اليابان: مبيعات "بلاي ستايشن 5" تتجاوز 50 مليون نسخة
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
كانت المبيعات مدعومة بإصدار ألعاب ناجحة على غرار "مارفلز سبايدر مان 2"، التي بيع أكثر من 2.5 مليون نسخة منها خلال الساعات الأربع والعشرين التي تلت إصدارها في نهاية تشرين الأول/أكتوبر، و"بالدرز غايت 3" و"الان وايك 2".
أعلنت شركة "سوني" اليابانية أنّ مبيعاتها من "بلاي ستايشن 5" وصلت إلى 50 مليون نسخة، بعد ثلاث سنوات على إطلاق منصة ألعاب الفيديو هذه، في نتيجة تؤكد تسارعاً قوياً في مبيعاتها التي تأثرت سلباً لفترة طويلة جراء نقص طال عدداً من السلع.
وقالت سوني في بيان الأربعاء "بفضل دعم محبي بلاي ستايشن في مختلف أنحاء العالم، شهدت مبيعات بلاي ستايشن 5 زخما قويا هذا العام مدفوعا بسلسلة من الألعاب التي تحظى بشعبية كبيرة".
وكانت المبيعات مدعومة بإصدار ألعاب ناجحة على غرار "مارفلز سبايدر مان 2"، التي بيع أكثر من 2.5 مليون نسخة منها خلال الساعات الأربع والعشرين التي تلت إصدارها في نهاية تشرين الأول/أكتوبر، و"بالدرز غايت 3" و"الان وايك 2".
وخلال مرحلة كوفيد-19، واجه إنتاج وشحن "بلاي ستايشن 5"، التي صدرت في تشرين الثاني/نوفمبر 2020، صعوبات جراء نقص في أشباه الموصلات والتغييرات العالمية التي طرأت على سلاسل التوريد بسبب التدابير الصحية المُتخذة في عدد كبير من الدول.
وقال رئيس قسم ألعاب الفيديو لدى "سوني" جيم راين، في البيان "يسعدنا أنها المرة الأولى منذ إطلاق بلاي ستايشن 5 يكون لدينا مخزون كامل من وحدات التحكم لموسم أعياد نهاية السنة، مما يتيح للراغبين في الحصول عليها شراءها".
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كيف تساعد القطط والأيل على تعزيز السياحة في توهوكو اليابانية؟ ساتوياما: كيف تعيش المجتمعات اليابانية في وئام مع الطبيعة؟ الرئيس الأرجنتيني المنتخب حديثاً يعلن عن خطة ضخمة لتحرير الاقتصاد اليابان ألعاب الفيديو تجارة دوليةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: اليابان ألعاب الفيديو إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فرنسا قطاع غزة حركة حماس قصف قتل كرة القدم فلسطين إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فرنسا قطاع غزة بلای ستایشن 5 یعرض الآن Next ملیون نسخة
إقرأ أيضاً:
فانوس رمضان .. متحف الفن الإسلامي يعرض القصة
متحف الفن الإسلامي أيقونة فريدة تضم أروع قصص التاريخ ،يحتفظ بكنوز أثرية أبرزها فانوس رمضان تروى قصص عن العادات والتقاليد الرمضانية التى عاشها الأجداد فى عهود سابقة والتى رسخت حتى يومنا هذا.
وإهتم متحف الفن الإسلامي ،بعرض سلاسل من القصص النابعة من تاريخ الفن الإسلامي ، والتى عرضها المتحف تحت عنوان الفانوس ..قصة بدأت مع الأطفال ،والتى ترطبت بشهر رمضان .
وشرح متحف الفن الإسلامي ،قصة الفانوس وأصل ذلك التقليد ،قبل أن يصبح الفانوس زينة رمضان، كان وسيلة لإضاءة الشوارع والمساجد لإضفاء أجواء روحانية خاصة خلال صلاة التراويح والتهجد.
وأوضح المتحف ، أن الفانوس كان رفيق المسحراتي في جولاته الليلية ليضيء طريقة وينادي على الصائمين ليستعدوا للسحور ، حيث بدأ استخدام الفانوس في مصر خلال شهر رمضان في العصر الفاطمي، ويُقال إن الخليفة الفاطمي المعز لدين الله دخل القاهرة ليلًا في رمضان، فاستقبله الأطفال بالفوانيس المضيئة، ومنذ ذلك الوقت أصبح الفانوس رمزًا للشهر الكريم.
أفاد المتحف ، أن هناك مجموعة من فوانيس الإضاءة الأثرية شاهدة على هذه التقاليد، صنعت يدويًا من النحاس والزجاج وخلافه، تحمل نقوشًا فنية بديعة تعكس براعة الفن الإسلامي، وتحكي قصصًا من ليالي رمضان القديمة.
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء المتحف في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.
يتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.