الخرطوم ربما ستصبح منطقة تكامل بين جمهوريتي (السودان والوسط)
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
▪️بات مؤكداً بأن الدعم السريع هو أداة لتنفيذ اتفاق المسارات الخمسة وهي (الديموقراطية) التي يقصدونها في شعاراتهم، وهذه العملية مدعومة من الإمارات والمجتمع الدولي لتفكيك السودان والقضاء على دولة 1956م وكل ما يقع في طريق هذه القوات فهي غنيمة وحافز للجنود، والمسارات وردت في حين غفلة ببنود سلام جوبا وهو مخطط قديم لتفكيك السودان وتقسيمه إلى دويلات صغيرة، وتم التأكيد عليها والاحتفال بها من الشعب والحكومة وموافقة المعارضة وهي: ????
١.
٢. مسار دولة الجبال والأنقسنا (جبال النوبة وإقليم النيل الأزرق).
✅ بنسبة 90٪، الحلو سيكمل النسبة حال انسحاب الجيش من كادوقلي والدلنج.
٣. مسار جمهورية البجا (شرق السودان) كسلا، القضارف، البحر الأحمر.
✅للأسف جاهز ولا يحتاج لعمليات عسكرية
بنسبة 100٪ فقط مجرد بيان.
٤. مسار دولة الشمال (الشمالية، نهرالنيل، شمال كردفان، جزء من جنوب وغرب كردفان). الآن بنسبة 50٪.
(تبقت ولايتين فقط) وقد لا تحتاج لعمليات عسكرية إلا في حال فشلت طموح السيد الجاكومي رئيس المسار سيتجه جزء من غرب كردفان إلى جمهورية دارفور نسبة للتداخل القبلي والاثني، وتبقى شمال كردفان كاملة ويذهب معها الجزء الشمالي لجنوب كردفان لذات الأسباب الإثنية والقبلية.
٥. مسار جمهورية وسط السودان (السودان الأوسط) ويضم (الجزيرة، سنار، النيل الابيض)
(تبقت ولايتين فقط)
✅بنسبة 80٪.
▪️الخرطوم ربما ستصبح منطقة تكامل بين جمهوريتي (السودان والوسط).
جنداوي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مناوي ينفي وجود تجنيد للحركات وينادي بمقاومة دعوات انفصال دارفور
مني أركو مناوي، قال إن حكومة إقليم دارفور التي يرأسها هي جزء من حكومة السودان وتعمل ضمن خطة الدولة في تأمين البلاد.
بورتسودان: التغيير
نفى حاكم إقليم دارفور، رئيس حركة جيش تحرير السودان مني أركو مناوي، وجود أي تجنيد من قبل حركات الكفاح المسلح في أي منطقة في السودان، ووصف الحديث حول الأمر بالترويج “من قبل المليشيا المتمردة وداعميها”- في إشارة إلى قوات الدعم السريع ومسانديها، فيما أكد عدم وجود خلافات مع قوات درع السودان بقيادة أبو عاقلة كيكل.
وكثر الحديث في الآونة الأخيرة عن تجنيد مسلح واستيعاب وتدريب ضمن الحركات المسلحة للجنسين في عدد من الولايات وفي دول مجاورة، كما حدثت تراشقات إسفيرية بين منسوبين للحركات المسلحة ومحسوبين على درع البطانة الأمر الذي أثار الجدل بشأن خلافات بين الجانبين.
وأكد مناوي- الذي يشرف على القوات المشتركة المساندة للجيش السوداني في حربه ضد الدعم السريع خلال لقاء صحفي يوم السبت، أن القوات المشتركة ودرع السودان خاضتا معارك الجزيرة معاً، ولا صحة لوجود أي خلافات.
ولفت إلى أن حكومة إقليم دارفور هي جزء من حكومة السودان وتعمل ضمن خطة الدولة في تأمين البلاد.
وطالب مناوي بإنهاء الصراع الأيديولوجي في البلاد، والالتفاف حول الأفكار المنتجة بعيدًا عن التعصب الأيديولوجي، الذي قال إنه أوصل البلاد إلى عنق الزجاجة.
وشدد على ضرورة المصالحة والتسامح بعد انتهاء الحرب، وأكد أهمية عقد حوار وطني حقيقي لتفادي أخطاء الماضي.
ودعا الجميع إلى العمل للدفاع عن السودان الذي يتعرض للاستباحة من قبل المليشيا المتمردة- حسب تعبيره.
وشدد مناوي على ضرورة مقاومة دعوات انفصال دارفور التي يروج لها البعض.
وأشار إلى أن اتفاق جوبا أوقف الحرب بدارفور في وقتها وحفظ البلاد، وقال “إن اتفاق جوبا هو إضافة حقيقية للقوات المسلحة في معركة الكرامة، حيث دافعت عن البلاد عامه لأنها تؤمن بوحدة السودان أرضا وشعباً”.
وأضاف “أن الهدف الأول والأخير هو تحرير السودان من دنس المليشيا المتمردة و داعميها”- حد تعبيره.
إلى ذلك، أشاد مناوي بالعلاقات مع دولة إريتريا، وأكد أن الرئيس أسياس أفورقي يولي اهتماماً خاصاً بالأزمة في السودان.
الوسومأبو عاقلة كيكل أسياس أفورقي إريتريا اتفاق جوبا لسلام السودان 2020 السودان القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح حكومة إقليم دارفور درع السودان مني أركو مناوي