حياتنا، طفل هندي يصبح مقدساََ لإمتلاكه ذيل طويل في أسفل ظهره شاهد،وطن تحول الصبي الهندي سوريش البالغ من العمر 14 عامًا إلى شخص مقدس، لأن لديه خصلات .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طفل هندي يصبح مقدساََ لإمتلاكه ذيل طويل في أسفل ظهره (شاهد)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

طفل هندي يصبح مقدساََ لإمتلاكه ذيل طويل في أسفل ظهره...

وطن- تحول الصبي الهندي سوريش البالغ من العمر 14 عامًا إلى شخص مقدس، لأن لديه خصلات شعر طويلة في أسفل ظهره جعلته يبدو كقرد “هانومان”، إله عند طائفة هندية.

وفقا لموقع “indy100“، أصبح المراهق سوريش يعاني من زيادة في نموّ شعر على ظهره منذ أن كان طفلاً.

وعلى مر السنين، نمت هذه خصلات الشعر وتم نسجها كضفيرة على هيئة “ذيل” بطول قدمين.

شبهه البعض بالإله الهندوسي “هانومان”

أصيب السكان المحليون في برواني، ماديا براديش بالهند، بالذهول من ذيل الطفل، حيث شبهه البعض بالإله الهندوسي شري هانومان القرد.

وقد فسر الأطباء بأن حالة الصبي هي حالة وراثية نادرة جدََا. ومع ذلك، يعتقد العديد من الخبراء أن حالته قد تكون أيضََا بسبب نقص العناصر الغذائية أثناء حمل والدته.

حالة سوريش هي حالة وراثية نادرة ويعتقد الخبراء أن ذلك يعود لنقص العناصر الغذائية أثناء حمل والدته

ويقول الأخ الأكبر لسوريش أن والدهما قطع ذيله عندما كان عمره خمس سنوات فقط وقد أدى ذلك إلى  إصابة الصبي بالمرض.

للأسف، لا يوجد طبيب قادر على مساعدة الصبي في حالته.

في حين أن العديد من السكان المحليين قد أشادوا بسوريش باعتباره معجزة إلاهية والكثير منهم ينظرون إليه كرمز للإله، فقد تم الإبلاغ عن أن الكثير من الناس يسخرون منه ومن ذيله.

يشعر باليأس

في الوقت الحالي، يشعر الصبي الهندي سوريش باليأس وهو يحاول إيجاد طريقة للتخلص من ذيله، حيث أصبح يؤثر على حياته اليومية.

علاوة على ذلك، يقول المراهق إنه يجد صعوبة في التركيز على دراسته.

أصبح المراهق يعاني من زيادة في نموّ شعر على ظهره منذ أن كان طفلاً صغيرا كما أنه يعاني من صعوبة في النهوض والجلوس والنوم وحتى ارتداء الملابس. ظاهرة نادرة أخرى في ظاهرة غير مألوفة أخرى، ولدت طفلة برازيلية بزائدة لحمية في ظهرها (ذيل)، يبلغ طوله 6 سم مغطاة بالجلد وبارزة من ظهرها، أشبه بالذيل البشري، وقد تمكن الجراحون من إزالتها. وبحسب الأطباء، فقد تمت إزالة الزائدة الدودية، التي كانت مغطاة بالجلد وبارزة من ظهرها، بعد الولادة بقليل.

وذكر موقع revistacrescer.globo البرازيلي في تقرير له، أن الطفلة التي لم يتمّ الكشف عن هويتها ولدت مصابة بـ”السنسنة المشقوقة”، وهو عيب نادر في العمود الفقري يحدث في الرحم، يسبب فجوة في العمود الفقري، لكن الطفلة لم تكن تعاني من خلل عصبي أو خلل في الشكل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل يفقد الفن الساخر رسالته عندما يصبح تجاريًا؟

 

الفن الساخر هو أحد أشكال التعبير الفني التي تتسم بقدرتها على نقد المجتمع والسياسة والثقافة بشكل هزلي ومرير في آن واحد. لطالما كان الفن الساخر وسيلة فعّالة للتساؤل عن الواقع، وتوجيه نقد لاذع للحكومات، الممارسات الاجتماعية، القيم السائدة، والأنماط الفكرية التقليدية. ومع مرور الوقت، أصبح هذا الفن يشكل أداة قوية لفتح النقاشات الحادة والجدلية. لكن، ومع تحول الساحة الفنية في العصر الحالي إلى صناعة متسارعة ومتطلبات السوق التي لا تنتهي، ويبرز الفجر الفني في هذا المقال عن  هل يفقد الفن الساخر رسالته الأصلية عندما يصبح جزءًا من المنظومة التجارية؟ وهل يمكن للفنان الساخر أن يحافظ على صدقه الفني في ظل ضغوط الربح والجمهور؟

الفن الساخر: أداة نقدية ضد الاستبداد والفساد

منذ العصور القديمة، كان الفن الساخر وسيلة لتوجيه النقد الاجتماعي والسياسي، سواء عبر المسرحيات الهزلية في اليونان القديمة أو الكاريكاتير الصحفي في العصر الحديث. الفنان الساخر لا يعبر فقط عن ذاته أو أفكاره، بل يهدف إلى تحفيز المتلقي على التفكير النقدي وفتح النقاشات حول القضايا الراهنة. ففي المجتمع العربي، على سبيل المثال، لعب الفن الساخر دورًا مهمًا في مواجهة الاستبداد السياسي وفضح الممارسات الفاسدة في العديد من الدول.

الفن الساخر لا يُختزل في مجرد الهزل أو السخرية من المواقف والأشخاص، بل هو أداة تحريضية تسعى لإحداث تغيير اجتماعي. وغالبًا ما يكون هذا الفن موجهًا إلى طبقات اجتماعية معينة أو إلى الحكومة، مستهدفًا مساحات تتسم بالظلم الاجتماعي أو الاقتصادي.

