رؤيا الأخباري:
2025-01-03@14:56:55 GMT

الملك يستقبل الرئيس الفرنسي - صور

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

الملك يستقبل الرئيس الفرنسي - صور

الزيارة تستغرق يومين

استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في العقبة، الخميس، الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في زيارة تستغرق يومين.

اقرأ أيضاً : الرئيس الفرنسي يزور الأردن ويلتقي الملك

وسيعقد جلالة الملك والرئيس الفرنسي اجتماع ثنائي من المقرر أن يناقش فيه الزعيمان المساعدات الإنسانية لغزة، وفقا للوكالة الفرنسية.

وفي وقت سابق، قال قصر الإليزيه في بيان: "هذا اللقاء سيشكل فرصة للعودة إلى العمل المشترك بيننا وبين شركائنا الأردنيين فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية والطبية للسكان المدنيين في قطاع غزة".

وكشف البيان عن توجه طائرتان فرنسيتان جديدتان إلى عمان؛ تنقلان مساعدات إنسانية مخصصة للمدنيين في قطاع غزة، حيث ستصل الأولى اليوم والثانية في 26 كانون الأول/ديسمبر).

وستشمل الزيارة لقاء ماكرون بجنود فرنسيين في قاعدة جوية لفرنسا في الأردن؛ للاحتفال بأعياد الميلاد مع الجنود الفرنسيين المنتشرين في الخارج و"تسليط الضوء على التزام فرنسا الدائم بمكافحة الإرهاب"،وفق تصريحات الرئاسة الفرنسية.

وفي خضم عاصفة سياسية تشهدها فرنسا، سيتحدث الرئيس ماكرون مساء الخميس إلى 350 جنديا فرنسيا في القاعدة ستتم دعوتهم إلى عشاء بمناسبة عيد الميلاد يعده طهاة الرئاسة الفرنسية.

 

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: جلالة الملك عبدالله الثاني الرئيس الفرنسي ماكرون فرنسا الرئیس الفرنسی

إقرأ أيضاً:

دولة إفريقية جديدة تطالب القوات الفرنسية بالمغادرة

أعلنت ساحل العاج مساء الثلاثاء أن القوات الفرنسية ستغادر البلاد بعد وجود عسكري دام عقودًا من الزمان وهي أحدث دولة أفريقية تخفض علاقاتها العسكرية مع قوتها الاستعمارية السابقة.

وقال الرئيس الإيفواري الحسن واتارا إن الانسحاب سيبدأ في يناير الجاري، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية. 

وكان لفرنسا ما يصل إلى 600 جندي في ساحل العاج.

وأوضح واتارا: "لقد قررنا الانسحاب المنظم والمنسق للقوات الفرنسية في ساحل العاج"، مضيفًا أن كتيبة المشاة العسكرية في بورت بويت التي يديرها الجيش الفرنسي سيتم تسليمها للقوات الإيفوارية.

يأتي إعلان أواتارا في أعقاب إعلان زعماء آخرين في غرب إفريقيا، حيث يُطلب من الجيش الفرنسي المغادرة. ووصف المحللون هذه التحركات بأنها جزء من التحول الهيكلي الأوسع في تعامل المنطقة مع باريس.

طلبت العديد من دول غرب إفريقيا - بما في ذلك مالي وبوركينا فاسو والنيجر التي ضربها الانقلاب - من الفرنسيين المغادرة مؤخرًا. 

وفي الآونة الأخيرة، قامت السنغال وتشاد بنفس الشيء. وتعتبر تشاد الشريك الأكثر استقرارًا وإخلاصًا لفرنسا في أفريقيا.

يأتي خفض مستوى العلاقات العسكرية في الوقت الذي تبذل فيه فرنسا جهودًا لإحياء نفوذها السياسي والعسكري المتضائل في القارة من خلال وضع استراتيجية عسكرية جديدة من شأنها أن تقلل بشكل حاد من وجودها العسكري الدائم في أفريقيا.

تم طرد فرنسا الآن من أكثر من 70% من البلدان الأفريقية حيث كان لها وجود عسكري منذ إنهاء حكمها الاستعماري. لا يزال الفرنسيون موجودين فقط في جيبوتي، مع 1500 جندي، والجابون، مع 350 جنديًا.

بعد طرد القوات الفرنسية، اقترب القادة العسكريون في النيجر ومالي وبوركينا فاسو من روسيا، التي نشرت مرتزقة في جميع أنحاء منطقة الساحل والذين اتُهموا بارتكاب انتهاكات ضد المدنيين.

مقالات مشابهة

  • متغطرس ويتعالى على الرؤساء.. لماذا تعادي أفريقيا ماكرون وفرنسا؟
  • صادرات الكهرباء الفرنسية لجيرانها تصل لمستويات قياسية
  • لماذا خيب ماكرون الآمال؟
  • الخارجية الفرنسية: نريد تعزيز عملية انتقالية سلمية في سوريا
  • رئيس كوت ديفوار: القوات الفرنسية ستغادر أراضينا الشهر الجاري
  • ساحل العاج تطالب القوات الفرنسية بمغادرة أراضيها
  • دولة إفريقية جديدة تطالب القوات الفرنسية بالمغادرة
  • ساحل العاج تعلن إنهاء وجود القوات الفرنسية على أراضيها
  • رئيس ساحل العاج يعلن انسحاب القوات الفرنسية من بلاده
  • خبير: سحب الثقة من الحكومة الفرنسية حدث تاريخي يضغط على ماكرون