خبراء التعليم:

جامعات مصر تتقدم في تحقيق التنمية والتفاعل الاجتماعي

جامعات مصر تسعى لتحقيق تعليم عالٍ واستدامة

الجامعات المصرية تعزز التفاعل الدولي والاستدامة في التعليم

هناك رؤية لتحقيق تعليم متميز وتفاعل دولي

أكد الدكتور أسامة السعيد، الخبير الاقتصادي وعميد كلية التجارة جامعة بني سويف سابقًا، أن الجامعات المصرية تحظى بمكانة رفيعة كرواد في تحقيق التنمية ومواكبة التحولات الاقتصادية والاجتماعية، حيث تعتبر هذه الجامعات منبرًا حيويًا لتطوير المجتمع من خلال الاستدامة والتفاعل الفعال مع القضايا الاجتماعية.

8 تعليمات مهمة من جامعة عين شمس للطلاب بشأن امتحانات الترم الأول آخر موعد للتقديم بالمنح الدراسية المقدمة من دولة المجر تعليم عالٍ متميز

قال عميد كلية التجارة جامعة بني سويف سابقًا، إن التعاون الدولي يعد محورًا حيويًا في استراتيجية الجامعات المصرية، حيث تسعى هذه الجامعات إلى تحقيق تعليم عالٍ متميز يمكن الخريجين من دخول سوق العمل بكفاءة، بجانب تعزيز قدرات هيئتها التدريسية عبر التشارك مع نظرائهم العالميين.

وفي إطار رؤيتها للمستقبل، تسعى الجامعات المصرية إلى دعم الطلاب في المشاركة الفعالة بالتفاعل المجتمعي ونشر ثقافة التعاون، حيث يعتبر الدكتور أسامة السعيد، أن هذه الجهود تعزز التفاعل بين الطلاب والمجتمع، مما يصقل شخصياتهم ويجعلهم أكثر إيجابية وفاعلين في خدمة وطنهم.

التعاون الدولي في جامعات مصر

وأشار إلى أهمية بناء تفاعل مستدام مع الأكاديميين والباحثين، لأن القدرة على التفاعل مع أقرانهم على مستوى عالمي تسهم في تطوير قدرات أعضاء هيئة التدريس وتعزز قدرتهم على البحث والابتكار، مشددًا على أهمية التركيز على الاستدامة والتعاون الدولي في جامعات مصر كعناصر أساسية في بناء مستقبل تعليمي يلبي احتياجات المجتمع ويوفر فرصًا للتطور والتقدم.

وأوضح أن الجامعات المصرية تسعى إلى تعزيز التعاون الدولي مع الدول الأخرى من أجل تطوير التعليم والبحث العلمي في مصر، وذلك من خلال الآتي:

توقيع اتفاقيات التعاون الأكاديمي مع الجامعات العالمية:

حيث توقع الجامعات المصرية اتفاقيات التعاون الأكاديمي مع الجامعات العالمية، مما يساعد على تنظيم برامج التبادل الطلابي والأكاديمي بين الجامعات المصرية والجامعات العالمية.

المشاركة في البرامج البحثية الدولية:

حيث تشارك الجامعات المصرية في البرامج البحثية الدولية، مما يساعد على تعزيز التعاون بين الباحثين المصريين والباحثين من الدول الأخرى.

تنظيم المؤتمرات والندوات العلمية الدولية:

حيث تنظم الجامعات المصرية المؤتمرات والندوات العلمية الدولية، مما يساعد على نشر المعرفة العلمية بين الباحثين من مختلف الدول.

وتهدف الجامعات المصرية من خلال التعاون الدولي إلى تحقيق العديد من الأهداف، منها:

- الحصول على أحدث التقنيات العلمية والبحثية.

- الاستفادة من الخبرات العلمية والأكاديمية العالمية.

- تعزيز ريادة الجامعات المصرية على المستوى الدولي.

