الصحة السعودية: لا تقلقوا من المتحور الجديد JN.1
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أكدت هيئة الصحة العامة (وقاية) أنه لا صحة لما يتم تداوله من مخاطر وتحذيرات من وباء جديد، فمتحور JN.1 يعتبر من المتحورات المتفرعة لـ كوفيد19، كما أن فاعلية التحصين بلقاح كوفيد 19 المطور قائمة ولا يوجد ما يستدعي القلق ولا يوجد حاجة لتطبيق إجراءات مشددة.
وشددت هيئة وقاية عبر منصة إكس على ضرورة أن يأخذ الجميع المعلومات من المصادر الرسمية الموثوقة.
وشددت وقاية، عبر حسابها الرسمي بمنصة إكس، على أنه لا يوجد ما يثير القلق. نوع مختلف من كورونا
وأعلنت منظمة الصحة العالمية، أمس الثلاثاء، أن JN.1 هو نوع مختلف بسبب انتشاره المتزايد بسرعة، لكن المنظمة لم تصنّف JN.1 على أنه متغير مثير للقلق، ليتم التعامل معه على أنها سلالة جديدة من فيروس SARS-CoV-2، مع احتمال زيادة خطورتها في ظل انخفاض فعالية لقاحات كورونا.
أعراض المتحور الجديدوقد تشمل أعراض الإصابة بـ JN.1 COVID-19 ما يلي:
سعال.التهاب الحلق.صداع.آلام العضلات.حمى.تغير أو فقدان حاسة التذوق أو الشم.احتقان وسيلان بالأنف.تعب.ضيق في التنفس.أعراض الجهاز الهضمي (اضطراب في المعدة، إسهال خفيف).ومن المتوقع أن يتمكن أحدث لقاح لكوفيد-19 من علاج مرضى متحور JN.1، وأشار مركز السيطرة على الأمراض الأمريكي أيضًا إلى أن نوع وشدة الأعراض يعتمدان بشكل أكبر على مناعة كل شخص وتاريخه الصحي بدلًا من النوع الذي يصاب به.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المتحور الجديد المتحور الجديد JN 1 المتحور الجديد JN 1 أعراض المتحور الجديد
إقرأ أيضاً:
غيث: رد حكومة الوحدة على تقرير المصرف المركزي “غير دقيق”.. ولا يوجد فائض في الميزانية
قال مراجع غيث، عضو الإدارة السابق في مصرف ليبيا المركزي، إن رد حكومة الوحدة على تقرير المصرف المركزي “غير دقيق”، مشيرًا إلى أن مثل هذه التقارير المالية يجب أن تصدر عن وزارة المالية باعتبارها المصدر الرسمي للبيانات المتعلقة بالنفقات.
وأوضح غيث لـ“فواصل” أن الحديث عن وجود فائض في الميزانية غير صحيح، موضحًا أن ما يوجد بالفعل هو فائض نقدي، ناتج عن عدم صرف مرتبات شهر فبراير، علاوة العائلة، علاوة الأطفال، وغيرها من الالتزامات المالية.
وأكد غيث أن الفائض الحقيقي لا يُقاس بوجود أموال غير مصروفة، بل بمقارنة الميزانية المرصودة بالتنفيذ الفعلي، مشددًا على أن الإعلان عن فائض مالي دون إجراء هذه المقارنة أمر غير دقيق وغير مهني.
وأشار غيث إلى أن الزيادة في استخدامات النقد الأجنبي تقع مسؤوليتها على المصرف المركزي، الذي قام بفتح الباب أمام المخصصات الشخصية والاستيراد العشوائي دون فرض أدوات رقابية فعالة على كيفية استخدام النقد المباع.
الوسومليبيا