فيكتوريا بيكهام تكشف سراً قد يهدد زواجها مع ديفيد
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
يعد ديفيد وفيكتوريا بيكهام من أكثر الأزواج المحبوبين للغاية في عالم صناعة الترفيه، ولكن فيكتوريا كشفت أن هناك شيئاً واحداً أخفته عن ديفيد.
كشفت فيكتوريا بيكهام أن هنالك سراً وحيداً أخفته عن زوجها ديفيد، وقالت إنه سيطلقها إذا اكتشف هذا السر.
التقى الزوجان المحبوبان منذ أكثر من 25 عاماً لأول مرة في عام 1997 عندما كانت فيكتوريا عضواً في فرقة “سبايس غيرلز”، وكان ديفيد في ذروة مسيرته في كرة القدم، وتزوجا بعد عامين فقط من لقائهما.
ومنذ ذلك الحين، تنقلا من مكانة قوية إلى أخرى أقوى، وأنجبا أيضاً أبناءهما بروكلين (24 عاماً)، وروميو (20 عاماً)، وكروز (18 عاماً)، وابنتهما هاربر (11 عاماً).
وفي مقابلة حديثة، كشفت فيكتوريا بصراحة أن هناك شيئاً واحداً أخفته عن زوجها، ومازحت قائلة، إنه إذا اكتشف ديفيد ذلك، فسيسبب ذلك بعض المشاكل.
وفي حديثها مع فنانة المكياج ليزا إلدريدج في مقطع فيديو على موقع يوتيوب هذا الشهر، ادعت فيكتوريا أن ديفيد لم يرها أبداً دون رسم حواجبها. وأشارت أيضاً إلى مدى أهمية الحواجب بالنسبة له، لدرجة أنها تعتقد أنه سيطلب الطلاق إذا رآها بدونها.
وفي مقابلة حديثة رددت فيكتوريا أقوالها مرة أخرى، واعترفت بأنها مهووسة بالحواجب، وقالت: لم يرني زوجي دون حاجبي من قبل.
وعلى الرغم من أن فيكتوريا تشتهر بعنايتها الدائمة بجمالها، إلا أنها نفت مزاعم قيامها بإجراء عمليات تجميلية، وفق ما نقلت صحيفة ديلي ستار البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نجوم فيكتوريا بيكهام
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تؤكد: الفتاة يتحدثن أكثر من الرجال
أميرة خالد
حسمت دراسة علمية شاملة أجريت حديثاً حول أي من الجنسين أكثر كلاماً من الآخر، لتؤكد أن الفتاة يملن إلى التحدث أكثر خلال معظم الفترة الوسطى من حياتهن.
ووجدت الدراسة أنه بين سن 25 و64 عاماً، تتحدث الفتاة في المتوسط 3275 كلمة أكثر من الرجال يومياً، أو 20 دقيقة أكثر من الحديث، كما أن الأرقام كانت متشابهة تقريباً عبر الفئات العمرية الأخرى.
ونقل تقرير نشره موقع “ساينس أليرت” عن عالم النفس السريري كولين تيدويل من جامعة أريزونا الأميركية قوله: “هناك افتراض قوي عبر الثقافات بأن الفتاة يتحدثن أكثر بكثير من الرجال. أردنا أن نرى ما إذا كان هذا الافتراض صحيحاً أم لا عند اختباره تجريبياً”.
وشارك بعض الباحثين أنفسهم في دراسة أجريت عام 2007، ووجدت أن الرجال والفتاة يتحدثون بنفس العدد من الكلمات يومياً، وهو 16 ألف كلمة تقريباً. لكن هذه المرة، توسع فريق البحث ليشمل 2197 مشاركاً من أربع دول، وجمع البيانات على مدى 14 عاماً مع تفصيل عبر فئات عمرية مختلفة، حتى توصلوا إلى نتيجة مختلفة.
وكشفت البيانات الجديدة عن الفروق الدقيقة التي فاتتها دراسة عام 2007، بما في ذلك التناقض في مرحلة البلوغ المبكرة إلى منتصفها ، ما لا تظهره البيانات هو سبب هذه الفجوة، لكن الباحثين يعتقدون أن الأمهات اللواتي يتحدثن مع الأطفال قد يكنَّ أحد الأسباب، حيث تتحمل الفتاة غالباً معظم عبء رعاية الأطفال بسبب الأدوار الجنسانية.
كان هناك الكثير من الاختلاف بين الرجال والفتاة عبر الأعمار، حيث لم يتوافق العديد من المشاركين مع القاعدة الإحصائية، وكان هناك أفراد ثرثارون وصامتون في كلا الجنسين.
وكان المشارك الأقل ثرثرة رجلاً، حيث كان ينطق 62 كلمة فقط في اليوم. أما المشارك الأكثر ثرثرة فكان رجلاً أيضاً، حيث وصل إلى 124,134 كلمة في اليوم. بافتراض أنه ينام لمدة ثماني ساعات في كل 24 ساعة، فهذا يعني أنه يتحدث ما يقرب من 130 كلمة في كل دقيقة من يومه.
وأظهرت البيانات أيضاً أن الناس يتحدثون أقل بمرور الوقت، بغض النظر عن العمر والجنس، وهو ما أرجعه الباحثون إلى زيادة وقت الشاشة.