توشيح البرلماني أحمد تويزي من طرف الرئيس السنغالي ماكي سال
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
استقبل يوم الأربعاء 21 دجنبر الجاري الرئيس السينغالي ماكي سال أحمد تويزي رئيس فريق حزب الأصالة والمعاصرة البرلماني، برفقة رئيس مجلس النواب رشيد الطالبي العلمي وعبد الرحيم شهيد رئيس فريق الاتحاد الاشتراكي والشاوي بلعسال رئيس الفريق الدستوري الديمقراطي والاجتماعي ورشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية.
وتم خلال هذه المناسبة، توشيح ابن إقليم الحوز أحمد تويزي من طرف الرئيس السنغالي، كما وشح الرئيس السنغالي باقي أعضاء الوفد البرلماني المغربي، وذلك بحضور كل من الوزير السنغالي المكلف بالشغل والحوار الاجتماعي والعلاقات مع المؤسسات وسفير صاحب الجلالة بالسنغال حسن الناصري.
وتأتي زيارة الوفد البرلماني المغربي للسنغال، في إطار زيارة عمل موجهة من طرف رئيس الجمعية الوطنية السنغالية، أمادو مامي ديوب، تكللت بتوقيع المؤسستين التشريعيتين المغربية والسنغالية، أمس الأربعاء بالعاصمة ذكار، بروتوكولا لتعزيز التعاون البرلماني يهدف الى مواصلة تعزيز السياسات الرامية إلى تطوير الاستراتيجيات المناسبة بشأن أفضل الممارسات لتنظيم وإدارة البرلمان وإجراء الدراسات وإنتاج الوثائق التقنية في مختلف المجالات، كأساس للتبادلات بين النواب وكبار الموظفين في المؤسستين التشريعيتين بالبلدين. كما يهدف إلى تنظيم الندوات والدورات التدريبية لفائدة كبار الموظفين وتقديم المساعدة التقنية الضرورية لكلتا المؤسستين.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
«العسومي» يترأس وفدا رفيعا في مؤتمر البرلماني العربي للتكنولوجيا بالأردن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشارك عادل بن عبدالرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي، على رأس وفد برلماني إلى المملكة الأردنية الهاشمية، في أعمال المؤتمر البرلماني العربي حول التكنولوجيا والاقتصاد، والذي يتم تنظيمه تحت رعاية كل من رئيس مجلس النواب الأردني أحمد الصفدي و رئيس البرلمان العربي.
ويعقد المؤتمر تحت عنوان "آثر التكنولوجيا والابتكار في تعزيز نمو الاقتصاد العربي"، وبمشاركة المجموعة البرلمانية رفيعة المستوى المعنية بالعلوم والتكنولوجيا التابعة للبرلمان العربي وعدد كبير من المنظمات العربية المعنية بالأمن السيبراني والتكنولوجيا والابتكار والذكاء الاصطناعي.
ويتناول هذا المؤتمر عددا من المحاور الرئيسية، تشمل الأدوار المحورية التي تلعبها التكنولوجيا والابتكار في تعزيز النمو الاقتصادي العربي، وتشجيع ثقافة الابتكار وريادة الأعمال في الإقليم العربي، وتوفير منصة لتبادل الخبرات والمعرفة بين أهل الخبرة والاختصاص في مجال التكنولوجيا والابتكار والاقتصاد في العالم العربي، بالإضافة إلى التحديات القانونية والأخلاقية التي تواجه استخدام الذكاء الاصطناعي في الدول العربية، وتعزيز الاستثمار في هذا المجال.