ومن جانبه، أكد الدكتور حسن شحاتة، الخبير التربوي وأستاذ المناهج بكلية التربية في جامعة عين شمس، على أهمية التعاون الدولي كوسيلة حيوية لتعزيز جودة البحث العلمي وتوسيع نطاق تأثيره عبر الحدود، مشيرًا إلى أن هذا التعاون يسهم في نقل المعرفة وتبادل الخبرات، ما يساهم في إيجاد حلول مبتكرة للتحديات المعاصرة.

التعاون الدولي بين الجامعات المصرية والدول الأخرى

وأوضح أستاذ المناهج بكلية التربية في جامعة عين شمس، أن التكنولوجيا تلعب دورًا حيويًا في مواجهة التحديات الحديثة، ويجدد دعوته لتكثيف التعاون بين الجامعات على مستوى عالمي، يعتبر ذلك خطوة أساسية نحو تطوير حلول مبتكرة وتحسين جودة البحث العلمي، مما يعزز مكانة الجامعات المصرية على الساحة الدولية.

وأشار شحاتة، إلى أن التعاون الدولي يعد من أهم العوامل التي تساهم في تعزيز جودة البحث العلمي، وذلك من خلال الآتي:

تبادل الخبرات والتجارب بين الباحثين من مختلف الدول:

حيث يمكن للباحثين من خلال التعاون الدولي الاستفادة من الخبرات والتجارب العلمية والبحثية لزملائهم من الدول الأخرى، مما يساعدهم على تطوير أفكارهم ورؤاهم البحثية.

الحصول على أحدث التقنيات والأدوات البحثية:

حيث يمكن للباحثين من خلال التعاون الدولي الحصول على أحدث التقنيات والأدوات البحثية التي لا تتوفر في بلادهم، مما يمكنهم من إجراء أبحاث أكثر دقة وكفاءة.

نشر الأبحاث العلمية على نطاق أوسع:

حيث يمكن للباحثين من خلال التعاون الدولي نشر أبحاهم العلمية في مجلات علمية عالمية مرموقة، مما يساعد على زيادة تأثير هذه الأبحاث ووصولها إلى عدد أكبر من الباحثين حول العالم.

تأثير التعاون الدولي في نشر المعرفة عبر الحدود

ولفت أستاذ المناهج بكلية التربية في جامعة عين شمس، إلى أن التعاون الدولي يساهم في نشر المعرفة عبر الحدود من خلال الآتي:

ترجمة الأبحاث العلمية إلى لغات مختلفة:

حيث يمكن للباحثين من خلال التعاون الدولي ترجمة أبحاهم العلمية إلى لغات مختلفة، مما يساعد على نشر هذه الأبحاث إلى باحثين من مختلف الدول.

تنظيم المؤتمرات والندوات العلمية الدولية:

حيث تساهم المؤتمرات والندوات العلمية الدولية في نشر المعرفة العلمية بين الباحثين من مختلف الدول.

إنشاء المواقع الإلكترونية والبوابات الإلكترونية البحثية:

حيث تساهم المواقع الإلكترونية والبوابات الإلكترونية البحثية في نشر المعرفة العلمية بين الباحثين من مختلف الدول.

دور التعاون الدولي في إيجاد حلول مبتكرة للمشاكل

وأضاف الخبير التربوي، أن التعاون الدولي يساهم في إيجاد حلول مبتكرة للمشاكل من خلال الآتي:

الجمع بين الخبرات والقدرات العلمية والبحثية المختلفة:

حيث يمكن للباحثين من خلال التعاون الدولي الجمع بين الخبرات والقدرات العلمية والبحثية المختلفة، مما يساعدهم على إيجاد حلول مبتكرة للمشاكل المعقدة.

تبادل المعلومات والبيانات العلمية:

حيث يمكن للباحثين من خلال التعاون الدولي تبادل المعلومات والبيانات العلمية، مما يساعدهم على فهم المشاكل بشكل أفضل واقتراح حلول أكثر فاعلية.

