مكتبه: السوداني يتابع واجهة العراق مع التمويل الدولية
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
شفق نيوز/ ترأس رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الخميس، اجتماعاً ضمّ وفد مؤسسة التمويل الدولية/ IFC، العضو في مجموعة البنك الدولي، لمتابعة الاتفاقية الموقعة مع المؤسسة لتأهيل وتطوير مطار بغداد الدولي.
ذكر ذلك مكتبه الاعلامي في بيان، ورد إلى وكالة شفق نيوز، مضيفا أن السوداني أكد، خلال اللقاء، أن الاهتمام بتطوير مطار بغداد الدولي، الذي يمثل واجهة العراق مع العالم، يأتي ضمن رؤية شاملة تبنتها الحكومة لتطوير جميع المطارات والارتقاء بخدماتها، فضلاً عن الاتجاه نحو تنويع مسارات النقل والترابط مع جميع أنحاء العالم.
وبحسب مكتبه، فإن الاتفاقية، التي وقعها العراق في شهر أيلول الماضي، تتضمن دعم مؤسسة التمويل الدولية بتقديم الاستشارات في مجال تنمية دور القطاع الخاص، وتقديم محفظة استثمار متكاملة تشمل الكيفية التي تتمّ فيها توسعة المطار الدولي وتمويله وتشغيله وصيانته، وجعله متوافقاً مع المعايير الدولية للمطارات في العالم، وذلك عبر إحدى الشركات العالمية المتخصصة.
وأشار البيان إلى أن مؤسسة التمويل الدولية تملك تجارب رائدة في المنطقة والعالم بمجال تأهيل المطارات، حيث أشرفت سابقاً على تطوير وتوسعة أهم المطارات في المملكة العربية السعودية وتركيا، فضلاً عن مطار الملكة علياء الدولي في العاصمة الأردنية عمان.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي محمد شياع السوداني التمویل الدولیة
إقرأ أيضاً:
إعادة تشغيل مطار دمشق الدولي بعد سقوط الأسد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استأنف مطار دمشق الدولي، اليوم الأربعاء، العمل بتسيير أولى رحلاته الداخلية إلى مطار حلب، وذلك منذ سقوط نظام بشار الأسد في سوريا قبل نحو 10 أيام.
وأقلعت طائرة تابعة لخطوط "السورية للطيران" من طراز YK-AKH من مطار دمشق إلى مطار حلب، إذ جرى استبدال العلم القديم بالعلم الجديد لسوريا.
وكانت المطارات الرئيسية في سوريا علّقت عملياتها الجوية عقب انهيار نظام الأسد، ما أدى إلى توقف الرحلات الجوية القليلة المتبقية التي كانت تحافظ على مستوى متواضع من الربط الجوي مع العالم خلال العقد الماضي.