شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الجزيرة يخسر الودية الأولى، nbsp;فيصل النقبي أبوظبي nbsp;خسر الجزيرة أمام laquo; تي إس في بوخباخ raquo; بهدف، خلال المباراة الودية الأولى التي يخوضها الفريق في .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجزيرة يخسر «الودية الأولى»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فيصل النقبي (أبوظبي)
خسر الجزيرة أمام « تي إس في بوخباخ» بهدف، خلال المباراة الودية الأولى التي يخوضها الفريق في معسكر ألمانيا، استعداداً للموسم الجديد، وقام الهولندي فرانك دي بور مدرب «فخر أبوظبي» بتجربة العديد من اللاعبين في اللقاء، للوقوف على مستوياتهم الفنية بعد فترة ابتعاد عن «المستطيل الأخضر» خاصة أنه منح الفرصة للجميع.ويواصل الجزيرة تدريباته بحماس، ووصل الفريق إلى حالة جيدة من اللياقة البدنية، وفقاً لخطة الفني.ويلعب «فخر أبوظبي» 4 تجارب أخرى في فترة المعسكر الخارجي، مع فرق أوروبية مختلفة، قبل عودة البعثة إلى أبوظبي 30 يوليو الحالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكومة الجنجويد ( الجزيرة نموذجا )
بعد ان منيت في الميدان بهزائم ساحقة يسعى داعموا ميليشيا الدعم السريع لنفخ الروح فيها بالايحاء لها بتكوين حكومة موازية لتلوك بها كلمات مثل المجتمع المدني والعدالة والديموقراطية والمساواة الى آخر الكلمات التي ليس لها وجود سجل الدعم السريع الفاشستى .
لكن السؤال الذي يطرح نفسه لماذا لم يعلن الدعم السريع حكومته بولاية الجزيرة ؟ حينما سيطر على عاصمتها مدني و على خمس من محلياتها الثمانية وانتشر في ولاية سنار محتلا سنجة والدندر والسوكي.
(الدعامة) كما يحلوا للعامة ان يسموهم كانوا مشغولين بنهب الغنائم من المؤسسات والمصانع و سلب المركبات من المواطنين وسرقة منازلهم وشفشفة محاصيلهم.
لم يكن حكمهم الا خرابا للمرافق فقد دمروا المصانع وعطلوا حركة الناس بقطع الطرق ودمروا مرافق الكهرباء والمياه والاتصالات وحرموا المواطنين من التعليم والعلاج .
هل اكتفوا بهذا (لا) انهم شردوا المواطنين بكثرة الاعتداء عليهم بالقتل والتنكيل حيث هجر مواطنوا أكثر من ثلاثمائة قرية بالكامل تاركين بيوتهم وثرواتهم وخرجوا حفاظا على ارواحهم واعراضهم.
كان الشفشافة والنهابة هم السلطة العليا في كافة مناطق سيطرة الدعم السريع (والدعامى والشفشافى وجهان لعملة واحدة ) هى سلطة الدعم السريع.
هل يقبل الشعب بحكومة نفذ قادتها اكثر من مائة مذبحة في حق المدنيين العزل ، هذا غير الاعتقال القسري والاعتداءات الجسدية والتي طالت الآلاف من الأبرياء.
اما يخجل قادة الدعم حينما يتحدثون عن حكومة يعمها السلام والعدالة والمساواة وهم يرون الألوف من المواطنين يعودون الى مواطنهم وقراهم بعد طرد الدعم السريع منها وأصبحوا تحت حماية الجيش.
المواطن فر من المناطق التي سيطر عليها الدعم كما يفر الصحيح من الاجرب فهل يصدق المواطن دعاوى قادة الدعم السريع بحديثهم عن اقامة حكومة لجلب العدالة والمساواة والديموقراطية هذا لن يحدث أبدا لن تعيش الأغنام مع الذئاب لانها تعلم مصيرها المحتوم .
موسى محمد يوسف
إنضم لقناة النيلين على واتساب