ومن جانب أخر، أكد الدكتور هشام الحريري، أستاذ بكلية الزراعة بجامعة عين شمس، أن الجامعات المصرية تلعب دورًا هامًا في خدمة المجتمع، وذلك من خلال العديد من الخدمات المختلفة التي تقدمها، كما تسعى إلى تعزيز التعاون الدولي من أجل تطوير التعليم والبحث العلمي في مصر.

البحث العلمي وتلبية احتياجات المجتمع

وأشار الأستاذ بكلية الزراعة بجامعة عين شمس، إلى أن البحث العلمي يلبي احتياجات المجتمع ويحل مشكلاته من خلال الآتي:

تحديد احتياجات المجتمع:

حيث يقوم الباحثون بإجراء الدراسات والبحوث لتحديد احتياجات المجتمع من الخدمات والمنتجات والتقنيات الجديدة، مما يساعدهم على تحديد المجالات البحثية التي تلبي هذه الاحتياجات.

اقتراح حلول مبتكرة:

يقوم الباحثون باقتراح حلول مبتكرة للمشكلات التي تواجه المجتمع، وذلك من خلال استخدام الأساليب العلمية الحديثة والتقنيات المتطورة.

تطبيق نتائج البحث:

يتم تطبيق نتائج البحث العلمي على أرض الواقع، مما يساعد على حل المشكلات وتحسين جودة الحياة.

ولفت الدكتور هشام الحريري، إلى أن هناك بعض الأمثلة على كيفية استفادة البحث العلمي من احتياجات المجتمع وحل مشكلاته:

البحث العلمي في مجال الصحة:

حيث يساهم البحث العلمي في تطوير الأدوية والعلاجات الجديدة للأمراض، مما يساعد على تحسين صحة المواطنين وزيادة متوسط العمر المتوقع.

البحث العلمي في مجال الطاقة:

حيث يساهم البحث العلمي في تطوير مصادر الطاقة المتجددة، مما يساعد على الحد من الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية وحماية البيئة.

البحث العلمي في مجال الزراعة:

حيث يساهم البحث العلمي في تطوير المحاصيل والتقنيات الزراعية الجديدة، مما يساعد على زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين الأمن الغذائي.

وأوضح الأستاذ بكلية الزراعة بجامعة عين شمس، أن هناك العديد من العوامل التي ساهمت في جعل المراكز البحثية المصرية في المقدمة، ومن أهم هذه العوامل:

الاهتمام الحكومي بالبحث العلمي:

حيث تولى الحكومة المصرية أهمية كبيرة للبحث العلمي، وذلك من خلال تخصيص ميزانيات كبيرة للبحث العلمي وإنشاء العديد من المراكز البحثية.

الكفاءة العلمية للباحثين المصريين:

يتمتع الباحثون المصريون بكفاءة علمية عالية، حيث حصل العديد منهم على جوائز عالمية في مجال البحث العلمي.

التعاون الدولي:

تتعاون المراكز البحثية المصرية مع المراكز البحثية العالمية، مما يساعدها على الحصول على أحدث التقنيات والأدوات البحثية وتبادل الخبرات مع الباحثين من الدول الأخرى.

المراكز البحثية المصرية

وأضاف الخبير التربوي، أن المراكز البحثية المصرية تسعى إلى مواصلة تطوير قدراتها وتعزيز التعاون الدولي، وذلك من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات في مجال البحث العلمي وحل مشكلات المجتمع المصري.

ونوه الأستاذ بكلية الزراعة بجامعة عين شمس، بأن من أبرز أوجه إسهام الجامعات المصرية في خدمة المجتمع ما يلي:

تقديم الخدمات التعليمية والتدريبية:

حيث تقدم الجامعات المصرية العديد من البرامج التعليمية والتدريبية للمجتمع، وذلك من خلال برامج محو الأمية، وبرامج التدريب المهني، وبرامج التعليم المستمر.

تقديم الخدمات الصحية والبيئية:

حيث تقدم الجامعات المصرية العديد من الخدمات الصحية والبيئية للمجتمع، وذلك من خلال تنظيم قوافل طبية، وبرامج التوعية البيئية.

