للحفاظ على عينك.. 5 أخطاء شائعة يجب تجنبها عند ارتداء «العدسات اللاصقة» متفرقات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
متفرقات، للحفاظ على عينك 5 أخطاء شائعة يجب تجنبها عند ارتداء العدسات اللاصقة،يستخدم بعض الأشخاص العدسات اللاصقة، للتخلص من تلك النظارات الكبيرة بدون التأثير على .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر للحفاظ على عينك.. 5 أخطاء شائعة يجب تجنبها عند ارتداء «العدسات اللاصقة»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يستخدم بعض الأشخاص العدسات اللاصقة، للتخلص من تلك النظارات الكبيرة بدون التأثير على بصرهم. ومع ذلك ، من الضروري مراعاة بعض الاحتياطات عند ارتداء هذه العدسات ، حيث إن إهمالها يمكن أن يضر عينيك إلى حد كبير.
ووفقا لما ذكره موقع «newsbytesappW»، هناك بعض الأخطاء الشائعة المتعلقة بالعدسات اللاصقة عليك تجنبها.
:طبيب يحذر من أطعمة شائعة للفطور.. وهذه نصيحته لخسارة الوزن
لا تستحم أو تسبح مرتديًا العدسات اللاصقةحتى لو كنت في عجلة من أمرك ، فلا تستحم أبدًا أو تستحم أو تسبح في العدسات اللاصقة، إذ يُعتقد أن الماء يحتوي على كائنات دقيقة ويمكن أن تمتصها العدسات لأنها إسفنجية، ويمكن أن يؤدي هذا إلى عدوى فطرية أو بكتيرية يمكن أن تنتشر بسرعة مع نمو هذه الميكروبات بشكل كبير. بخلاف ذلك ، يمكن للمياه أيضًا تغيير شكل العدسات.
لا تشتري العدسات اللاصقة بدون وصفة طبيةمعظم الناس إما يشترون العدسات اللاصقة (خاصة الملونة) لتبدو عصرية أو للتخلص من نظاراتهم. في كلتا الحالتين ، من الجيد القيام بذلك دون وصفة طبية من الطبيب، وهذا لأن العدسات اللاصقة هي أجهزة طبية. أيضًا ، يمكن للطبيب فقط فحص عينيك والتوصية بما يناسب رؤيتك.
لا تنم مرتديًا العدسات اللاصقةيزيد النوم مع العدسات اللاصقة من خطر الإصابة بالتهابات العين 10 مرات أكثر من أي سبب آخر ، ولهذا السبب لا ينصح بالنوم عند ارتدائها ، حتى في حالة الغفوة.وعندما تنام ، لا تحصل عيناك المغلقتان على الرطوبة والأكسجين ، مما يجعل خلايا القرنية غير نشطة في محاربة البكتيريا التي تمتصها العدسات.
لا تفرك عينيك كثيرًا وفي كثير من الأحيانعلى الرغم من أن العدسات اللاصقة صغيرة وناعمة وإسفنجية ، فإن فرك عينيك أثناء ارتدائها يمكن أن يدمر القرنية، ويمكن أن يؤدي الضرر المفرط إلى ضعف البصر أو العمى التام.
إذا شعرت بالحكة في عينيك ، انزع العدسات أولًا. وإذا استمرت الحكة ، فاستشر أخصائي العيون أو طبيب العيون بدلاً من فركها أو معالجتها بنفسك بقطرات العين.
لا تخلط بين عدسات عينك
لا يعد خلط عدسات العين ، عن قصد أو عن غير قصد ، فكرة جيدة لأنه يمكن أن يزيد من العدوى بين العين، وأفضل طريقة لتجنب ذلك هو أن تكون يقظًا أثناء ارتدائها أو خلعها.عند إزالتها ، تأكد من إخراج العدسة أولاً من عينك اليمنى ثم من اليسار (أو العكس بالعكس) حتى تكتسب عادة يومية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن أدوية شائعة الاستخدام قد تحارب الخرف
أوضحت نتائج دراسة جديدة أجراها باحثو معهد كارولينسكا في السويد أن أدوية محددة شائعة الاستخدام قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن.
ويعتبر مرض القلب من العوامل الرئيسية التي تساهم في الإصابة بالخرف، حيث يرتبط الاثنان بعدد من الطرق على سبيل المثال، يمكن أن تزيد أمراض القلب من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنزيف الدماغي، ما يؤدي إلى تدهور الصحة العقلية، كما أن ارتفاع مستويات بروتين "بيتا أميلويد" في الدماغ، الذي يزيد في حالات أمراض القلب، يعد عاملا محفزا لمرض ألزهايمر.
وفي الدراسة، اعتمد الباحثون على السجلات الوطنية السويدية التي ضمت 88 ألف شخص فوق سن الـ 70 مصاب بالخرف، وأكثر من 880 ألف شخص آخرين من الفئة العمرية نفسها كعينة مقارنة وتم جمع بيانات الأدوية من سجل الأدوية الموصوفة السويدي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط وأدوية خفض الكوليسترول ومدرات البول والأدوية المميعة للدم، كان مرتبطا بتقليل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تراوحت بين 4% و25%. ووجدوا أن التركيبات الدوائية كانت أكثر فعالية في الوقاية من الخرف مقارنة باستخدام الأدوية بشكل منفرد.
وقال موزو دينغ، الأستاذ المساعد في معهد كارولينسكا وأحد المعدين الرئيسيين للدراسة: "نلاحظ ارتباطا واضحا بين الاستخدام طويل الأمد (5 سنوات أو أكثر) لهذه الأدوية وانخفاض خطر الإصابة بالخرف في مرحلة لاحقة من الحياة".
وأوضح أن نتائج الدراسة تشير إلى أن العلاج المبكر وطويل الأمد يمكن أن يساهم بشكل فعال في الوقاية من الخرف.
لكن الدراسة أظهرت أيضا أن بعض الأدوية قد ترفع من خطر الإصابة بالخرف. وعلى سبيل المثال، وجد الباحثون أن الأدوية المضادة للصفيحات، مثل الأسبرين وبعض الأدوية الأخرى التي تستخدم لمنع السكتات الدماغية، قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف.
ويفسر الباحثون ذلك بأن هذه الأدوية قد تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، ما يؤثر سلبا على الوظائف العقلية.
وقالت ألكسندرا وينبيرغ، الباحثة في معهد الطب البيئي والمعدة الرئيسية للدراسة: "ركزت الدراسات السابقة على الأدوية الفردية أو مجموعات محددة من المرضى، لكننا في هذه الدراسة اتبعنا نهجا أكثر شمولية".
وأضافت أن هذه الدراسة تشكل خطوة هامة نحو تحسين الفهم العلمي لإيجاد علاجات جديدة للخرف. وأشارت إلى أن "عدم وجود علاج حالي للخرف يجعل من الضروري البحث عن تدابير وقائية فعّالة".