109 خيول تتنافس في "فيستيف فرايداي" على 5 ملايين درهم
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
تتنافس 109 خيول، غداً الجمعة، على ألقاب أمسية "فيستيف فرايداي"، أولى الأمسيات الكرنفالية الثلاث في مضمار ميدان، والتي تتضمن 9 سباقات متنوعة بمجموع جوائز 5 ملايين درهم.
ويعدّ اللقاء، الذي يضم 4 سباقات عشبية و5 سباقات رملية، بمثابة جولة تحضيرية مبكرة لعدة أشواط في أمسية كأس دبي العالمي.
وتتوزع الأشواط الـ 9 في هذه الأمسية بين الرملية والعشبية، ومن أشواطها الرئيسية الجولة الأولى، "بطولة آل مكتوم للتحدي" المخصصة للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1600 متر "الفئة الأولى"، بإجمالي جوائزه 500 ألف درهم.
والجولة الثانية "ارتجال دبي داش" لمسافة 1000 متر "قوائم"، بجوائز 500 ألف درهم، والجولة الرابعة "بطولة الخليج التجاري للتحدي" لمسافة 1400 متر "قوائم" بجوائز 500 ألف درهم، والجولة الخامسة "آل مكتوم مايل" لمسافة 1600 متر "الفئة الثانية" بجوائز 500 ألف درهم، والجولة السادسة "الراشدية" لمسافة 1800 متر "الفئة الثانية"، بجوائز 850 ألف درهم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سباقات الخيل دبي ألف درهم
إقرأ أيضاً:
سر إخفاء موعد ليلة القدر .. حسام موافي يوضح
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن شهر رمضان ليس للمسلسلات والعزائم، بل للعبادة والتقرب إلى الله، مؤكدًا أن العلامات الحقيقية لليلة القدر لا يعلمها أحد على وجه اليقين، لكنه يفضل اعتبار كل ليالي رمضان بمثابة ليلة القدر، مما يضمن عدم تفويت فضلها.
وقال حسام موافي في برنامجه “ ربي زدني علما ” المذاع على قناة “ صدى البلد”، :" الله سبحانه وتعالى أخفى ليلة القدر لحكمة عظيمة، حيث قسم الناس إلى أربعة فئات بناءً على اجتهادهم في العبادة خلال شهر رمضان.
وتابع موافي" الفئة الأولى هم الذين يقيمون العبادة طوال 30 يومًا في رمضان، بينما الفئة الثانية يركزون على العشر الأواخر فقط، أما الفئة الثالثة فيجتهدون في الليالي الوترية من العشر الأواخر، في حين أن الفئة الرابعة تقتصر عبادتهم على ليلة السابع والعشرين فقط، اعتمادًا على اجتهادات العلماء حول احتمال كونها ليلة القدر.
الدعاء بالسترواختتم الدكتور حسام موافي حديثه بالدعوة إلى التركيز على الدعاء بالستر في الدنيا والآخرة، مؤكدًا أن هذا هو أعظم ما يمكن للإنسان أن يطلبه في ليلة القدر، كما تساءل: "من هم الذين سيجلسون بجوار الرسول يوم القيامة؟"، في إشارة إلى ضرورة الاجتهاد في العمل الصالح للفوز بهذا الشرف العظيم.