تقديم الخدمات الثقافية والاجتماعية:

حيث تقدم الجامعات المصرية العديد من الخدمات الثقافية والاجتماعية للمجتمع، وذلك من خلال تنظيم الأنشطة الثقافية والرياضية والفنية.

وأضاف أن الجامعات المصرية تهدف من خلال هذه الخدمات إلى تحقيق العديد من الأهداف، منها:

- تقليل الأمية في المجتمع.

- رفع كفاءة العمالة في المجتمع.

- حماية البيئة.

- نشر الثقافة والوعي في المجتمع.

- تعزيز روح التعاون والمشاركة في المجتمع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجامعات المصرية مجال التنمية تحقيق التنمية تطوير المجتمع التعاون الدولی فی العلمیة والبحثیة احتیاجات المجتمع البحث العلمی فی تعزیز التعاون مما یساعد على جامعة عین شمس الدول الأخرى وذلک من خلال من الخدمات فی المجتمع المصریة ا العدید من فی تطویر فی مجال إلى أن

إقرأ أيضاً:

البيئة: دمج البحث العلمي في مواجهة آثار تغير المناخ خطوة هامة لصحة الأجيال القادمة

شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة في احتفالية إطلاق الخطة التنفيذية القومية للصحة الواحدة ٢٠٢٤ - ٢٠٢٧، والإطار الاستراتيجي للتكيف الصحي مع التغيرات المناخية ٢٠٢٤ - ٢٠٣٠، تحت رعاية الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بحضور الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والدكتور عمرو قنديل نائب وزير الصحة، وبمشاركة عدد من نواب ومساعدى الوزراء وقيادات الوزارات المعنية، وممثلى المنظمات العالمية ومنها منطمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة ، وذلك في إطار تعزيز سبل وآليات دعم تفعيل مفهوم الصحة الواحدة الذي خرج خلال رئاسة مصر لمؤتمر المناخ COP27.

وتحدثت الدكتورة ياسمين فؤاد عن مفهوم صحة واحدة من منظور تحقيق صحة الكوكب الذي نحيا عليه، سواء بخفض أحمال التلوث وصون الموارد الطبيعية واستغلالها الاستغلال الأمثل لتفي بالاحتياجات المستقبلية في ظل التنمية المستدامة، بالتوازي مع مواجهة المشاكل الكوكبية مثل تغير المناخ والتنوع البيولوجي، ففي عام ٢٠١٨ وخلال رئاسة مصر لمؤتمر التنوع البيولوجي COP14 تم العمل على ربط ملف التنوع البيولوجي بالصحة من خلال فكرة النظم البيئية الصحية healthy ecosystem في محوري الوقاية والعلاج.

وأضافت وزيرة البيئة ان تجربة جائحة فيروس كورونا وانتقال الأمراض من الحيوان إلى الإنسان والعمل على إيجاد علاج لها، استلزم تغيير طريقة التفكير البيئي على مستوى العالم إلى اتخاذ إجراءات استباقية لمواجهة المرض بالحفاظ على الموارد والحد من التلوث.

واسترشدت وزيرة البيئة بالتعامل مع نباتات الفونا والفلورا والتي تعد من أنواع من النباتات التي تستغل في العلاجات وتدخل في صناعة الدواء، حيث وضعت وزارة البيئة برامج وطنية بناء على الاتفاقيات الدولية للحفاظ عليها، وايضاً تغيير طريقة التعامل مع النباتات الطبية في سانت كاترين، والتي كان يستغلها المجتمع المحلي منذ ١٠ سنوات كوقود للأفران، وتم تحويل النظرة لها كمصدر رزق بتوفير سوق لها، لتوفير نموذجا للتوافق بين الحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية. هذا إلى جانب العمل على مصادر الجينات التي تعتمد عليها المحاصيل الزراعية، وتزداد أهميتها مع تحدي تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة.

