▪️بات مؤكداً بأن الدعم السريع هو أداة لتنفيذ اتفاق المسارات الخمسة وهي (الديموقراطية) التي يقصدونها في شعاراتهم، وهذه العملية مدعومة من الإمارات والمجتمع الدولي لتفكيك السودان والقضاء على دولة 1956م وكل ما يقع في طريق هذه القوات فهي غنيمة وحافز للجنود، والمسارات وردت في حين غفلة ببنود سلام جوبا وهو مخطط قديم لتفكيك السودان وتقسيمه إلى دويلات صغيرة، وتم التأكيد عليها والاحتفال بها من الشعب والحكومة وموافقة المعارضة وهي: ????
١.

مسار جمهورية دارفور (ولايات دارفور الخمس). ✅ اكتملت 100٪
٢. مسار دولة الجبال والأنقسنا (جبال النوبة وإقليم النيل الأزرق).
بنسبة 90٪، الحلو سيكمل النسبة حال انسحاب الجيش من كادوقلي والدلنج.
٣. مسار جمهورية البجا (شرق السودان) كسلا، القضارف، البحر الأحمر.
✅للأسف جاهز ولا يحتاج لعمليات عسكرية
بنسبة 100٪ فقط مجرد بيان.
٤. مسار دولة الشمال (الشمالية، نهرالنيل، شمال كردفان، جزء من جنوب وغرب كردفان). الآن بنسبة 50٪.
(تبقت ولايتين فقط) وقد لا تحتاج لعمليات عسكرية إلا في حال فشلت طموح السيد الجاكومي رئيس المسار سيتجه جزء من غرب كردفان إلى جمهورية دارفور نسبة للتداخل القبلي والاثني، وتبقى شمال كردفان كاملة ويذهب معها الجزء الشمالي لجنوب كردفان لذات الأسباب الإثنية والقبلية.
٥. مسار جمهورية وسط السودان (السودان الأوسط) ويضم (الجزيرة، سنار، النيل الابيض)
(تبقت ولايتين فقط)
✅بنسبة 80٪.
▪️الخرطوم ربما ستصبح منطقة تكامل بين جمهوريتي (السودان والوسط).


جنداوي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يتقدم في محور وسط الخرطوم

تتواصل المعارك بين الجيش السوداني  وقوات الدعم السريع في محاور عدة بالعاصمة الخرطوم بالإضافة إلى ولايتي شمال كردفان والنيل الأبيض، وسط استمرار تقدم الجيش في الفاشر وتوسيع سيطرته على مواقع استراتيجية هناك، فيما حذر الاتحاد الأفريقي من خطر "تقسيم" السودان بعد تشكيل حكومة موازية.

ففي محور وسط الخرطوم، يسعى الجيش إلى بسط سيطرته بالكامل على مركز العاصمة، بما في ذلك القصر الرئاسي ومرافق حكومية سيادية.

وفي محور شرق النيل، أكمل الجيش سيطرته على جسري، المنشية وسُوبَا، الرابطين بين مدينة الخرطوم غربا ومنطقة شرق النيل شرقي الخرطوم.

وأفادت مصادر محلية للجزيرة بسقوط قتيلين احدهما طفل في قصف لقوات الدعم السريع على مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان.

وفي ولاية النيل الأزرق أعلن الجيش سيطرته على عدد من المدن والبلدات بالولاية.

وفي الفاشر،  أفادت مصادر للجزيرة باندلاع اشتباكات بين الجيش والقوات المتحالفة معه من جهة، والدعم السريع من جهة أخرى، في مناطق عدة بالمدينة.
من جهته، قال الإعلام العسكري بالفاشر إن الجيش السوداني، مسنودا بالقوات المشتركة، بسط سيطرته على مواقع استراتيجية بالمدينة، وأفقد الدعم السريع قدرته على تنفيذ خططه الحربية.

