محمود العسيلي يكشف أسرار حياته مع اسما إبراهيم اليوم
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
يحل الفنان محمود العسيلى ضيفا على برنامج “حبر سرى” الذى تقدمه الإعلامية اسما إبراهيم على قناة القاهرة والناس يومي الخميس والجمعة المقبلين.
ومن المقرر أن يكشف العسيلى في الحلقة عن أبرز المحطات في حياته الفنية والشخصية.
يذكر أن الفنان محمود العسيلي هنأ زوجته بمناسبة عيد ميلادها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وشارك العسيلي عدة صور جديدة لهما، معلقاً: "كل سنة وانتي طيبة يا ouou .. يا مراتي اللي زي القمر و فنفس الوقت ب ١٠٠ رجل .. باتفرج عليكي و باشوف اد ايه انتي مصدر الهام لكل اللي حوليك و خصوصا انا ..علمتيني درس مهم جدا في الحياة .. ان الست القوية هي اكتر واحده تستحق ان هي تنبسط و تتدلع .. يا رب دايما تبسطيني و ابسطك و تدلعيني و ادلعك يا نعمة ربنا الكبيرة ليا، باحبك يا ام حسن".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما إبراهيم الإعلامية أسما ابراهيم التواصل الاجتماعي الإسكندراني الفنان محمود العسيلي
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: حادث الطفل ياسين أثار موجة غضب واسعة في الشارع المصري
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن مصر لا تواجه فقط عواصف جوية، بل تمر أيضًا بعاصفة اجتماعية عنيفة، يجب التوقف أمامها وتأمل دلالاتها الخطيرة، موضحًا أن هذه العاصفة تحوّلت من حادثة فردية إلى قضية رأي عام، موضحا أن واقعة الاعتداء على طفل داخل مدرسة بمحافظة البحيرة، والتي صدر فيها حكم بالسجن المؤبد من أول جلسة عن محكمة جنايات دمنهور، تمثل مثالًا على عاصفة اجتماعية "نكون أحيانًا في قلبها دون أن نشعر بها".
وأشار إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن ضمير المحكمة استقر على أن الواقعة تتطلب حكمًا رادعًا يُطفئ نيران الغضب المجتمعي بسبب بشاعة التهمة، خاصة وأن الحادثة أثارت موجة غضب واسعة في الشارع المصري، ودفعت بالمئات إلى التجمهر أمام المحكمة تعبيرًا عن مطالبهم بتحقيق العدالة.
وأوضح أن الاهتمام الجماهيري والإعلامي غير المسبوق بالقضية جاء في مقابل تجاهل لحوادث مشابهة، وقعت في مؤسسات ذات طابع ديني أو أماكن ملحقة بدور عبادة، ولم تلقَ ذات التركيز الشعبي أو الإعلامي، مشددًا على أن القضية تحولت إلى ما وصفه بـ"بروفة لثورة في المفاصل المجتمعية"، داعيًا إلى عدم الاكتفاء بتناول القضية جنائيًا فقط داخل أروقة المحاكم، بل النظر إليها كإنذار مجتمعي يستحق التحليل والمعالجة على مستويات متعددة.