كما اشارت سيادتها لملف تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة كمسبب لانتشار الأمراض المعدية، والنظر على الأسباب الجذرية لها، وتأثير ارتفاع الحرارة على أساس الحياة، ومنها التسبب في التصحر الذي يؤثر على الأمن الغذائي، كما تؤثر الحرارة على حموضة المحيطات وبالتالي تؤثر على الكائنات البحرية بها.

وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد أن مصر من أوائل الدول التي أطلقت مدخل الصحة الواحدة في ٢٠٢٣ ورغم ان المفهوم جاءت بدايته مبكرا في مصر منذ ٢٠٠٨، ظهر دوليا في ٢٠٢٢ بعد مشكلات جائحة كورونا ، لذا تعمل الحكومة حاليا على خفض أحمال التلوث بمشاركة مجتمعية ، ففي مجال الحد من تلوث الهواء استطعنا خفض ٥٠٪؜ من احد أنواع الجسيمات العالقة، وأيضاً اشراك لقطاع الخاص مع جهود الدولة في مبادرة "صحتنا من صحة كوكبنا" والتي تتمثل في مسابقات جوائزها دراجات كوسيلة صديقة للبيئة.

ولفتت وزيرة البيئة أيضا إلى جهود الحفاظ على الأنواع المختلفة من النباتات والحيوانات سواء في داخل أو خارج المحميات الطبيعية، وإطلاق مبادرة التغذية وتغير المناخ ICAN خلال استضافة مصر مؤتمر المناخ COP27، وايضاً دور مصر كلاعب قوي في تحقيق التكامل بين ملفات البيئة العالمية ومناحي التنمية في المنطقة العربية والأفريقية من خلال التأكيد  على اهمية التمويل وبناء القدرات ونقل التكنولوجيا كأساس في تحقيق الحفاظ على البيئة ومواجهة التحديات البيئية .

وشددت وزيرة البيئة على استكمال لاطار الاستراتيجي للتكيف الصحي مع تغير المناخ، خاصة من خلال إعداد مصر للخطة الوطنية للتكيف مع تغير المناخ في كافة القطاعات، ودمج البحث العلمي بوضع نموذج تقييم مخاطر تغير المناخ في القطاعات المختلفة ومنها الصحة، واعداد الخريطة التفاعلية لآثار تغير المناخ حتى عام ٢١٠٠ بنماذج رياضية معتمدة ، من اجل ضمان اجيال قادمة أصحاء قادرين على فهم التحديات المختلفة.

وكانت جمهورية مصر العربية قد أطلقت رسميًا «الإطار الاستراتيجي القومي للصحة الواحدة 2023 –2027» كخارطة طريق مشتركة للصحة الواحدة بين وزارت (الصحة والسكان، والزراعة واستصلاح الأراضي، والبيئة)، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية في مصر، ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) في مصر.

مقالات مشابهة

  • محافظ القاهرة يثمن جهود الأحزاب في التعاون مع الأجهزة التنفيذية لإجراء مخططات التنمية
  • رئيس الوزراء: التنسيق بين البنك المركزي والحكومة لتوفير الاحتياطيات من السلع
  • رئيس الوزراء يتابع جهود توفير احتياطيات من السلع والمنتجات المختلفة
  • برلماني: كلمة الرئيس بأكاديمية الشرطة أكدت عزم الدولة على استكمال جهود التنمية المستدامة
  • وزير التعليم العالي: أهمية التعاون بين الجامعات ومجتمع الصناعة لدعم التنمية
  • البيئة: دمج البحث العلمي في مواجهة آثار تغير المناخ خطوة هامة لصحة الأجيال القادمة
  • هل واشنطن تخطط لحرب برية لإسقاط الحوثيين؟ خبراء يكشفون التفاصيل
  • الحرية المصري: كلمة الرئيس بقمة الثماني تؤكد الاهتمام بتعزيز التعاون الدولي
  • وزير التعليم العالي يبحث مع نظيره الماليزي تعزيز التعاون في البحث العلمي والابتكار
  • التعليم العالي: تصدر التصنيف العربي للجامعات يعكس دعمنا للبحث العلمي