عاجل| المقاومة تقتنص جنديين في محيط مسجد فلسطين بإصابة مباشرة بالرأس
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
تمكن مجاهدو القسام من قنص جنديين إسرائيليين، في محيط مسجد فلسطين بمدينة غزة، بإصابة مباشرة محققة في الرأس وسقوطهم عن الآليات.
ونشر حزب الله عدة مشاهد للمركبات التي تم إحراقها في "أڤيڤيم" شمال فلسطين المحتلة، بعد تعرضها لصاروخ مضاد للدروع أطلق من لبنان.
وقال حزب الله اللبناني إن مجاهدي المقاومة الإسلامية استهدفوا ثكنة راميم "قرية هونين اللبنانية المحتلة" وتجمعًا لجنود الاحتلال في محيطها بالأسلحة المناسبة وحققوا إصابات مباشرة.
واندلعت اشتباكات ضارية بين المقاومة الفلسطينية، وجيش الاحتلال في محيط بيت حانون شمالي قطاع غزة.
ونشرت كتائب القسام، صورة لأحد مجاهديها يمسك بصاروخ من المسافة صفر، ويوجهه إلى أحد الأهداف الإسرائيلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاومة تقتنص جنديين محيط مسجد فلسطين بإصابة مباشرة بالرأس
إقرأ أيضاً:
المملكة تشارك في جلسة محكمة العدل الدولية بشأن الوضع الإنساني في فلسطين
شاركت المملكة في الجلسة المنعقدة بمقر محكمة العدل الدولية في مدينة لاهاي الهولندية، وذلك بشأن طلب الرأي الاستشاري المقدم للمحكمة بخصوص “التزامات إسرائيل تجاه الوجود والأنشطة للأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية والدول الأخرى فيما يتعلق بالأراضي الفلسطينية المحتلة”.
ومثل المملكة، مدير عام الإدارة العامة للشؤون القانونية بوزارة الخارجية محمد بن سعود الناصر، حيث ألقى بيانًا جدد خلاله مطالبة المملكة بوجوب التزام إسرائيل باعتبارها قوة محتلة بأحكام القانون الدولي الإنساني، وتوفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك الغذاء والماء والملاجئ والمواد الطبية. 9
وقال: “على إسرائيل واجب احترام وحماية حقوق الإنسان الأساسية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة”، لافتًا إلى أن عرقلة إسرائيل للجهود المبذولة من المنظمات الدولية كالأمم المتحدة أو الدول الأخرى في توفير الاحتياجات الأساسية للشعب الفلسطيني تعد انتهاكًا لحقوق الإنسان.
وأشار إلى أن ميثاق الأمم المتحدة يفرض على إسرائيل واجب التعاون بحسن نية مع الأمم المتحدة وأجهزتها بما فيها “الأونروا”, وأنه من الواجب على إسرائيل السماح وتشجيع من لديه الاستعداد لتقديم المساعدات الإنسانية والتنموية التي تعزز من قدرة الشعب الفلسطيني على تحقيق تقرير مصيره, واحترام هذا الحق باعتباره من القواعد الآمرة في القانون الدولي وهو جوهر السؤال المطروح أمام المحكمة.