئيل بيكيت، حول أربع شخصيات، «هام» الرجل المشلول كفيف البصر الذى يجلس عاجزا على كرسيه المتحرك يرى الحياة من خلال خادمه المطيع «كلوف»، ذلك الخادم المسكين المهمش الذى لا يدرى سببا لطاعة سيده ولا يفضل صحبته، ولكنه يجد نفسه مضطرا للسمع والطاعة وتلبية رغباته التافهة والإجابة عن أسئلته المكررة، بينما تعيش شخصيتان من العالم الافتراضي  في براميل صدئة هما «ناج» و«نيل»، والد ووالدة هام المشلول، واللذان توفيا منذ زمن طويل لكنهما يظهران في مخيلته ويدور بين الثلاثة حوار أقرب للهذيان.

"لعبة النهاية" 2024،  تأليف صمويل بيكيت، إعداد وإخراج السعيد قابيل، تمثيل د. محمود زكي، محمد صلاح ، لمياء جعفر، محمد فوزي الريس، ديكور ودعاية أحمد جمال، أزياء مها عبدالرحمن، إضاءة إبراهيم الفرن.

مقالات مشابهة

  • تأهل 4 مصريين إلى نهائي كأس العالم للخماسي الحديث بالمجر
  • وليد الركراكي: نهجنا التواصل وعرض مشاريعنا على اللاعبين مزدوجي الجنسية... نحترم قراراتهم
  • لتجنب الاختناق والإصابات.. 10 نصائح لشراء لعبة آمنة وممتعة لطفلك
  • "لعبة النهاية " من جديد على مسرح الطليعة.. صور
  • عرض لعبة النهاية من جديد على مسرح الطليعة
  • غدًا.. وزير الرياضة يفتتح بطولة كأس العالم للجمباز الفني «القاهرة 2025»
  • حماس: نتنياهو يقود واحدة من أفظع المحارق في العصر الحديث
  • تأهل ملك إسماعيل وفريدة خليل إلى نهائي كأس العالم للخماسي الحديث بالمجر
  • الإعلامية سونيا الزغول تنضم إلى قناة التغيير العراقية وتقدّم برنامج “لعبة النفوذ” للجمهور العربي
  • لعبة العنكبوت والسرطان