جريدة زمان التركية:
2025-03-10@20:35:29 GMT

خسائر صادرات الصلب في تركيا تتجاوز 30%

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

خسائر صادرات الصلب في تركيا تتجاوز 30%

أنقرة (زمان التركية) – تراجعت صادرات قطاع الصلب في تركيا بنسبة 28,8% من حيث الكمية من 18 مليونًا و341 ألف طن إلى 13 مليونًا و55 ألف طن، و31,2% من حيث القيمة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

وبينما تستعد تركيا لاختتام عام 2023 برقم صادرات سلع يزيد عن 255 مليار دولار، كان هناك انخفاض “كبير” في بيانات تصدير صناعة الصلب لمدة 11 شهرًا.

وانخفضت صادرات قطاع الصلب بنسبة 28.8 في المائة على أساس الكمية و31.2 في المائة على أساس القيمة خلال فترة الـ 11 شهرًا من العام. وبلغت صادرات القطاع، الذي بدأ العام بهدف تصدير 16 مليون طن، 13 مليونا و55 ألف طن حتى نوفمبر 2023.

وانخفض القطاع، الذي حقق إيرادات تصدير بقيمة 23 مليار دولار في عام 2021 و19 مليار 697 مليون دولار في عام 2022، إلى 13 مليار 545 مليون دولار هذا العام.

وفي الأشهر العشرة الأولى من العام، زادت الواردات بنسبة 14.8 بالمئة.

وقال عدنان أصلان، رئيس مجلس إدارة جمعية مصدري الصلب (CIB): “للمرة الأولى منذ عام 2015، أصبحنا مستورداً صافياً لمنتجات الصلب الجاهزة.

وفي هذا السياق، تقدمنا ​​بطلب إلى مؤسساتنا الرسمية لمكافحة الإغراق لمنع المنافسة غير العادلة التي تنشأ عن الواردات. وإذا تبين، نتيجة للتحقيق، أن البلدان المستوردة تتصرف بشكل مخالف للمنافسة، فسيتم تطبيق ضريبة إضافية. بهذه الطريقة سيتم منع المنافسة غير العادلة“.

المصدر: جريدة زمان التركية

إقرأ أيضاً:

نمو صادرات الأردن من الأدوية 14.8%

نمت صادرات الأردن من الأدوية خلال العام الماضي بنسبة 14.8% مقارنة مع عام 2023، متجاوزة بذلك التحديات التي واجهت عملية سلاسل الإمداد بالمنطقة، والتي تأثرت سلبا جراء تبعات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

وحسب ممثل قطاع الصناعات العلاجية واللوازم الطبية في غرفة صناعة الأردن الدكتور فادي الأطرش، بلغت صادرات المملكة من الأدوية خلال العام الماضي وفقا لدائرة الإحصاءات العامة نحو 611 مليون دينار (861 مليون دولار) مقابل 532 مليون دينار (750 مليون دولار) عام 2023.

وقال الدكتور الأطرش لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الصناعات الدوائية كانت ثاني قطاع صناعي يسجل نموا لجهة الصادرات خلال العام الماضي، ما يؤكد تعافي الشركات العاملة بالقطاع من الصعوبات التي واجهتها جراء ظروف المنطقة غير المستقرة.

وأضاف أن الشركات العاملة بالقطاع استطاعت أيضا خلال العام الماضي إدخال مجموعات جديدة من الأدوية المتميزة والمبتكرة بعملياتها الإنتاجية، إلى جانب نمو الطلب على الأدوية بدول الأسواق المجاورة.

وأشار إلى أن صناعة الأدوية البشرية بالمملكة تعتبر ركيزة أساسية في رؤية التحديث الاقتصادي، لدعم نمو صادرات الصناعات عالية القيمة، كونها قطاعا إنتاجيا يشكل نحو 5% من إجمالي صادرات الصناعة الأردنية الكلية.

إعلان

وأوضح أن صناعة الأدوية البشرية بالمملكة هي من أقدم الصناعات بالمنطقة العربية، حيث تأسس أول مصنع بمدينة السلط عام 1962، مبينا أن الأردن يصدر 80% من إنتاجه الدوائي.

وذكر أن صناعة الأدوية البشرية لدينا تمثل 85% من مجمل قطاع الصناعات العلاجية واللوازم الطبية، وتضم اليوم 27 منشأة بمختلف مناطق المملكة، برأسمال مسجل يصل لنحو 280 مليون دينار (395 مليون دولار)، وفرت 7 آلاف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، تشكل الإناث 35% منها.

وأشار إلى أن صادرات الأدوية البشرية الأردنية تدخل اليوم إلى 85 سوقا حول العالم، بمقدمتها السعودية، والعراق والولايات المتحدة والإمارات والجزائر واليمن.

وبيّن أن قطاع الصناعات الدوائية البشرية يتسم بقدرة إنتاجية كبيرة تصل إلى 1.5 مليار دينار (2.11 مليار دولار) سنويا.

كما تطمح رؤية التحديث الاقتصادي الأردني إلى زيادة الصادرات بمعدل 20.3% سنويا لتصل لما يقارب 2.1 مليار دينار (3 مليارات دولار) عام 2033، وذلك من 200 مليون دينار (282 مليون دولار) حسب تقديرات عام 2021.

مقالات مشابهة

  • أونتاريو تفرض رسوم إضافية بنسبة 25% على صادرات الطاقة الأمريكية لمواجهة رسوم ترامب الجمركية
  • نمو صادرات الأردن من الأدوية 14.8%
  • الدفاع الروسية: خسائر القوات الأوكرانية في كورسك تتجاوز 66 ألف جندي منذ أغسطس الماضي
  • 177 مليار درهم صادرات الإمارات من الخدمات الرقمية
  • أسعار الحديد في أسواق الصلب العالمية
  • خسائر سوق العملات المشفرة.. محو أكثر من 130 مليار دولار في يوم واحد
  • بتكلفة تتجاوز مليون ريال.. بدء رصف الطرق الداخلية في ولاية ضنك
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ 1.072 مشروعًا لتمكين المرأة في 79 دولة حول العالم بقيمة تتجاوز 700 مليون دولار
  • تركيا.. صادرات السيارات تناهز 6 مليارات دولار في شهرين
  • الحكومة تقبل استثمارات جديدة بـ 1.6 مليار دولار.. ما القصة؟