روبي تطرح بوستر 3 ساعات متواصلة
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أطلقت المطربة روبي البوستر الترويجي لأحدث أغانيها باسم "3 ساعات متواصلة" عبر حساباتها ومنصاتها المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي تمهيدًا لإطلاقها خلال الأيام القادمة.
الأغنية الجديدة تعاونت فيها روبي مع عزيز الشافعي الذي كتب كلماتها ولحنها، والأغنية من توزيع توما، والأغنية الجديدة توزيع رقمي ڤيرال ويڤ.
وكانت روبي حددت من قبل تاريخ 10 أكتوبر الماضي لطرح الأغنية الجديدة ولكن قررت تأجيلها بسبب اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
وعلى جانب آ،خر شاركت الفنانة روبي، متابعيها بصور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام بإطلالة أنيقة ولافتة.
وأطلت روبي، مرتديه فستان جلد قصير ذا تصميم أنيق ولافت ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
ومن الناحية الجمالية أعتمدت روبي، في المكياج على الالوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها مع اختيار أحمر للشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال انوثتها.
كما اختارت روبي، أن تترك شعرها البني القصير منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكتوبر الماضي الاغنية الجديدة عزيز الشافعي مواقع التواصل الاجتماعي ت
إقرأ أيضاً:
أحمد سعد الدين: الأغنية والسينما جسّدتا بطولات الحروب.. وعلينا توثيق التاريخ للأجيال القادمة
أكد الناقد الفني أحمد سعد الدين أهمية الدور الذي لعبه الفن المصري في توثيق الحروب والانتصارات الوطنية، مشيرًا إلى أن الأغاني والأعمال السينمائية كانت من أبرز الوسائل التي عبرت عن تلك اللحظات التاريخية، رغم وجود حاجة ملحّة لتوثيق أعمق وأكثر شمولًا.
وأوضح سعد الدين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الأغاني الوطنية كانت الوسيلة الأسرع والأكثر تأثيرًا في نقل مشاعر الجمهور، وإحياء الذاكرة الجمعية حول الحروب. ولفت إلى الأغنية الشهيرة "على الربابة" التي كتبها بليغ حمدي وغنتها الفنانة وردة يوم السادس من أكتوبر 1973، والتي أصبحت رمزًا لتلك المرحلة.
وتناول الناقد الفني إسهام السينما المصرية في توثيق البطولات، مشيرًا إلى أفلام مهمة مثل "الرصاصة لا تزال في جيبي"، الذي وصفه بأنه أيقونة في تاريخ السينما الحربية المصرية، لكنه انتقد في الوقت ذاته ضعف الإنتاج السينمائي المعبر عن تلك الحقبة في السنوات الأخيرة، واعتبره تقصيرًا في نقل البطولات إلى الأجيال الجديدة.
وأرجع سعد الدين هذا التراجع إلى ارتفاع تكلفة إنتاج الأفلام الحربية والتاريخية، وهو ما يجعل القطاع الخاص يفضل الأعمال ذات التكلفة الأقل والعائد السريع، على حساب توثيق المحطات الوطنية الكبرى.
ووجه رسالة إلى صناع السينما والمنتجين بضرورة إعادة النظر في أولوياتهم، داعيًا إلى الاستثمار في توثيق التاريخ المصري من خلال أعمال فنية تقدم قصصًا واقعية لم تُروَ بعد، خاصة أن حرب أكتوبر وحدها تزخر بتفاصيل ومعارك تصلح لإنتاج عشرات الأفلام.