التجارة والفن الساخر: هل يظل نقديًا؟

مع تحول السوق الفنية إلى نشاط تجاري يعتمد على البيع والشراء والمبيعات الضخمة، يواجه الفن الساخر تحديًا كبيرًا في الحفاظ على رسالته النقدية. في العالم اليوم، أصبح الفنان الساخر بحاجة إلى تحقيق مبيعات كبيرة ونجاح جماهيري ليتمكن من الاستمرار في حياته المهنية. لذلك، قد يتأثر الفن الساخر عند اندماجه في السوق التجارية التي تضع في اعتبارها عادة رغبات الجمهور وميله للترفيه أكثر من النقد الجاد.

العديد من الفنانين الذين كانوا في السابق يعبرون عن آراء جريئة في أعمالهم، باتوا الآن يُطالبون بتقديم فن "آمن" وأكثر توافقًا مع التوجهات الشعبية لجذب أكبر عدد ممكن من المتابعين والمشترين. هذا التحول يثير تساؤلات حقيقية حول ما إذا كان الفن الساخر لا يزال يؤدي دوره كأداة للانتقاد والوعي المجتمعي أم أنه أصبح مجرد سلعة تجارية لا تخرج عن نطاق الرغبات الاستهلاكية.

الفن الساخر بين "الشعبية" و"الرسالة"

في ظل المنافسة الشرسة على مشاهدات السوشيال ميديا والمبيعات التجارية، أصبح الفن الساخر يواجه ضغطًا متزايدًا ليُقدم أعمالًا تواكب الذائقة الشعبية بدلًا من أن تحافظ على مستوى عالٍ من الجدية في النقد. العديد من الفنانين الساخرين الذين بدأوا مشاريعهم الفنية بهدف نقد الواقع والمجتمع، انتهوا إلى تقديم محتوى بسيط يتماشى مع تفضيلات الجمهور الواسع.

المشكلة تكمن في أن هذا النوع من الفن الساخر قد يتعرض لتغييرات في محتواه عند تدخله في آليات السوق. فالفنان الساخر الذي يركز على جذب الانتباه بأعمال سهلة الفهم أو خفيفة لا يُمكنها دائمًا تقديم رسائل جادة. هذا الاتجاه قد يؤثر بشكل مباشر على جودة العمل ويقلل من فعاليته كأداة مؤثرة للتغيير.

وفي هذا السياق، ظهرت ظاهرة "الفن الساخر التجاري"، التي تمزج بين الترفيه والنقد في محاولة لجذب جمهور عريض. على سبيل المثال، بعض الأعمال الكوميدية الساخر التي تُعرض في البرامج التلفزيونية أو على منصات الإنترنت قد تفتقر إلى الجرأة أو العمق في النقد، في حين تركز أكثر على تقديم مادة ترفيهية قد تُلقى قبولًا واسعًا، لكنها قد تفتقر إلى التأثير الاجتماعي أو السياسي المطلوب من الفن الساخر.

هل التوفيق بين التجارة والفن الساخر ممكن؟

بعيدًا عن الصورة السلبية للفن الساخر التجاري، يمكن للعديد من الفنانين التوفيق بين الحفاظ على رسالتهم النقدية مع تلبية متطلبات السوق. هناك العديد من الأمثلة على فنانين استطاعوا الجمع بين التسلية والنقد الاجتماعي في أعمالهم، بحيث تبقى الجدية النقدية حاضرة دون التفريط في جذب الانتباه. هؤلاء الفنانون غالبًا ما يختارون طرقًا مبتكرة لطرح قضايا المجتمع والسياسة بشكل يسهل وصوله إلى أكبر عدد من المتابعين دون المساس بجوهر الرسالة.

من جهة أخرى، يعكس نجاح الفن الساخر في هذا الإطار نجاح الفنان في استخدام الأدوات التجارية الحديثة (مثل منصات السوشيال ميديا) بطريقة ذكية. بدلًا من الانجراف نحو الفن الهادف إلى الربح السريع، هؤلاء الفنانون يسعون لدمج الفن مع الترفيه بشكل يساهم في تحفيز الفكر النقدي، ويطرح قضايا هامة للجمهور بشكل سلس وساخر.

 

مقالات مشابهة

  • هل يفقد الفن الساخر رسالته عندما يصبح تجاريًا؟
  • درة: تربيت وتعلمت أن القضية الفلسطينية جزء أساسي في حياتنا
  •  الرصاص معدن سام يهدد حياتنا.. العقم والولادة المبكرة والأنيميا والفشل الكلوي وانخفاض مستويات الذكاء.. أبرز المخاطر
  • مصرع وإصابة 3 أطفال أسفل عجلات قطار بقنا
  • ملياردير هندي يواجه تهم رشوة واحتيال في أميركا.. وسهم شركته يهبط 19%
  • دراسة: الجلوس لوقت طويل مرتبط بأمراض القلب حتى لو مارست الرياضة
  • سيراميكا ينتظر نتيجة أشعة بيكهام لتحديد موقفه من مباراة حرس الحدود
  • عهود العنزي: هندي دفع عني 18 دينار قيمة بنزين سيارتي
  • شاهد بالصور والفيديو.. طفل سوداني يدخل في حالة فرح هستيري بعد أن قامت مطربة مصرية حسناء باحتضانه ومداعبته وساخرون: (مافي أحلى من الطبطبة وكلنا محتاجين ليها)
  • صحيفة عبرية تسلط الضوء على رواية "الصبي اليتيم الضائع".. رحلة خطيرة من اليمن إلى أرض الميعاد (ترجمة خاصة)