إعلان

اتهامات

في غضون ذلك اتهم المتحدث باسم "حركة تحرير السودان" الصادق علي النور قوات الدعم السريع بارتكاب جريمة إبادة وتهجير قسري، وقتل مدنيين بينهم نساء وأطفال وعجزة، فضلا عن عمليات نهب ممنهجة، وحرق قرى، في محلية "طويلة"، غربي الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.

وقد أدى ذلك، حسب المتحدث، إلى تعقيد الوضع الإنساني بمزيد من النزوح والتهجير القسري، في محاولة لتحقيق مكاسب سياسية.

  الاتحاد الأفريقي  أكد عدم اعترافه بما يسمى بالحكومة الموازية في السودان (الجزيرة) تحذير أفريقي

يأتي ذلك في وقت أعرب الاتحاد الأفريقي أمس الأربعاء عن "قلق عميق" جراء قيام قوات الدعم السريع وحلفائها بتشكيل حكومة موازية في السودان، محذرا من أن الخطوة تهدد بـ"تقسيم" البلاد حيث تدور حرب منذ أكثر من عامين.

وندد التكتل في بيان بـ "إعلان قوات الدعم السريع والقوى السياسية والاجتماعية المرتبطة بها، تشكيل حكومة موازية في جمهورية السودان"، وقال إنه لا يعترف بها، محذرا من أن هذه الخطوة تمثل "خطرا هائلا لتقسيم البلاد".

ودعا الاتحاد الأفريقي جميع دوله الأعضاء، وكذلك المجتمع الدولي، إلى "عدم الاعتراف بأي حكومة أو كيان موازٍ يهدف إلى تقسيم جمهورية السودان أو مؤسساتها وحكم جزء من أراضيها".

وجدد الاتحاد تمسكه بخريطة الطريق الأفريقية لحل الأزمة السودانية التي اعتمدها المجلس في مايو/أيار 2023.

والثلاثاء، صرّح الاتحاد الأوروبي في بيان أن الحكومة الموازية تُهدد التطلعات الديموقراطية السودانية، في موقف مماثل ببيان صدر عن مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي.

ووقّعت قوات الدعم السريع وحلفاؤها الشهر الماضي في نيروبي "ميثاقا تأسيسيا" عبّروا بموجبه عن عزمهم على تشكيل "حكومة سلام ووحدة" في المناطق التي يسيطرون عليها.

كما تعهدوا "ببناء دولة مدنية ديموقراطية لامركزية، قائمة على الحرية والمساواة والعدالة، دون أي تحيز ثقافي أو عرقي أو ديني أو إقليمي".

إعلان

وفي أوائل مارس/ آذار، وقّعت الأطراف نفسها مجددا في نيروبي "دستورا انتقاليا".

ويدور القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أبريل/نيسان 2023، مخلّفا أزمة إنسانية هائلة، حيث نزح أكثر من 12 مليون شخص من مناطقهم، وتواجه وكالات الأمم المتحدة صعوبات في إيصال المساعدات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • نقل الحرب إلى جنوب كردفان و النيل الأزرق !!
  • ???? طرد المليشيا من الخرطوم يعنى طردها من كل السودان
  • ستة قتلى في قصف قوات الدعم السريع لمدينة استراتيجية  
  • وسط الخرطوم
  • مناوي يغرد بالفيسبوك : نشيد بمواقف الكويت مع الشعب السوداني
  • الدعم السريع تختطف طبيباً في شمال كردفان بعد هجوم مسلح على منطقة «أم سيالة»
  • روسيا ترسم مسارًا طويل الأمد للأزمة الأوكرانية.. رفض خطط ترامب وتفكيك كييف كشرط للسلام
  • الجيش السوداني يتقدم في محور وسط الخرطوم
  • الأمم المتحدة: وضع صحي مزرٍ للغاية في شمال دارفور، و200 منشأة صحية في الفاشر لا تعمل
  • حواضر السودان .. بحيرة شمال دارفور .. الكنابي .. المنطقة البديلة