السبب «كوباية شاي».. زوج يقطع رأس زوجته بالسيف
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
حالة من الذعر والقلق أثيرت على مواقع السوشيال ميديا، بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي واقعة صادمة في الهند، حيث أقدم زوج بفعل فاحش وغير مألوف، حيث قطع رأس زوجته بوحشية بواسطة سيف، وذلك بسبب تأخرها في تحضير كوب الشاي الصباحي.
واقعة قتل زوج لـ زوجته بسبب كوب شايأجريت التحقيقات حول واقعة واقعة قتل زوج لـ زوجته بسبب كوب شاي، وأثبتت أن الزوج طلب من زوجته تحضير كوب الشاي عندما استيقظ من النوم، ولكنه فجأة غضب بشكل شديد عندما تأخرت الزوجة في تلبية طلبه.
وقال: « عندما استيقظت من النوم طلبت منها كوب شاي، تأخرت فسألتها متى سيصبح جاهزاً فقالت بعد 10 دقائق فغضبت وفصلت رأسها بالسيف».
الهند…
زوج يسلّ سيفه ويفصل رأس زوجته عن جسدها لأنها تأخرت في إعداد كوب الشاي الصباحي.
قبضوا عليه وقال في التحقيق: عندما استيقظت من النوم طلبت منها كوب شاي، تأخرت فسألتها متى سيصبح جاهزاً فقالت بعد 10 دقائق فغضبت وفصلت رأسها بالسيف.
الحادثة وقعت في ولاية أتربراديش الهندية. pic.twitter.com/9WAFghoxWk
— إياد الحمود (@Eyaaaad) December 20, 2023
قامت السلطات بالقبض على الجاني فورا، حيث اعترف خلال التحقيقات بفعلته الشنيعة. وفي تصريحه أكد أنه فقد أعصابه بسبب تأخر زوجته، التي سألها عن مدى استعداد الشاي، فأجابت بعد 10 دقائق، ما أثار غضبه الفاحش ودفعه لارتكاب جريمة بشعة.
وتعكس هذه الحادثة الرهيبة، مدى التصاعد في مستويات العنف الأسري، وتستنفر السلطات المحلية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم العدالة ومحاسبة الجاني على جريمته الشنيعة.
اقرأ أيضاًرحلة الموت بزجاجة شطة.. مقتل طالب بغرض سرقته بمنشأة القناطر
جريمة غدر الصحاب.. كواليس مقتل شاب على يد صديقه بسبب «الديون» بالجيزة
افتكرت سيناريو أختي.. التحقيق مع شقيقة نيرة أشرف بعد تهديدها بالقتل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فصل رأس قطع رأس زوج يقتل زوجته حادثة بشعة کوب شای
إقرأ أيضاً:
عقدة تشكيل حكومة الإقليم تتفاقم بسبب التمسك بـالوجوه القديمة
بغداد اليوم- السليمانية
كشف الباحث في الشأن السياسي حكيم عبد الكريم، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 2024)، عن السبب الرئيسي لتأخر تشكيل حكومة إقليم كردستان.
وقال عبد الكريم في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "السبب المباشر وراء عقدة الإقليم يعود لتمسك الحزبين الحاكمين بمطالبهم وشروطهم التعجيزية".
وأضاف أن "كل حزب متمسك بمرشحيه للمناصب السيادية، خاصة الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يصر على عودة ذات الأسماء لشغل مناصب رئاستي الإقليم والحكومة، في حين يرفض الاتحاد الوطني هذه الأسماء".
وأشار عبد الكريم إلى أنه "بدون تنازلات حقيقية من الحزبين، لن تتشكل الحكومة وستطول المدة، لأكثر من خمسة إلى ستة أشهر، بسبب الرفض للأسماء المرشحة".
ووفقا للنتائج التي أعلنتها مفوضية الانتخابات فقد توزعت المقاعد بواقع 39 مقعدا للحزب الديمقراطي الكردستاني، و23 آخر لحليفه التقليدي الاتحاد الوطني الكردستاني وصعود حراك الجيل الجديد إلى المرتبة الثالثة بـ15 مقعدا، وخسارة حركة التغيير.